خرج المطرب المصري محمد فؤاد –أخيرا- عن صمته، معلنا اعتذاره للمصريين عن التصريحات التي سبق أن أدلى بها ضد ثورة 25 يناير؛ أملا في الخروج من المأزق الذي وضع نفسه فيه من قبل، وأثر على شعبيته.
و أنه بهذا الاعتذار يسير على نفس الطريق الذي سار فيه معظم النجوم الذين تم وضعهم في القائمة السوداء، بسبب مواقفهم المشينة من الثورة، وطلبوا الصفح من الثوار، وتعللوا بعدم فهم الأمور في حينها.