فجَّر د.أسامة عز العرب المنسق العام للجبهة الثورية لحماية الثورة المصرية مفاجأة من العيار الثقيل ،حيث كشف النقاب عن أن البطل الحقيقى لإنزال العلم الإسرائيلى من فوق السفارة الإسرائيلية هو مصطفى كامل مراد أحد أبناء محافظة سوهاج وليس أحمد الشحات.
وأضاف عز العرب أن "موقعة العلم الإسرائيلى" كانت بطولة مشتركة بين ثلاثة شباب هم مصطفى كامل مراد، وأحمد الشحات، وشاب ثالث لم يسمه، مشيراً إلى أن كامل قام بتسلق المبنى من الخارج بينما الآخران قاما بالدخول فى أحد المبانى المجاورة وتم القبض عليهما فى الدور الرابع.
وتابع عز العرب أن الشرطة العسكرية قامت بالقبض على مصطفى كامل بعد أن قام بإنزال العلم الصهيونى ورفع العلم المصرى، مشيراً إلى أن العلم المرفوع أعلى السفارة مكتوب عليه اسم مصطفى كامل.
وأشار عزب العرب إلى أن "كامل" تعرض للضرب من جانب الشرطة العسكرية.
وقال فى تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد" إنه عندما طالبوا بالإفراج عن المشاركين فى اقتحام المبنى تم الإفراج عن أحمد الشحات وأثناء خروجه من المبنى المجاور للسفارة احتفل المتظاهرون به على كونه البطل الذي نجح في تسلق المبنى من الخارج.
كما أعرب عز العرب عن استعداده لتأكيد روايته بعرض مقاطع فيديو يحتفظ بها توثق أن كامل هو البطل الحقيقى، بالإضافة إلى عرض شهادة الشحات نفسه صوت وصورة وهو يعترف بأنه ليس البطل الحقيقى، مؤكداً أنه سيتم نشر كل هذا فى الوقت المناسب.
وتتردد أقاويل بأن هناك من يتعمد تسريب أقاويل أن الشحات ليس هو البطل الحقيقي لموقعة السفارة، لكي لا يطال الشحات أي أذى من إسرائيل، ولكي يكون من قام بهذه الواقعة أكثر من شخص، فيصعب مقاضاتهم، على اعتبار أنهم انتهكوا حرم السفارة الإسرائيلية وقاموا بإنزال العلم.
وأضاف عز العرب أن "موقعة العلم الإسرائيلى" كانت بطولة مشتركة بين ثلاثة شباب هم مصطفى كامل مراد، وأحمد الشحات، وشاب ثالث لم يسمه، مشيراً إلى أن كامل قام بتسلق المبنى من الخارج بينما الآخران قاما بالدخول فى أحد المبانى المجاورة وتم القبض عليهما فى الدور الرابع.
وتابع عز العرب أن الشرطة العسكرية قامت بالقبض على مصطفى كامل بعد أن قام بإنزال العلم الصهيونى ورفع العلم المصرى، مشيراً إلى أن العلم المرفوع أعلى السفارة مكتوب عليه اسم مصطفى كامل.
وأشار عزب العرب إلى أن "كامل" تعرض للضرب من جانب الشرطة العسكرية.
وقال فى تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد" إنه عندما طالبوا بالإفراج عن المشاركين فى اقتحام المبنى تم الإفراج عن أحمد الشحات وأثناء خروجه من المبنى المجاور للسفارة احتفل المتظاهرون به على كونه البطل الذي نجح في تسلق المبنى من الخارج.
كما أعرب عز العرب عن استعداده لتأكيد روايته بعرض مقاطع فيديو يحتفظ بها توثق أن كامل هو البطل الحقيقى، بالإضافة إلى عرض شهادة الشحات نفسه صوت وصورة وهو يعترف بأنه ليس البطل الحقيقى، مؤكداً أنه سيتم نشر كل هذا فى الوقت المناسب.
وتتردد أقاويل بأن هناك من يتعمد تسريب أقاويل أن الشحات ليس هو البطل الحقيقي لموقعة السفارة، لكي لا يطال الشحات أي أذى من إسرائيل، ولكي يكون من قام بهذه الواقعة أكثر من شخص، فيصعب مقاضاتهم، على اعتبار أنهم انتهكوا حرم السفارة الإسرائيلية وقاموا بإنزال العلم.