مع تباعيات ثورة 25 يناير وماقابلها من تراخى أمنى وأنسحاب الشرطة من الشارع المصرى أدى إلى قيام بعض من البلطجية والذى ليس لهم عمل بفرض أعمال أجرامية وأثارةالشغب لأنهم يعرفون أن الاشرع المصرى ليس به ضابط ولا رابط فقد قامت أجهزة الأمن بالقبض على عبد الحميد عطية عمر 33 سنة تاجر كرتون وحاصل على معهد فنى صناعى والمتهم بإطلاق النيران على النقيب حازم محمود عزب ضباط مباحث الطرق والمنافذ بمدينة السلام مما أدى إلى استشهاده متأثراً بإصابته بطلق نارى بالرأس وكسر بعظام الجمجمة وإصابة الرقيب حسين على إبراهيم بطلق نارى فى الساق اليسرى وقد تم القبض عليه فى مدينة 6 أكتوبر.

اعدام مش كفاية
اصلبوه في ميدان عام علشان يكون عبره للكلاب امثالة

يقطعوه حتت ويرموه للكلاب
بس بعد ما يعرفوا من هم الكبار اللى وراه

شكله مجرم محترف ونظراته مخيفة

رحم الله النقيب حازم وشفى الرقيب المصاب


شكرررررررا مشرفنا ميدو البرنس

وثبت من التحريات أن الضابط الشهيد أرتاب فى المتهم على الرغم إنه لا تظهر على المتهم أى علامات إجرامية فى وجهة تدل أنه مسجل خطر وأن الضابط تلقى رصاصة استقرت فى رأسه واستشهد فى الحال قبل وصولة المستشفى وأن المتهم اختبأ بعد ارتكابه الجريمة فى إحدى الشقق المفروشة فى الحى الرابع بمنطقة إسكان الشباب حتى يختبىء عن الشرطة ومع التحريات تم تحديد مكان المتهم وتم القبض عليه ومعه الطبنجة التى استخدمها فى إطلاق النيران على الضابط وبندقية قناصة و70 طلقة قناصة وسلاح آلى و105 طلقات آلألى .

ياخدوه بالراحة خالص ولغاية ما يعترف مين وراؤه
وبعدين يقطعوه اربا اربا وربنا ينتقم منه انتقام عسير

مسكين البيبى اللى عنده 3 شهور
ما لحقش يفرح بوالده

بس برافو بجد على أجهزة الأمن الذين قبضوا عليه فى هذه المهلة القليلة

مجرم حقير وشكله عليه غضب ربنا والعياذ بالله

شكررررراااااااا مشرفنا ميدو البرنس

خبر جميل
تسلم ايدك علي الخبر
بالتوفيق ان شاء الله

و الله العظيم يا جماعه انا باترحم على الظابط الشهيد الله يرحمه و يجعل قبره روضه من رياض الجنه و الداخليه مليئه بالاشراف و الضباط الاوفياء لهذا الوطن و الشهيد رمز خسرناه يا ريت كل الداخليه و كل الشعب تكونوا النقيب حازم محمود عزب رحمه الله عليه

و لكن فى المقابل بافكر فى حاجه تانيه خالص
الراجل اللى قتل الشهيد الظابط اتمسك فى ساعتها و كل كميه الاسلحه دى معاه و ناقصه دبابه و مدفع و يعلن الحرب هههههههههههه
و بكره تشوفوا حيتحكم عليه فى قد ايه (بالكتير اسبوع) و يتحبس و الادله كلها موجوده و متصوره و الاعتراف سيد الادله و كل حاجه تمام التمام و ستعوضه الداخليه و تعوض اهله و يستاهلوا اكتر من كده لان ولا مال الدنيا يعوض ضفر الشهيد

فى المقابل شهداء الثوره من شبابنا شباب الشعب المصرى (ورد الجناين) قابلوا وجه رب كريم من سبع شهور و لسه مش عارفين مين اللى موتهم و الادله بيتلعب فيها و الشهود بيتهددوا و قلوب اهلهم لسه محروقه عليهم و ماحدش لغايه هذه اللحظه عارف يجيب حق حد فيهم و المتهمين فى التكيف و بيتنقلوا بطيارات و عايشين عيشه هنا و ما فيش خرطوش فى الادله هههههههههه
على كل ماشى الواحد مش عايز يسبق البلا قبل وقوعه
نستنى و نشوف اخرتها حيعملوا ايه اكتر من كده فى الثوره و الثوار
و تحيا مصر

http://www.youtube.com/watch?v=t_X35...ature=youtu.be

اعدام مش كفاية
اصلبوه في ميدان عام علشان يكون عبره للكلاب امثالة

وحياتك ياعبد الرحمن وقليلة عليه
الأنسان اللى يشوف الأنسان اللى قدامه قليل ولا رخيص
ميستهلش الحياة

يقطعوه حتت ويرموه للكلاب
بس بعد ما يعرفوا من هم الكبار اللى وراه

شكله مجرم محترف ونظراته مخيفة

رحم الله النقيب حازم وشفى الرقيب المصاب


شكرررررررا مشرفنا ميدو البرنس

ياجدة دة ألأنسان مريض أستقوى بالرشاش الألى اللى فى شنطة عربيته وفاكر أنه حيخوف الضابط اللى طالع من بيته ويقابل رزالات من بعض الأشخاص ويحمى ويحافظ على البلد وفى الأخر كلب واطى خسيس يطلق عليه النار دة لو أنا أولى أمر فى البلد دى أعلقه زى الدبيحة وأسلخ من جسمه نساير نساير قدام عينيه لحد مايموت من حسرته

و الله العظيم يا جماعه انا باترحم على الظابط الشهيد الله يرحمه و يجعل قبره روضه من رياض الجنه و الداخليه مليئه بالاشراف و الضباط الاوفياء لهذا الوطن و الشهيد رمز خسرناه يا ريت كل الداخليه و كل الشعب تكونوا النقيب حازم محمود عزب رحمه الله عليه

و لكن فى المقابل بافكر فى حاجه تانيه خالص
الراجل اللى قتل الشهيد الظابط اتمسك فى ساعتها و كل كميه الاسلحه دى معاه و ناقصه دبابه و مدفع و يعلن الحرب هههههههههههه
و بكره تشوفوا حيتحكم عليه فى قد ايه (بالكتير اسبوع) و يتحبس و الادله كلها موجوده و متصوره و الاعتراف سيد الادله و كل حاجه تمام التمام و ستعوضه الداخليه و تعوض اهله و يستاهلوا اكتر من كده لان ولا مال الدنيا يعوض ضفر الشهيد

فى المقابل شهداء الثوره من شبابنا شباب الشعب المصرى (ورد الجناين) قابلوا وجه رب كريم من سبع شهور و لسه مش عارفين مين اللى موتهم و الادله بيتلعب فيها و الشهود بيتهددوا و قلوب اهلهم لسه محروقه عليهم و ماحدش لغايه هذه اللحظه عارف يجيب حق حد فيهم و المتهمين فى التكيف و بيتنقلوا بطيارات و عايشين عيشه هنا و ما فيش خرطوش فى الادله هههههههههه
على كل ماشى الواحد مش عايز يسبق البلا قبل وقوعه
نستنى و نشوف اخرتها حيعملوا ايه اكتر من كده فى الثوره و الثوار
و تحيا مصر

أولاً ربنا يرحمه وربنا يتقبله شهيد أن شاء الله
والمجرم دة حياخد جزاته وأقلها خالص 25 سنة أشغال بأذن الله
وبالنسبة للشهداء فى ناس كتير يمكن أحنا منعرفهمش ومش بينين لينا واقفين مع أهالى الشهداء وربنا مش حيضع دمهم هباء أبداً أن شاء الله وأن فعلاً فى تأخر وظلم فى قضية الشهداء والبشوات بتوع الداخلية دمروا الأحراز والخراطيش والأدلة اللى بتثبت أدانتهم وفى الأخر من أستهزائهم بالقضية ورخص دم الشهداء مسحوا الشريط بتاع الثوار وحطوا عليه فيلم " الباشا تلميذ "
حسبى الله ونعم الوكيل اللى شارك فى طمس هؤلاء الشهداء والثورة

بخصوص المتهم عبد الحميد عمر عطية المتهم بقتل اضابط حازم عزب نرجو من سيادتكم السماح لنا بشرح ملابسات الموضوع وأن تسمعوا لنا بصدر رحب أن المتهم عبد الحميد من الأشخاص الشرفاء الذي ينال التقدير والأحترام من الجميع طوال حياتة إلي أن قامت الثورة وفوجئ ذات يوم أن أحد البلطجية ويدعي طارق أبو المجد قام بأستغلال الأنفلات الأمني أيام الثورة وقام بالسطو المسلح علي أحد المخازن المملوكة للمتهم عبد الحميد وهدم المخزن وأخذ الأرض المقام عليها المخزن بالقوة تحت تهديد السلاح وهذة الأرض موجودة تحت سطوتة إلي الأن وهي موجودة بشارع حمد يس المتفرع من المشية البكاري العمومي رقم 1 وعند توجة عبد الحميد إلي قسم الشرطة قالوا لة أحنا في ثورة وما أخذ منك بالقوة ردة بالقوة وتوجة بعدها لأكثر من شخص ليعيد لة أرضة المغتصبة ولكن دون فأدة ولم يذل يبحث عن الوسيط الذي يعيد لة أرضة ولو بقابل المال فوجئ بأتهامة من قبل البلطجي المغتصب لأرضة بقتل أخية الذي أختفي فجأة وقيل أنة قتل وأتهم فية عبد الحميد رغم تعدد العدوات للبلطجي المدعو طارق وأخية ولم يجد عبد الحميد مفر أمامة إلي الهرب هو وأخوتة الخمس رجال وأسرهم أطفال وسيدات خوفا من بطش البلطجي الذي يدعي طارق أبو العزم وفوجئ أيضا بعدها بالقبض علي والدة المسن الذي يتعدي عمرة الثامنين عاما من قبل الشرطة وأتهامة بقتل أخ البلطجي الذي لم تظهر لة حتي جثة تؤكد مقتالة فلم يجد حينها عبد الحميد مفر إلي بشراء السلاح الذي يدافع بة عن نفسة وأخوتة من بطش البلطجي طارق أبو العزم ولسوء حظة يتصادف بتفتيشة من قبل الضابط الشهيد حازم عزب فحاول الهرب خوفا منة وأضر لأطلاق بعض الأعيرة في الهواء للهرب وأيضا بادلة الجنود والضابط بأطلاق النار وللأسف أصيب الضابط في رأسة من الخلف أي من الأرجح بطلق ناري من أحد جنودة وهو يطلق النار علي المتهم واصبح عبد الحميد الرجل الشاب ذو السمعة الحسنة الذي لا يعرف
سوي البحث عن لقمة العيش والأجتهاد في الحياة متهم مرة أخري بالقتل واصبحت أسرتة المكونة من زوجة وأربعة أبناء بالتشرد وأخوتة الأربعة مهددين بالقتل من قبل البلطجي المدعو طارق أو لقاء نفس مصير أخيهم عبد الحميد بالسجن فنرجو من السادة المسؤلين النظر بنظرة العطف إلي عبد الحميد وأسرتة المشتتة ونرجو من رجال الشرطة القبض علي البلطجي طارق الذي هدد السرة جميعها وقام بتشتيتهامن منازلها وحرمانهم من حقهم في الحياة الهلدئة
ولسيادتكم جزيل الشكر
أسرة المتهم المظلوم عبد الحميد

يا عم الزائر لو كلامك دا مظبوط تقدم به للجهات المعنية واكيد تلاقي اللي يسمعك وكمان لو فيه شوية ادله على كلامك .انما بتكتبة في المنتديات ليه المنتديات دي لا بتقدم ولا بتاخر دي للحكاوي وبس .
وما فيش اي حد يرضى اويقبل بان مظلوم ينسجن او يتشنق وفي المقابل ما فيش حد يرضى ان دم الظابط يضيع هدر .
بس معلش الحكاية كلها ممكن تحصل وممكن فعلا يكون انسان كويس والظروف اللي حضرتك اسلفتها هي من اضطرته لحمل السلاح لكن حكاية الظابط انضرب من الخلف من احد الجنود دي صعبه شويه .
وربنا يظهر الحقيقة وينصر الحق

اهم حاجة الشرطة تطلع فى هى المجنى علية سواء الكلام صحيح او مش صحيح لكن العكس لما يحصل ولا حد بيسمع عن حاجة غير حالة واحدة من الف حالة