أكد عثمان أنه إذا كان العيديبدأ اليوم الأربعاء وليس كما أعلنت درا الإفتاء أنه أمس ، ففي هذه الحالة من الناحية الشرعية يجب على الشعب بأكمله أن يصوم يوما تعويضا عن اليوم الذي تم افطاره بطريق الخطأ ،ولا يجوز شرعا ان يتم تعويض هذا اليوم عن طريق الفدية ، لان الفدية خطأ و لا تكون إلا على غير القادرين على الصيام
سوال موجه الى علماء الدين
هل من الممكن تعويض اليوم المفقود من رمضان بهذا الاسلوب..؟
ومن سيحاسب الذين افتروا بيوم العيد من دون دراية مما سيسببه من مشاكل للمسلمين
اليس للمسلمين ما يكفيهم ذنوب بقرثتهم وعدم توحيد كلمتهم