قد تكون كلمتا "هل تعلم؟" تقليديتين لمعرفة أمر ما يكون في النهاية شائعاً وغير مستغرب... لكن في سلسلة حلقات "هل تعلم؟" في موقع ابو ظبي الرياضي، نسعى الى ايجاد معلومة تلهب العقول وتضيف جديداً لم يخطر على البال من قبل... مجرد احتمال... مجرد فكرة... مجرد معلومة!
لكل لعبة قوانينها، ولكل قانون أسباب وأصول، لكن أول كتاب لقوانين لعبة كرة القدم الذي يملكه أقدم ناد في العالم شيفيلد يونايتد، ووضعه للبيع في مزاد علني مؤخراً، يعود الى العام 1858، حيث وضعت فيه قوانين مستوحاة من لعبة الركبي. وحوى الكتاب 11 قانوناً لممارسة اللعبة، لو طبقت فعلاً لاختلفت اللعبة عما نعرفه عليها اليوم، ولولا انشاء الاتحاد الانكليزي للعبة الذي وضع القوانين الحديثة في 1863 وظلت الى اليوم.
لكن من غرائب الكتاب الاول لقوانين اللعبة:
-مدة كل مباراة ساعتين
- كل فريق يحوي 20 لاعباً
- لمس الكرة باليد مسموح
- يسمح بحمل الكرة باليدين في حال انها لم تلمس الارض
- الدفع والعنف مسموح
لكن الاتحاد الانكليزي طور اللعبة بعد ذلك، فادخل قانون ركلات المرمى في 1869، والركلات الجانبية في 1871، واستخدم الحكام صافرات في 1878، وتبعها قانون ركلات الجزاء في 1891.
وبسبب حادث غريب حصل بين فريقي ستوك واستون فيلا في 1891، حيث بعدما مُنح فيلا ركلة جزاء ركل حارس ستوك الكرة خارج الاستاد، وبعدما جُلبت الكرة كان الوقت الاصلي انتهى فانتهت المباراة، وبعدها ادخل قانون الوقت بدل الضائع.
وبيع هذا الكتاب بأكثر من مليون جنيه استرليني.
لكل لعبة قوانينها، ولكل قانون أسباب وأصول، لكن أول كتاب لقوانين لعبة كرة القدم الذي يملكه أقدم ناد في العالم شيفيلد يونايتد، ووضعه للبيع في مزاد علني مؤخراً، يعود الى العام 1858، حيث وضعت فيه قوانين مستوحاة من لعبة الركبي. وحوى الكتاب 11 قانوناً لممارسة اللعبة، لو طبقت فعلاً لاختلفت اللعبة عما نعرفه عليها اليوم، ولولا انشاء الاتحاد الانكليزي للعبة الذي وضع القوانين الحديثة في 1863 وظلت الى اليوم.
لكن من غرائب الكتاب الاول لقوانين اللعبة:
-مدة كل مباراة ساعتين
- كل فريق يحوي 20 لاعباً
- لمس الكرة باليد مسموح
- يسمح بحمل الكرة باليدين في حال انها لم تلمس الارض
- الدفع والعنف مسموح
لكن الاتحاد الانكليزي طور اللعبة بعد ذلك، فادخل قانون ركلات المرمى في 1869، والركلات الجانبية في 1871، واستخدم الحكام صافرات في 1878، وتبعها قانون ركلات الجزاء في 1891.
وبسبب حادث غريب حصل بين فريقي ستوك واستون فيلا في 1891، حيث بعدما مُنح فيلا ركلة جزاء ركل حارس ستوك الكرة خارج الاستاد، وبعدما جُلبت الكرة كان الوقت الاصلي انتهى فانتهت المباراة، وبعدها ادخل قانون الوقت بدل الضائع.
وبيع هذا الكتاب بأكثر من مليون جنيه استرليني.