إنه خلال الأسبوع الأخير، عقب عملية إيلات، لم يتم إقامة العزاء في أي من منازل القطاع على شهداء محتملين سقطوا خلال العملية، وقالت: "لم تشر أية تقارير إلى وجود عائلات فلسطينية تبكي أبناءً لها، خاصة وأن مثل هذه الأمور لا يمكن إخفاؤها
وواصلت قولها :
إن حقيقة عدم وجود بيوت عزاء "يعزز الإحساس العام في قطاع غزة بأن منفذي الهجمات لم يخرجوا من القطاع"، خلافًا لادعاءات أجهزة الأمن والجيش في "إسرائيل".
وقالت هاس أيضًا: "إن أهالي القطاع يميلون إلى عدم تصديق الرواية التي تدعي أن قيادة لجان المقاومة الشعبية وذراعها العسكري، ألوية الناصر صلاح الدين، هي التي خططت لها"
وقالت هاس أيضًا: "إن أهالي القطاع يميلون إلى عدم تصديق الرواية التي تدعي أن قيادة لجان المقاومة الشعبية وذراعها العسكري، ألوية الناصر صلاح الدين، هي التي خططت لها"