بكل خيبه الامل على قضيه قتل المتظاهرين والمتهم فيها كل من المخلوع والعادلى وسته من معاونيه من تغير اقوال شهود الاثبات حتى انهم اعتبروا شهود نفى وان C.D الذى يوجد فيه اتصالات الامن المركزى قد اتلف عن عمد من الشاهد الاول فى شهود الاثبات وقد حوكم واخذ حكما بالسجن لمده سنتين وهو الان يستأنف الحكم ثم ان جميع الاشرطه التى تسجل احداث 25 يناير الى 31 يناير قد تم التسجيل عليها وفى ظل كل هذه الاشياء التى تجعل براءه المتهمين تقريبا شبه مؤكد فجميع الادله تقريبا اتلفت او اختفت مما يجعل الامر مبهما الى حد كبير
وبالرغم من الفيديو السابق الذى يؤكد لنا تسجيل احداث الثوره الغريب فى الامر ان صحيفه الدستور اليوم اكدت عن لسان مدير امن المجلس الاعلى للاثار ان كاميرات المتحف (198) كاميرا لم تسجل اى من احداث للثوره ولا نعرف لماذا يكذب مدير امن المجلس الاعلى للاثار
اما جريده الوفد فقد عرضت صوره لخطاب المخابرات الذى يفيد بأن احداث الثوره من 25 يناير الى 31 يناير قد مسحت وسجلت عليها ودى صوره الخطاب
ولكن وبالرغم من كل هذا الذى سبق و النهائيه التى تبين التعمد الواضح لاخفاء جميع الادله التى تدين المتهمين ولكن الله كان شاهدا على دماء الشهداء وقادر على اظهار الحق وهذا الحق قد جعل المحامى امير سالم سببا فى اظهاره بمعلومات خطيره تعرض لاول مره فى هذا الفيديو الذى يبين ان مدير امن التلفزيون قد امر بمسح واتلاف شرائط الثوره ومدى تورط عبداللطيف المنياوى فى الامر ولكن الله اظهر الحق والحمد لله
اما جريده الوفد فقد عرضت صوره لخطاب المخابرات الذى يفيد بأن احداث الثوره من 25 يناير الى 31 يناير قد مسحت وسجلت عليها ودى صوره الخطاب
ولكن وبالرغم من كل هذا الذى سبق و النهائيه التى تبين التعمد الواضح لاخفاء جميع الادله التى تدين المتهمين ولكن الله كان شاهدا على دماء الشهداء وقادر على اظهار الحق وهذا الحق قد جعل المحامى امير سالم سببا فى اظهاره بمعلومات خطيره تعرض لاول مره فى هذا الفيديو الذى يبين ان مدير امن التلفزيون قد امر بمسح واتلاف شرائط الثوره ومدى تورط عبداللطيف المنياوى فى الامر ولكن الله اظهر الحق والحمد لله