نت الواضح ان خروج الفنانة علا غانم عن المألوف اصبح هو سمة الاساسية للادور التى تقيم بها فهى دائما ما تضع بصمات اغرائية متعمدة من خلال الادورار التى تؤديها حتى ولو لم تكن تخدم الدرام فسبب المشهد الخادش للحياء والذوق العام الذى قامت به مع الفنان عمرو سعد بالمسلسل الرمضانى " شارع عبدالعزيز " مشهد السرير الذى جمعهما سوياً فقد تقدم المحامى الاستاذ عبد الحميد شعلان لرفع دعوى قضائية ضد العمل مؤكدا ان هذا المشهد لا يتناسب نهائيا مع الاجواء الرمضانية والروحنيات الطيبة فى هذا الشهر الفضيل وانه وتعرضت أيضا علا غانم لحملة هجوم عنيفة بسبب الملابس الساخنة والمثيرة التى كانت ترتديها ضمن احداث العمل بخلاف ايضا عن الألفاظ الخارجة والإيحاءات الجنسية وقد علقت على علا غان على الدعوة المرفوعة ضدها أنها غير مقتنعة بأي من الادعاءات والدوافع السابقة ولا ترى اى عيبا فى تصرفاتها وملابسها حيث وجدتها هى الانسب والاقرب للشخصية التى تقوم بتجسيدها داخل العمل بل وانها قد أكدت رضاها التام عن العمل الذي أشاد به الجميع على حد قوله المزعوم

صحيح اللى اختشوا ماتوا
واذا لم تستحى فافعل ما شئت

عندك حق فعلا