تستأنف الجلسه الخامسه اليوم فى قضيه مبارك والعادلى و6 من مساعدينه فى قتل المتظاهرين ومن المفترض اليوم ان تسمع المحكمه لشهاده شاهدين اثبات جديدان وتعتبر جلسه اليوم من الجلسات المعلنه التى لايتم عليها حظر النشر وتبدأ الجلسات السريه من يوم الاحد والاثنين والثلاثاء والاربعاء والخميس وهى جميعها سريه وبها حظر نشر عما يدور بداخل الجلسات وهذه الجلسات حددت لسماع شهاده كل من المشير طنطاوى والفريق عنان والى عمر سليمان ومنصور العيسوى ومحمود وجدى
ويبدأ المنظر العام امام اكادميه الشرطه بهدؤ نسبى فى عدم تواجد اعداد من ابناء مبارك او اهالى الشهداء الا مقدار قليل من كل من الجانبين ونبدا المشهدالاول بوصول المخلوع بسياره الاسعاف كالعاده
ملاحظه اصرار المخلوع على ارتداء ترنج ملون غير اللون الابيض
بقيه المتهمين وصلوا قبل المخلوع وبعد دخول الجميع قفص الاتهام بدئت الجلسه
الشاهد الثامن هو عصام شوقي مقدم الشرطة وبدئت المحكمه فى استجوابه واهم ما قاله كما يلى
وزاره الداخليه تخوفت من ان تتحول مظاهرات 25 يناير الى ثوره
ثم فجر مفاجأه وهى
العادلى هو من قام بأمر قطع شركات الاتصالات والمحمول
واكد انه طلب من النائب العام ضبط تسجيلات الامن المركزى قبل اتلافها
العادلى امر بنقل سيارات الشرطه الى اكادميعه الشرطه يوم 28 يناير
وانه تم اعداد خطه امنيه فى اجتماع جهات عليا فى وزاره الداخليه
فحواها هو فض المظاهرات ( بأى طريقه ) واتخاذ تدابير لم يتم اتخاذها بالوزاره من قبل
والقنبله الاخيره بأن العادلى امر بتسليحقوات الشرطه بالاسلحه الناريه
ثم قدم لهيئه المحكمه تسجيلات تؤكد تورط الشرطة في قتل المتظاهرين.
القاضي مصطفى سليمان المحامي العام يقف ويوجه الشكر للمقدم عصام شوقي لشهادته أمام المحكمة.
أهالي الشهداء يصفقون داخل المحكمة تقديرا للمقدم عصام شوقي على شهادته ضد العادلي.
ويبدأ المنظر العام امام اكادميه الشرطه بهدؤ نسبى فى عدم تواجد اعداد من ابناء مبارك او اهالى الشهداء الا مقدار قليل من كل من الجانبين ونبدا المشهدالاول بوصول المخلوع بسياره الاسعاف كالعاده
بقيه المتهمين وصلوا قبل المخلوع وبعد دخول الجميع قفص الاتهام بدئت الجلسه
الشاهد الثامن هو عصام شوقي مقدم الشرطة وبدئت المحكمه فى استجوابه واهم ما قاله كما يلى
وزاره الداخليه تخوفت من ان تتحول مظاهرات 25 يناير الى ثوره
ثم فجر مفاجأه وهى
العادلى هو من قام بأمر قطع شركات الاتصالات والمحمول
واكد انه طلب من النائب العام ضبط تسجيلات الامن المركزى قبل اتلافها
العادلى امر بنقل سيارات الشرطه الى اكادميعه الشرطه يوم 28 يناير
وانه تم اعداد خطه امنيه فى اجتماع جهات عليا فى وزاره الداخليه
فحواها هو فض المظاهرات ( بأى طريقه ) واتخاذ تدابير لم يتم اتخاذها بالوزاره من قبل
والقنبله الاخيره بأن العادلى امر بتسليحقوات الشرطه بالاسلحه الناريه
ثم قدم لهيئه المحكمه تسجيلات تؤكد تورط الشرطة في قتل المتظاهرين.
أهالي الشهداء يصفقون داخل المحكمة تقديرا للمقدم عصام شوقي على شهادته ضد العادلي.