نجوم مصرية
منتديات نجوم مصرية المنتدى العام أخبار مصرية



تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




تفجبر مفاجأة "مدينه أيلات الإسرائيلية أصلها مصرى"

 

بعد الأحداث التى حدثت على حدود مصر و سيناء جاء الوقت الذى نكشف فيه الحقيقة من عام 1906 و هى الحدود المصريه مع دولة فلسطين العربيه التى كانت تقع مدينه أيلات من ضمن المناطق المصريه و بعد ذلك فى عام 1949 تم أحتلال قرية أم الرشراش المصريه و لم يسمع عنها أحد حتى الأن إلا بكلمة أيلات و تم قتل أكثر من 350 جنديا مصرى فيها بالكامل و تم أحتلالها بالكامل و لم يتبقى منها أى شئ إلا لصالح إسرائيل , تم أكتشاف المقبره عام 2008 فى عهد المخلوع حسنى مبارك , وما زالت بعض المنظمات الغير حكومية في مصر تطالب بها علي اساس انها أرض مصرية كما طالب الرئيس المصري محمد حسني مبارك، الإسرائيليين عام 1985 بالتفاوض حول أم الرشراش، التي أكدت مسبقا جامعة الدول العربية بالوثائق أنها أرض مصرية
تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




بعض الأشياء تجدونها على ويكيبيديا بالكامل
من هنا

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%...84%D8%A7%D8%AA


فهل جاء وقت أسترجاع قريه أم الرشاش أو أيلات حاليا ؟






المقال "تفجبر مفاجأة "مدينه أيلات الإسرائيلية أصلها مصرى"" نشر بواسطة: بتاريخ:
زهير ابراهيم
اذا كان الكلام صح
فلا يجب السكوت عليه
كل حبة رمل من مصر
تراب مفدس
لايجب المساس به
om masreya
و قتها جاي باذن الله تعالى
ahmedalmasry
إيلات (بالعبرية אֵילַת) مدينة إسرائيلية على الساحل خليج العقبة وتقع في أقصى جنوب فلسطين بين مدينة العقبة الأردنية من الشرق وبلدة طابا المصرية من الغرب. أقيمت المدينة في 1952 في موقع كان معروفاً باسم أم الرشراش، وام الرشراش هي قرية مصرية بموجب فرمان رسم الحدود مع فلسطين عام 1906، احتلت قوة إسرائيلية بقيادة اسحق رابين القرية في عملية "عوفيدا" في 10 مارس 1949 حيث كانت قوة مصرية ترابط في أم الرشراش عددها 350 جنديا وضابطا من قوة حرس الحدود المصرية ,وقتلتهم جماعيا ودفنتهم في مقبرة جماعية اكتشفت عام 2008. وما زالت بعض المنظمات الغير حكومية في مصر تطالب بها علي اساس انها أرض مصرية كما طالب الرئيس المصري محمد حسني مبارك، الإسرائيليين عام 1985 بالتفاوض حول أم الرشراش، التي أكدت مسبقا جامعة الدول العربية بالوثائق أنها أرض مصرية.

وسميت "إيلات" نسبة إلى بلدة قديمة مذكورة في سفر الخروج كأحد منازل بني إسرائيل في طريقهم عبر بادية سيناء. تضم المدينة على ميناء يواصل إسرائيل بمواني الشرق الأقصى وعلى منطقة سياحية كبيرة نسبيا مكونة من فنادق ومنتزهات. في 1985 أعلنت الحكومة الإسرائيلية إيلات وضواحية "منطقة تجارية حرة" حيث قللت نسبة الضرائب المفروضة على سكانها وزوارها لتشجيع السياحة فيها. ويبلع تعداد سكان المدينة 46600 نسمة في عام 2008.[1]

تتمتع مدينة إيلات من معبرين حدوديين مفتوحين بالقرب منها الذين يسهلان حركة السياح منها وإليها ومن مطارين يخدمان السياح - مطار صغير داخل المدينة ومطار أكبر 50 كم شمالا لها. أما من ناحية المواصلة البرية إلى داخل إسرائيل فتعتبر إيلات منعزلة عن باقي المدن الإسرائيلية إذ يصل إليها شارع رئيسي واحد فقط يمر في وادي عربة. لم يتم رسم الحدود الإسرائيلي المصري بين إيلات وطابا إلا في 1988 لعدم وضوح مكانه بدقة، ولكن منذ رسمه النهائي يوجد معبر حدودي مفتوح على مدار الساعة ويخدم السياح العابرين من شبه جزيرة سيناء إلى إيلات. في 1994 تم افتتاح معبر مماثل بين إسرائيل والأردن شمالي مدينتي إيلات والعقبة.

تأسست إيلات في 1952 في موقع أم الرشراش كميناء ومركز صناعي. قبل تأسيس دولة إسرائيل في مايو 1948 كانت في أم الرشراش محطة شرطة صغيرة تابعة لسلطات الانتداب البريطاني وعدد قليل من المباني الأخرى. احتلت القوات الإسرائيلية موقع أم الرشراش في 10 مارس 1949 دون معارضة من أية قوة عربية وكان آخر موقع سيطرت عليه القوات الإسرائيلية ضمن حرب 1948. تم اختيار اسم "إيلات" للمدينة الجديدة نسبة إلى اسم موقع قديم يذكر في الكتاب المقدس وقع حسب التقديرات على شاطئ خليج العقبة:
"وأخذ كل شعب يهوذا عزريا وهو ابن ست عشرة سنة وملكوه عوضا عن أبيه أمصيا. هو بنى أيلة واستردها ليهوذا بعد اضطجاع الملك مع آبائه." (سفر الملوك الثاني، أصحاح 14، 21-22) "في ذلك الوقت أرجع رصين ملك آرام أيلة للآراميين وطرد اليهود من أيلة وجاء الآراميون إلى أيلة وأقاموا هناك إلى هذا اليوم." (سفر الملوك الثاني، أصحاح 16، 6).
وفي النص العبري الأصلي يظهر اسم "أيلة" אילת ويلفظ في العبرية الحديثة "إيلات".

بعد حرب 1967 واحتلال الجيش الإسرائيلي لشبه جزيرة سيناء أصبحة إيلات محطة للجنود وللسياح الإسرائيليين الذين سافروا إلى جنوب سيناء. بعد إتمام إعادة سيناء لمصر في أبريل 1982 في إطار الاتفاقية السلمية بين البلدين حلت إيلات محل المواقع السياحية في جنوب سيناء من ناحية السياحية الإسرائيلية الداخلية فتوسعت المنطقة السياحية منها. منذ افتتاح المعبر الحدودي في طابا في 1988 وإعفاء المواطنين الإسرائيليين من ضرورة طلب التأشيرة سلفا للزيارة منطقة شرقي سيناء، أصبحت إيلات من جديد محطة للعابرين من إسرائيل إلى جنوب سيناء.

طقس إيلات هو أشد الأماكن الإسرائيلية حرارة وجفافا لوقوعها بين صحراوي صحراء النقب وسيناء. درجة الحرارة في الصيف تتعدى 35 مئوية وفي الشتاء تنخفض درجة الحرارة إلى 12 مئوية. لا تزيد كمية الأمطار المعدلة 30 مليمترا سنويا.و المناخ الذي يسود مدينة ايلات هو شبه جاف وهنالك يقع البحر الأحمر.
ahmedalmasry
هى فعلا مصريه 100 %

و معنا الادله على ذلك و معنا الذى سيحرر هذة الارض و الارض الفلسطينيه
groby
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه اسف يا جماعة على ضحكى بس لازم تعرفوا انه مش سخرية ولا استهزاق
لا دا حزن حزن والله على الى احنا وصلنناله فى عهد المخلوع بس نرجعها طيب و اراضى فلسطين حرام الناس دى اتوجعت اوى كفاية بقى جيه اليوم الى نداوى جرحهم
Mano Crazy
اذا كان الكلام صح
فلا يجب السكوت عليه
كل حبة رمل من مصر
تراب مفدس
لايجب المساس به
عيب يعنى حتى بعد ويكيبيديا و بتشكوا برضة ! و بالنسبه لحق مصر ماهو أتسكت عليه فى عصر الحكام المصريين بالكامل بس إن شاء الله الشعب يرجعها بالكامل و نطهرها من الوساخه إلى فوقيها

و قتها جاي باذن الله تعالى
قوووووول يا رب


إيلات (بالعبرية אֵילַת) مدينة إسرائيلية على الساحل خليج العقبة وتقع في أقصى جنوب فلسطين بين مدينة العقبة الأردنية من الشرق وبلدة طابا المصرية من الغرب. أقيمت المدينة في 1952 في موقع كان معروفاً باسم أم الرشراش، وام الرشراش هي قرية مصرية بموجب فرمان رسم الحدود مع فلسطين عام 1906، احتلت قوة إسرائيلية بقيادة اسحق رابين القرية في عملية "عوفيدا" في 10 مارس 1949 حيث كانت قوة مصرية ترابط في أم الرشراش عددها 350 جنديا وضابطا من قوة حرس الحدود المصرية ,وقتلتهم جماعيا ودفنتهم في مقبرة جماعية اكتشفت عام 2008. وما زالت بعض المنظمات الغير حكومية في مصر تطالب بها علي اساس انها أرض مصرية كما طالب الرئيس المصري محمد حسني مبارك، الإسرائيليين عام 1985 بالتفاوض حول أم الرشراش، التي أكدت مسبقا جامعة الدول العربية بالوثائق أنها أرض مصرية.

وسميت "إيلات" نسبة إلى بلدة قديمة مذكورة في سفر الخروج كأحد منازل بني إسرائيل في طريقهم عبر بادية سيناء. تضم المدينة على ميناء يواصل إسرائيل بمواني الشرق الأقصى وعلى منطقة سياحية كبيرة نسبيا مكونة من فنادق ومنتزهات. في 1985 أعلنت الحكومة الإسرائيلية إيلات وضواحية "منطقة تجارية حرة" حيث قللت نسبة الضرائب المفروضة على سكانها وزوارها لتشجيع السياحة فيها. ويبلع تعداد سكان المدينة 46600 نسمة في عام 2008.[1]

تتمتع مدينة إيلات من معبرين حدوديين مفتوحين بالقرب منها الذين يسهلان حركة السياح منها وإليها ومن مطارين يخدمان السياح - مطار صغير داخل المدينة ومطار أكبر 50 كم شمالا لها. أما من ناحية المواصلة البرية إلى داخل إسرائيل فتعتبر إيلات منعزلة عن باقي المدن الإسرائيلية إذ يصل إليها شارع رئيسي واحد فقط يمر في وادي عربة. لم يتم رسم الحدود الإسرائيلي المصري بين إيلات وطابا إلا في 1988 لعدم وضوح مكانه بدقة، ولكن منذ رسمه النهائي يوجد معبر حدودي مفتوح على مدار الساعة ويخدم السياح العابرين من شبه جزيرة سيناء إلى إيلات. في 1994 تم افتتاح معبر مماثل بين إسرائيل والأردن شمالي مدينتي إيلات والعقبة.

تأسست إيلات في 1952 في موقع أم الرشراش كميناء ومركز صناعي. قبل تأسيس دولة إسرائيل في مايو 1948 كانت في أم الرشراش محطة شرطة صغيرة تابعة لسلطات الانتداب البريطاني وعدد قليل من المباني الأخرى. احتلت القوات الإسرائيلية موقع أم الرشراش في 10 مارس 1949 دون معارضة من أية قوة عربية وكان آخر موقع سيطرت عليه القوات الإسرائيلية ضمن حرب 1948. تم اختيار اسم "إيلات" للمدينة الجديدة نسبة إلى اسم موقع قديم يذكر في الكتاب المقدس وقع حسب التقديرات على شاطئ خليج العقبة:
"وأخذ كل شعب يهوذا عزريا وهو ابن ست عشرة سنة وملكوه عوضا عن أبيه أمصيا. هو بنى أيلة واستردها ليهوذا بعد اضطجاع الملك مع آبائه." (سفر الملوك الثاني، أصحاح 14، 21-22) "في ذلك الوقت أرجع رصين ملك آرام أيلة للآراميين وطرد اليهود من أيلة وجاء الآراميون إلى أيلة وأقاموا هناك إلى هذا اليوم." (سفر الملوك الثاني، أصحاح 16، 6).
وفي النص العبري الأصلي يظهر اسم "أيلة" אילת ويلفظ في العبرية الحديثة "إيلات".

بعد حرب 1967 واحتلال الجيش الإسرائيلي لشبه جزيرة سيناء أصبحة إيلات محطة للجنود وللسياح الإسرائيليين الذين سافروا إلى جنوب سيناء. بعد إتمام إعادة سيناء لمصر في أبريل 1982 في إطار الاتفاقية السلمية بين البلدين حلت إيلات محل المواقع السياحية في جنوب سيناء من ناحية السياحية الإسرائيلية الداخلية فتوسعت المنطقة السياحية منها. منذ افتتاح المعبر الحدودي في طابا في 1988 وإعفاء المواطنين الإسرائيليين من ضرورة طلب التأشيرة سلفا للزيارة منطقة شرقي سيناء، أصبحت إيلات من جديد محطة للعابرين من إسرائيل إلى جنوب سيناء.

طقس إيلات هو أشد الأماكن الإسرائيلية حرارة وجفافا لوقوعها بين صحراوي صحراء النقب وسيناء. درجة الحرارة في الصيف تتعدى 35 مئوية وفي الشتاء تنخفض درجة الحرارة إلى 12 مئوية. لا تزيد كمية الأمطار المعدلة 30 مليمترا سنويا.و المناخ الذي يسود مدينة ايلات هو شبه جاف وهنالك يقع البحر الأحمر.
الله ينور عليــــك


هى فعلا مصريه 100 %

و معنا الادله على ذلك و معنا الذى سيحرر هذة الارض و الارض الفلسطينيه
إن شاء الله بس أنتوا مين إلى معاكم عشان ناخد منكم شوية !

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه اسف يا جماعة على ضحكى بس لازم تعرفوا انه مش سخرية ولا استهزاق
لا دا حزن حزن والله على الى احنا وصلنناله فى عهد المخلوع بس نرجعها طيب و اراضى فلسطين حرام الناس دى اتوجعت اوى كفاية بقى جيه اليوم الى نداوى جرحهم
بإذن الله و إن شاء الله كل فلسطينى دمه مش هيروح هدر و لا كل مصرى ولا كل عربى ولا كل مسلم و إن شاء الله حق العرب كلهم هييجى قريب
زهير ابراهيم
إيلات (بالعبرية אֵילַת) مدينة إسرائيلية على الساحل خليج العقبة وتقع في أقصى جنوب فلسطين بين مدينة العقبة الأردنية من الشرق وبلدة طابا المصرية من الغرب. أقيمت المدينة في 1952 في موقع كان معروفاً باسم أم الرشراش، وام الرشراش هي قرية مصرية بموجب فرمان رسم الحدود مع فلسطين عام 1906، احتلت قوة إسرائيلية بقيادة اسحق رابين القرية في عملية "عوفيدا" في 10 مارس 1949 حيث كانت قوة مصرية ترابط في أم الرشراش عددها 350 جنديا وضابطا من قوة حرس الحدود المصرية ,وقتلتهم جماعيا ودفنتهم في مقبرة جماعية اكتشفت عام 2008. وما زالت بعض المنظمات الغير حكومية في مصر تطالب بها علي اساس انها أرض مصرية كما طالب الرئيس المصري محمد حسني مبارك، الإسرائيليين عام 1985 بالتفاوض حول أم الرشراش، التي أكدت مسبقا جامعة الدول العربية بالوثائق أنها أرض مصرية.

وسميت "إيلات" نسبة إلى بلدة قديمة مذكورة في سفر الخروج كأحد منازل بني إسرائيل في طريقهم عبر بادية سيناء. تضم المدينة على ميناء يواصل إسرائيل بمواني الشرق الأقصى وعلى منطقة سياحية كبيرة نسبيا مكونة من فنادق ومنتزهات. في 1985 أعلنت الحكومة الإسرائيلية إيلات وضواحية "منطقة تجارية حرة" حيث قللت نسبة الضرائب المفروضة على سكانها وزوارها لتشجيع السياحة فيها. ويبلع تعداد سكان المدينة 46600 نسمة في عام 2008.[1]

تتمتع مدينة إيلات من معبرين حدوديين مفتوحين بالقرب منها الذين يسهلان حركة السياح منها وإليها ومن مطارين يخدمان السياح - مطار صغير داخل المدينة ومطار أكبر 50 كم شمالا لها. أما من ناحية المواصلة البرية إلى داخل إسرائيل فتعتبر إيلات منعزلة عن باقي المدن الإسرائيلية إذ يصل إليها شارع رئيسي واحد فقط يمر في وادي عربة. لم يتم رسم الحدود الإسرائيلي المصري بين إيلات وطابا إلا في 1988 لعدم وضوح مكانه بدقة، ولكن منذ رسمه النهائي يوجد معبر حدودي مفتوح على مدار الساعة ويخدم السياح العابرين من شبه جزيرة سيناء إلى إيلات. في 1994 تم افتتاح معبر مماثل بين إسرائيل والأردن شمالي مدينتي إيلات والعقبة.

تأسست إيلات في 1952 في موقع أم الرشراش كميناء ومركز صناعي. قبل تأسيس دولة إسرائيل في مايو 1948 كانت في أم الرشراش محطة شرطة صغيرة تابعة لسلطات الانتداب البريطاني وعدد قليل من المباني الأخرى. احتلت القوات الإسرائيلية موقع أم الرشراش في 10 مارس 1949 دون معارضة من أية قوة عربية وكان آخر موقع سيطرت عليه القوات الإسرائيلية ضمن حرب 1948. تم اختيار اسم "إيلات" للمدينة الجديدة نسبة إلى اسم موقع قديم يذكر في الكتاب المقدس وقع حسب التقديرات على شاطئ خليج العقبة:
"وأخذ كل شعب يهوذا عزريا وهو ابن ست عشرة سنة وملكوه عوضا عن أبيه أمصيا. هو بنى أيلة واستردها ليهوذا بعد اضطجاع الملك مع آبائه." (سفر الملوك الثاني، أصحاح 14، 21-22) "في ذلك الوقت أرجع رصين ملك آرام أيلة للآراميين وطرد اليهود من أيلة وجاء الآراميون إلى أيلة وأقاموا هناك إلى هذا اليوم." (سفر الملوك الثاني، أصحاح 16، 6).
وفي النص العبري الأصلي يظهر اسم "أيلة" אילת ويلفظ في العبرية الحديثة "إيلات".

بعد حرب 1967 واحتلال الجيش الإسرائيلي لشبه جزيرة سيناء أصبحة إيلات محطة للجنود وللسياح الإسرائيليين الذين سافروا إلى جنوب سيناء. بعد إتمام إعادة سيناء لمصر في أبريل 1982 في إطار الاتفاقية السلمية بين البلدين حلت إيلات محل المواقع السياحية في جنوب سيناء من ناحية السياحية الإسرائيلية الداخلية فتوسعت المنطقة السياحية منها. منذ افتتاح المعبر الحدودي في طابا في 1988 وإعفاء المواطنين الإسرائيليين من ضرورة طلب التأشيرة سلفا للزيارة منطقة شرقي سيناء، أصبحت إيلات من جديد محطة للعابرين من إسرائيل إلى جنوب سيناء.

طقس إيلات هو أشد الأماكن الإسرائيلية حرارة وجفافا لوقوعها بين صحراوي صحراء النقب وسيناء. درجة الحرارة في الصيف تتعدى 35 مئوية وفي الشتاء تنخفض درجة الحرارة إلى 12 مئوية. لا تزيد كمية الأمطار المعدلة 30 مليمترا سنويا.و المناخ الذي يسود مدينة ايلات هو شبه جاف وهنالك يقع البحر الأحمر.
شكرا على كل هذا الكم الهائل من المعلومات عن ايلات
جدة مصرية
بعد الأحداث التى حدثت على حدود مصر و سيناء جاء الوقت الذى نكشف فيه الحقيقة من عام 1906 و هى الحدود المصريه مع دولة فلسطين العربيه التى كانت تقع مدينه أيلات من ضمن المناطق المصريه و بعد ذلك فى عام 1949 تم أحتلال قرية أم الرشراش المصريه و لم يسمع عنها أحد حتى الأن إلا بكلمة أيلات و تم قتل أكثر من 350 جنديا مصرى فيها بالكامل و تم أحتلالها بالكامل و لم يتبقى منها أى شئ إلا لصالح إسرائيل , تم أكتشاف المقبره عام 2008 فى عهد المخلوع حسنى مبارك , وما زالت بعض المنظمات الغير حكومية في مصر تطالب بها علي اساس انها أرض مصرية كما طالب الرئيس المصري محمد حسني مبارك، الإسرائيليين عام 1985 بالتفاوض حول أم الرشراش، التي أكدت مسبقا جامعة الدول العربية بالوثائق أنها أرض مصرية


بعض الأشياء تجدونها على ويكيبيديا بالكامل
من هنا

http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%...84%d8%a7%d8%aa


فهل جاء وقت أسترجاع قريه أم الرشاش أو أيلات حاليا ؟
سيأتى اليوم ونسترد فيه حقوقنا بالكامل ان شاء الله

شكرا مانو
جدة مصرية
إيلات (بالعبرية אֵילַת) مدينة إسرائيلية على الساحل خليج العقبة وتقع في أقصى جنوب فلسطين بين مدينة العقبة الأردنية من الشرق وبلدة طابا المصرية من الغرب. أقيمت المدينة في 1952 في موقع كان معروفاً باسم أم الرشراش، وام الرشراش هي قرية مصرية بموجب فرمان رسم الحدود مع فلسطين عام 1906، احتلت قوة إسرائيلية بقيادة اسحق رابين القرية في عملية "عوفيدا" في 10 مارس 1949 حيث كانت قوة مصرية ترابط في أم الرشراش عددها 350 جنديا وضابطا من قوة حرس الحدود المصرية ,وقتلتهم جماعيا ودفنتهم في مقبرة جماعية اكتشفت عام 2008. وما زالت بعض المنظمات الغير حكومية في مصر تطالب بها علي اساس انها أرض مصرية كما طالب الرئيس المصري محمد حسني مبارك، الإسرائيليين عام 1985 بالتفاوض حول أم الرشراش، التي أكدت مسبقا جامعة الدول العربية بالوثائق أنها أرض مصرية.

وسميت "إيلات" نسبة إلى بلدة قديمة مذكورة في سفر الخروج كأحد منازل بني إسرائيل في طريقهم عبر بادية سيناء. تضم المدينة على ميناء يواصل إسرائيل بمواني الشرق الأقصى وعلى منطقة سياحية كبيرة نسبيا مكونة من فنادق ومنتزهات. في 1985 أعلنت الحكومة الإسرائيلية إيلات وضواحية "منطقة تجارية حرة" حيث قللت نسبة الضرائب المفروضة على سكانها وزوارها لتشجيع السياحة فيها. ويبلع تعداد سكان المدينة 46600 نسمة في عام 2008.[1]

تتمتع مدينة إيلات من معبرين حدوديين مفتوحين بالقرب منها الذين يسهلان حركة السياح منها وإليها ومن مطارين يخدمان السياح - مطار صغير داخل المدينة ومطار أكبر 50 كم شمالا لها. أما من ناحية المواصلة البرية إلى داخل إسرائيل فتعتبر إيلات منعزلة عن باقي المدن الإسرائيلية إذ يصل إليها شارع رئيسي واحد فقط يمر في وادي عربة. لم يتم رسم الحدود الإسرائيلي المصري بين إيلات وطابا إلا في 1988 لعدم وضوح مكانه بدقة، ولكن منذ رسمه النهائي يوجد معبر حدودي مفتوح على مدار الساعة ويخدم السياح العابرين من شبه جزيرة سيناء إلى إيلات. في 1994 تم افتتاح معبر مماثل بين إسرائيل والأردن شمالي مدينتي إيلات والعقبة.

تأسست إيلات في 1952 في موقع أم الرشراش كميناء ومركز صناعي. قبل تأسيس دولة إسرائيل في مايو 1948 كانت في أم الرشراش محطة شرطة صغيرة تابعة لسلطات الانتداب البريطاني وعدد قليل من المباني الأخرى. احتلت القوات الإسرائيلية موقع أم الرشراش في 10 مارس 1949 دون معارضة من أية قوة عربية وكان آخر موقع سيطرت عليه القوات الإسرائيلية ضمن حرب 1948. تم اختيار اسم "إيلات" للمدينة الجديدة نسبة إلى اسم موقع قديم يذكر في الكتاب المقدس وقع حسب التقديرات على شاطئ خليج العقبة:
"وأخذ كل شعب يهوذا عزريا وهو ابن ست عشرة سنة وملكوه عوضا عن أبيه أمصيا. هو بنى أيلة واستردها ليهوذا بعد اضطجاع الملك مع آبائه." (سفر الملوك الثاني، أصحاح 14، 21-22) "في ذلك الوقت أرجع رصين ملك آرام أيلة للآراميين وطرد اليهود من أيلة وجاء الآراميون إلى أيلة وأقاموا هناك إلى هذا اليوم." (سفر الملوك الثاني، أصحاح 16، 6).
وفي النص العبري الأصلي يظهر اسم "أيلة" אילת ويلفظ في العبرية الحديثة "إيلات".

بعد حرب 1967 واحتلال الجيش الإسرائيلي لشبه جزيرة سيناء أصبحة إيلات محطة للجنود وللسياح الإسرائيليين الذين سافروا إلى جنوب سيناء. بعد إتمام إعادة سيناء لمصر في أبريل 1982 في إطار الاتفاقية السلمية بين البلدين حلت إيلات محل المواقع السياحية في جنوب سيناء من ناحية السياحية الإسرائيلية الداخلية فتوسعت المنطقة السياحية منها. منذ افتتاح المعبر الحدودي في طابا في 1988 وإعفاء المواطنين الإسرائيليين من ضرورة طلب التأشيرة سلفا للزيارة منطقة شرقي سيناء، أصبحت إيلات من جديد محطة للعابرين من إسرائيل إلى جنوب سيناء.

طقس إيلات هو أشد الأماكن الإسرائيلية حرارة وجفافا لوقوعها بين صحراوي صحراء النقب وسيناء. درجة الحرارة في الصيف تتعدى 35 مئوية وفي الشتاء تنخفض درجة الحرارة إلى 12 مئوية. لا تزيد كمية الأمطار المعدلة 30 مليمترا سنويا.و المناخ الذي يسود مدينة ايلات هو شبه جاف وهنالك يقع البحر الأحمر.

الف شكر محمد على هذه المعلومات الهامة جدا
Mano Crazy
شكرا يا جده و يا زهير على الكومنتات و إن شاء الله نرجعها قريب جدا
tarek abdallah
ya allahhhhhhhhh
Mano Crazy
ya allahhhhhhhhh
شوفت التفجير طلع جامد أزاى بقى !
عشان تعرف يا طارق أن أحنا لما بنقول الحرب لازم يترد عليها بحرب يبقى كلامنا مش غلط
%u0632%u0627%u0626%u0631
لابد ان تأخذ مصر خطوه جاده فى ايدينا ان احنانموتهم نقدر والله عن طريق السلع اللى بتباع لهم من مصر فنحن نصدر لهم من40الى 60% من احتياجاتهم والغاز اللى بصدرلهم بثمن بخس واللى المصريين مش لاقينوه
Mano Crazy
لابد ان تأخذ مصر خطوه جاده فى ايدينا ان احنانموتهم نقدر والله عن طريق السلع اللى بتباع لهم من مصر فنحن نصدر لهم من40الى 60% من احتياجاتهم والغاز اللى بصدرلهم بثمن بخس واللى المصريين مش لاقينوه
والله لو مصر أستغنيت عن إسرائيل بصورة كامله , إسرائيل دى هتشحت و أمريكا فى الوقت الحالى فى مصيبتها فأكيد مش هتقدر تساعدها دا أحنا طلعنا بنصدر غاز و قطن
و سمعت أننا بنصدر قمح و رز كمان
ahmedalmasry


القنبلة الثالثة :-

قطعه ارض أخذتها إسرائيل عنوه ولم يستطع أي رئيس حكم هذه الدولة ابتدأ
من الرئيس جمال عبد الناصر مرورا بالسادات ثم أنت أن يتكلم فيها وهي ابتداء من جنوب قطاع غزه
بمسافة 20 كيلومتر خط مستقيم حتى الحدود الأردنية ثم الاتجاه إلي الجنوب حتى ميناء ايلات كل هذه ارض
مصريه ولدي ما يثبت أحقيتنا من الخرائط والمستندات في هذا الجزء ... وهنا كذلك ساترك
الأمر في هذا الموضوع للشعب الذي نهبت أرضه ولم يستطع أي حاكم أن يستردها .



قلت لكم أنني سأقلب المنضدة علي الجميع والآن كل ما سوف افعله هو أنني أمسكت بها فقط فلا احد يختبر صبري
ولا داعي لان اقلبها علي الجميع حتى الذين يدعون أنهم يحكمون مصر الآن ويدعون الشرف والأمانة احذروا من القادم وانهوا
هذه المسئله فانا لم أقدم المستندات والوثائق حني الآن ويكفي أنني تكلمت فقط باللين ... ليعلم الجميع سيتم النشر علي مستوي العالم
خلاف الدول التي تساندكم سهل جدا إدانتها وانتم تعلمونها جيدا فلا يستطيع احد في هذا العالم أن يحتمي من أيدينا وهذه الدول
التي تمد يد المساعدة ألان سوف تهرب منكم وتبتعد عنكم جميعا وتكشف عن ما لديها سوف يكون لنا دور في ذلك لكشف
الحقيقة وانتم تعلمون تأثيري ودوري عندهم وكذلك سيتم إرسال نسخه من هذا الإنذار بالكامل إلي جميع رؤساء العالم اجمع .
كان هذا نص خطاب ارسل الى المجلس العسكرى فى تحريرا في 26/2/2011
Mano Crazy


القنبلة الثالثة :-

قطعه ارض أخذتها إسرائيل عنوه ولم يستطع أي رئيس حكم هذه الدولة ابتدأ
من الرئيس جمال عبد الناصر مرورا بالسادات ثم أنت أن يتكلم فيها وهي ابتداء من جنوب قطاع غزه
بمسافة 20 كيلومتر خط مستقيم حتى الحدود الأردنية ثم الاتجاه إلي الجنوب حتى ميناء ايلات كل هذه ارض
مصريه ولدي ما يثبت أحقيتنا من الخرائط والمستندات في هذا الجزء ... وهنا كذلك ساترك
الأمر في هذا الموضوع للشعب الذي نهبت أرضه ولم يستطع أي حاكم أن يستردها .



قلت لكم أنني سأقلب المنضدة علي الجميع والآن كل ما سوف افعله هو أنني أمسكت بها فقط فلا احد يختبر صبري
ولا داعي لان اقلبها علي الجميع حتى الذين يدعون أنهم يحكمون مصر الآن ويدعون الشرف والأمانة احذروا من القادم وانهوا
هذه المسئله فانا لم أقدم المستندات والوثائق حني الآن ويكفي أنني تكلمت فقط باللين ... ليعلم الجميع سيتم النشر علي مستوي العالم
خلاف الدول التي تساندكم سهل جدا إدانتها وانتم تعلمونها جيدا فلا يستطيع احد في هذا العالم أن يحتمي من أيدينا وهذه الدول
التي تمد يد المساعدة ألان سوف تهرب منكم وتبتعد عنكم جميعا وتكشف عن ما لديها سوف يكون لنا دور في ذلك لكشف
الحقيقة وانتم تعلمون تأثيري ودوري عندهم وكذلك سيتم إرسال نسخه من هذا الإنذار بالكامل إلي جميع رؤساء العالم اجمع .
كان هذا نص خطاب ارسل الى المجلس العسكرى فى تحريرا في 26/2/2011
ميرسى على الكومنت رغم أننا مش فاهمه حاجة



اسم العضو:
سؤال عشوائي يجب الاجابة عليه

الرسالة:


رابط دائم

مواضيع مشابهة:
مضاربة بين مصرى وسعودى فى احد المحلات " انظر ماذا فعل معه المصرى مفاجأة "
بالفيديو مذيع مصرى يستقيل من التلفزيون التركى " والسبب مفاجأة "
بالصور:مصري جدع يكتب على الجدار العازل للسفارة الإسرائيلية "تسقط إسرائيل"
مارينا 2010: "الهضبة" يبدأ الحفل بـ "أصلها بتفرق" بمشاركة "أوركسترا كمان"

Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة © fmisr.com منتديات نجوم مصرية