بسم الله الرحمن الرحيم
تمكنت وزارة الصحة من وضع يدها علي ملامح جديدة للعصابة الدولية التي يديرها ثلاثة من اساتذة طب الأزهر بالتعاون مع سماسرة من الاردن ومصر والسعودية والأراضي الفلسطينية المحتلة من خلال اعترافات المتهمين الذين تم ضبطهم يجرون عملية لزرع كلية لسيدة سعودية تدعي فضة الروقي من شاب اردني يدعي مهند فلاح عبر وسيط مصري هو الدكتور محمد فتح الله وسمسار اردني يدعي أبو سلطان فواز بدون اي موافقات من وزارة الصحة أو نقابة الاطباء وفي شقة سكنية ملحقة بمركز للجراحة وامراض الذكورة تم اغلاقه ويحمل اسم الفتح الطبي بمساكن رابعة المتطورة بمدينة نصر.
ومن خلال معلومات حصلت عليها وزارة الصحة من أحد اعضاء العصابة المصريين ويدعي وليد السيد تمكن الدكتور سعد المغربي وكيل أول وزارة الصحة من التوصل إلي احد اكمنة العصابة بمدينة السادس من أكتوبر وهناك كانت المفاجأة التي كانت في انتظار الحملة التي تم تحريكها بالتنسيق بين الإدارة المركزية للمؤسسات الطبية غير الحكومية ومباحث التموين ومديرية امن السادس من أكتوبر.
وبينما تمكن الاردنيان ابوسلطان فواز وأحمدي معروف من الهروب سقط5 من الاردنيين الذين قالوا انهم جاءوا بصحبة أبوسلطان ومعروف اللذين استغلا ظروفهم المالية القاسية وعرضوا عليهم بيع احدي كليتيهم مقابل مبالغ تتراوح ما بين4 إلي6 آلاف دولار مع تحمل السمسارين الاردنيين لتكاليف السفر إلي مصر والاقامة باحدي الشقق السكنية بمدينة السادس من اكتوبر.
وكانت العصابة تمتلك خريطة لعدد من المستشفيات التي يجرون بها عمليات الزرع غير القانونية وفي ظروف غير طبية ولا ادمية ولا انسانية وحسب اعترافات اعضاء العصابة التي اكدها الدكتور سعد المغربي فإن اساتذة طب الأزهر الثلاثة يضعون خطة متكاملة بالمستشفيات التي تجعلهم قادرين علي الهروب من أعين الأمن واطباء الادارة المركزية للمستشفيات غير الحكومية, وبعد ان تعرف الرأس المدبر للعصابة محمد فتح الله علي الدكتور أحمد عبدالعزيز عبدالغفار قدم له تصورا بوضع5 مستشفيات بعضها مملوك له وبعضها مؤجر بكل من مدينة نصر وهو دار الفتح للجراحة والمقطم وهو مستشفي بيت الفضل والزيتون وهو مستشفي كليلة وكذلك مستشفي يحمل نفس الاسم بكل من الجبل الاصفر ومشتول السوق اضافة إلي مركز للكلي صاحبه يدعي الدكتور وائل بمحطة البحوث بالدقي بالقرب من منطقة الكوبري الخشب.
وعمدت العصابة إلي اختيار الفريق في سرية تامة حيث قام الدكتور اسامة عبدالحي باختيار فريق التخدير باشرافه من طبيبين من مستشفي ناصر العام مستغلا سلطته العلمية باعتباره المشرف علي دراسات الماجستير والدكتوراه لهما, ونصح محمد فتح الله الدكتور أحمد عبدالعزيز بالاستعانة بطبيب حر يدعي يزيد بحجة مروره بظروف تجعله يقبل هذه الوظيفة بالاضافة إلي ولعه الشديد بالمال ولو كان من مصدر غير قانوني, وقام الدكتور احمد عبدالعزيز باختيار فريق التمريض من الرجال الذين يعملون بمستشفي باب الشعرية والحسين الجامعي وتمت الاسعانة بشخص يدعي محمد الديزل رشحه وليد السيد للعمل في مجال المستلزمات الطبية التي يحتاجها المرضي.
وكانت مشكلة العصابة عدم وجود اشخاص مصريين يرغبون في بيع كليتهم بعد الحملات التي شنتها وزارة الصحة علي عدد من المستشفيات ومنها الدعاة والمروة وطيبة وهدي الإسلام والنزهة وسقوط الدكتورة عزة الشماع التي وصفها وليد السيد عضو العصابة بأنها احدي العلامات البارزة في سوق الاتجار بالاعضاء البشرية من خلال مستشفي طيبة المغلقة وغيرها السبب الرئيسي في اتجاه العصابة إلي استقدام بائعي كلي من الاردن والاراضي المحتلة والعراق وبالفعل تمت لقاءات بين الدكتور محمد فتح الله وأبوسلطان الذي احضر معه شخصا يدعي احمدي معروف علي ان يقوم بعقد الصفقات الدكتور وائل بالدقي بعد الانتهاء من تحاليل التوافق التي يقوم بها الدكتور عصام من خلال معمله الخاص والدكتورة شيرين من خلال معامل مستشفي القاهرة التخصصي.
تمكنت وزارة الصحة من وضع يدها علي ملامح جديدة للعصابة الدولية التي يديرها ثلاثة من اساتذة طب الأزهر بالتعاون مع سماسرة من الاردن ومصر والسعودية والأراضي الفلسطينية المحتلة من خلال اعترافات المتهمين الذين تم ضبطهم يجرون عملية لزرع كلية لسيدة سعودية تدعي فضة الروقي من شاب اردني يدعي مهند فلاح عبر وسيط مصري هو الدكتور محمد فتح الله وسمسار اردني يدعي أبو سلطان فواز بدون اي موافقات من وزارة الصحة أو نقابة الاطباء وفي شقة سكنية ملحقة بمركز للجراحة وامراض الذكورة تم اغلاقه ويحمل اسم الفتح الطبي بمساكن رابعة المتطورة بمدينة نصر.
ومن خلال معلومات حصلت عليها وزارة الصحة من أحد اعضاء العصابة المصريين ويدعي وليد السيد تمكن الدكتور سعد المغربي وكيل أول وزارة الصحة من التوصل إلي احد اكمنة العصابة بمدينة السادس من أكتوبر وهناك كانت المفاجأة التي كانت في انتظار الحملة التي تم تحريكها بالتنسيق بين الإدارة المركزية للمؤسسات الطبية غير الحكومية ومباحث التموين ومديرية امن السادس من أكتوبر.
وبينما تمكن الاردنيان ابوسلطان فواز وأحمدي معروف من الهروب سقط5 من الاردنيين الذين قالوا انهم جاءوا بصحبة أبوسلطان ومعروف اللذين استغلا ظروفهم المالية القاسية وعرضوا عليهم بيع احدي كليتيهم مقابل مبالغ تتراوح ما بين4 إلي6 آلاف دولار مع تحمل السمسارين الاردنيين لتكاليف السفر إلي مصر والاقامة باحدي الشقق السكنية بمدينة السادس من اكتوبر.
وكانت العصابة تمتلك خريطة لعدد من المستشفيات التي يجرون بها عمليات الزرع غير القانونية وفي ظروف غير طبية ولا ادمية ولا انسانية وحسب اعترافات اعضاء العصابة التي اكدها الدكتور سعد المغربي فإن اساتذة طب الأزهر الثلاثة يضعون خطة متكاملة بالمستشفيات التي تجعلهم قادرين علي الهروب من أعين الأمن واطباء الادارة المركزية للمستشفيات غير الحكومية, وبعد ان تعرف الرأس المدبر للعصابة محمد فتح الله علي الدكتور أحمد عبدالعزيز عبدالغفار قدم له تصورا بوضع5 مستشفيات بعضها مملوك له وبعضها مؤجر بكل من مدينة نصر وهو دار الفتح للجراحة والمقطم وهو مستشفي بيت الفضل والزيتون وهو مستشفي كليلة وكذلك مستشفي يحمل نفس الاسم بكل من الجبل الاصفر ومشتول السوق اضافة إلي مركز للكلي صاحبه يدعي الدكتور وائل بمحطة البحوث بالدقي بالقرب من منطقة الكوبري الخشب.
وعمدت العصابة إلي اختيار الفريق في سرية تامة حيث قام الدكتور اسامة عبدالحي باختيار فريق التخدير باشرافه من طبيبين من مستشفي ناصر العام مستغلا سلطته العلمية باعتباره المشرف علي دراسات الماجستير والدكتوراه لهما, ونصح محمد فتح الله الدكتور أحمد عبدالعزيز بالاستعانة بطبيب حر يدعي يزيد بحجة مروره بظروف تجعله يقبل هذه الوظيفة بالاضافة إلي ولعه الشديد بالمال ولو كان من مصدر غير قانوني, وقام الدكتور احمد عبدالعزيز باختيار فريق التمريض من الرجال الذين يعملون بمستشفي باب الشعرية والحسين الجامعي وتمت الاسعانة بشخص يدعي محمد الديزل رشحه وليد السيد للعمل في مجال المستلزمات الطبية التي يحتاجها المرضي.
وكانت مشكلة العصابة عدم وجود اشخاص مصريين يرغبون في بيع كليتهم بعد الحملات التي شنتها وزارة الصحة علي عدد من المستشفيات ومنها الدعاة والمروة وطيبة وهدي الإسلام والنزهة وسقوط الدكتورة عزة الشماع التي وصفها وليد السيد عضو العصابة بأنها احدي العلامات البارزة في سوق الاتجار بالاعضاء البشرية من خلال مستشفي طيبة المغلقة وغيرها السبب الرئيسي في اتجاه العصابة إلي استقدام بائعي كلي من الاردن والاراضي المحتلة والعراق وبالفعل تمت لقاءات بين الدكتور محمد فتح الله وأبوسلطان الذي احضر معه شخصا يدعي احمدي معروف علي ان يقوم بعقد الصفقات الدكتور وائل بالدقي بعد الانتهاء من تحاليل التوافق التي يقوم بها الدكتور عصام من خلال معمله الخاص والدكتورة شيرين من خلال معامل مستشفي القاهرة التخصصي.