الرهبة التي يعاني منها بعض الأشخاص نتيجة تواجدهم في مجتمع كبير أو مع أشخاص كثيرين لم يعتادوا الحديث إليهم يسمى "الخوف الاجتماعي"، وعلميًا يعرف بـ"الرهاب الاجتماعي"، وقد يصاب به بعض الناس أواخر فترة المراهقة ويستمر معهم بعض الوقت، ويكون نتيجة خوف الإنسان من عدم الكلام بسلاسة وعرض وجهة نظره بأسلوب جميل وواضح، ومن ثم فإنه يخشى الوقوع في أي خطأ أمام الآخرين، وفيه يشعر الإنسان بواحد أو أكثر من الأعراض :
- فقد القدرة على الكلام.
- تنتاب المصاب لعثمة في الكلام.
- سرعة ضربات القلب.
- كثرة إفراز العرق.
- زغللة بالعينين.
- احمرار الوجه.
- رعشة في الأطراف.
- جفاف الحلق.
- الشعور بالدوار.
- عدم القدرة على الوقوف.
- وقد ينتاب المصاب حالة من الغثيان.
وأن الرهبة التي تنتاب بعض الأشخاص عندما يكون هناك تجمع ما أو التحدث مع الرئيس أو في بعض المواقف قد تكون أمرًا مقبولاً، وإنما يكون الأمر غير عادي ويدخل حيز المرض إذا تكرر بشكل كبير وأصبح يؤرق صاحبه فيعمل "ألف حساب" لأي مقابلة قد تجمعه بأشخاص كثيرين أو أشخاص لا يعرفهم، ومن المضاعفات التي تنتج جراء الإصابة بالرهاب الدخول في طور من أطوار الاكتئاب، أو إدمان الكحوليات، ويتمثل علاج هذا المرض في الخضوع لبعض جلسات العلاج النفسي إلى جانب الاهتمام بتدريب هؤلاء الأشخاص على مهارات التغلب على الضغوط النفسية والاندماج مع الآخرين وكذلك عمل بعض تمارين الاسترخاء.
- فقد القدرة على الكلام.
- تنتاب المصاب لعثمة في الكلام.
- سرعة ضربات القلب.
- كثرة إفراز العرق.
- زغللة بالعينين.
- احمرار الوجه.
- رعشة في الأطراف.
- جفاف الحلق.
- الشعور بالدوار.
- عدم القدرة على الوقوف.
- وقد ينتاب المصاب حالة من الغثيان.
وأن الرهبة التي تنتاب بعض الأشخاص عندما يكون هناك تجمع ما أو التحدث مع الرئيس أو في بعض المواقف قد تكون أمرًا مقبولاً، وإنما يكون الأمر غير عادي ويدخل حيز المرض إذا تكرر بشكل كبير وأصبح يؤرق صاحبه فيعمل "ألف حساب" لأي مقابلة قد تجمعه بأشخاص كثيرين أو أشخاص لا يعرفهم، ومن المضاعفات التي تنتج جراء الإصابة بالرهاب الدخول في طور من أطوار الاكتئاب، أو إدمان الكحوليات، ويتمثل علاج هذا المرض في الخضوع لبعض جلسات العلاج النفسي إلى جانب الاهتمام بتدريب هؤلاء الأشخاص على مهارات التغلب على الضغوط النفسية والاندماج مع الآخرين وكذلك عمل بعض تمارين الاسترخاء.