كانت في السوق مع امها ...... وجائت عين الشاب الوسيم في عينيها واتسمرت مكاانها
و كلمه جرت كلمه و اخذا رقما التليفووون.....
ومن هنا بدات القصه...... في اليوم اتصل بها ((خالد)) و قالها انا لازم اشووفك تاني ولا استطيع ان يعدي اليوم من غير ما اشووفك....و تقابلا بعد ميعاااااد الجاامعا
ولكن قالت لصاحبتها انها رايحه عند خالتها عشااان محدش يتصل في البيت و ينكشف امرهاا
و يوم و التااني و (( اسماء)) تقابل خالد في الكافيهاات و الملاهي
و زاغت عين خالد و طلب منها المقابلا في شقه لكنها تزمرت و رفضت وقالت لا ولكن بعد الحاااح تذكرت ان امها ابيها خارجين اليوم على المغرب كدا ... واديتو ميعااد
و تظهر لنا شخصيه ((وفاء)) حبيبة ((خالد)) السابقه و تعرف بطرقها الخاصه ما يدور بين (خالد ) و (اسماء)
و توعدت لهم الانتقاام .... وظل ( خالد ) و حبيبتو على هذا الهراااء في كل مره ابوها ينزل وامها تغيب.....
ونفذت (وفاء) ما يدور في دماغها واتصلت بابو (اسماء) وقالت له على ما يحدث داخل شقتك
و ذهب الي الشقه قبل الميعاد بعده ساعات حتى يفاجه بها مع ذلك الشااب ...
و تشاجرا باليد فاخبط خالد ابو اسماء على راسه ونزل على حافة السرير مما تسب في نزيف داخلي و توفى في الحااال....
و ارتبكا الجميع اخذت تبكي اسماء لما ترااه ...و الذئب يهديها و يقول لها عادي احنا كدا هنجوز من غير ما حد يوقف في طريفنا و اتفقها على ان يتركوو الجثه في الحمام وكان الاب اتزحلق في الحمام ..... ولكن رائحه الدم تصعد من كل جهه فاخذوو في ملء البيت ((بالمعطراات)) و ((المساحيق ))......ولكن بعض من المسحوق جاء على فم ابيها الميت؟؟؟؟!!!!!!!
و خرجت وتركت ابيها على حثته وذهبت الي خالتها عن امها و تركها ((خالد))
وجائت ساعة المرواح من عند خالتها مع امها و اخوتها و امام باب الشقه و الام تخبط على الباب عسى ان يكون الاب بالداخل و (اسماء ) ترتجف من الخوف
.....ولكن فتح ابوها الباب...... ناظرا لابنته بكل نظرات الغل و الحقد
وقالت له ماذا حدث يا ابي و كيف حدث هذا
قال لها ..
((مع برسيل مفيش مستحيل))