أطلق الإعلامي عمرو أديب عدداً من التصريحات الساخنة أثناء حواره لبرنامج "لماذا؟" على قناة "القاهرة والناس" من تقديم نظيره اللبناني الخميس الماضي، كان أبرزها أنه سيعتزل تقديم برنامجه "القاهرة اليوم" خلال عام 2010.
وعندما سُئل عن هوية رئيس مصر القادم أجاب بكل ثقة أنه جمال مبارك أمين عام لجنة السياسات بالحزب الوطني الديمقراطي، وذلك في انتخابات الرئاسة عام 2011.
وأشار أديب إلى أنه والإعلامي محمود سعد أفضل مذيعين في مصر، معللاً ذلك أنهما لا يقرآ أسئلة الضيوف من الورق كما يفعل طوني خليفة.
ووصلت سخونة الحلقة إلى ذروتها عندما أَكَّد طوني خليفة لعمرو أديب أن هناك اثنين من بعثة المنتخب المصري لكرة القدم رفض الكشف عن اسميهما متورطين في فضيحة العاهرات بجنوب إفريقيا، فما كان من أديب إلاّ أن قال له: "لو ذكر انطق بإسميهما" إلاّ أن طوني رفض وأجابه أن الذكورة ليست بالتشهير بسمعة الناس وإنما بحفظ كرامتهم.
وبعد أن أنهى عمرو أديب تسجيل الحلقة رفض تقاضي أي أجر عن ظهوره فيها، طالباً من فريق عمل البرنامج إبلاغ طارق نور رئيس قناة "القاهرة والناس" أن هذه الحلقة هدية منه، وأنه تكلم فيها بما لا يجرؤ أحد غيره أن يتكلم على حد قوله.
وكشف أحد طاقم فريق عمل برنامج "لماذا؟" أن حلقة عمرو أديب مع طونى خليفة كانت أشبه بـ"صراع ديوك" لأن كلاً منهما حاول أن يفرض شخصيته كإعلامى ناجح وله أسلوبه.
وأضاف أن طونى خليفة تفرّغ ثلاثة أيام كاملة قبل الحلقة ليذاكر فيها ملف عمرو أديب، ورغم ذلك اتّهم عمرو أديب طونى خليفة بأنه لم يذاكره جيداً.
وعندما سُئل عن هوية رئيس مصر القادم أجاب بكل ثقة أنه جمال مبارك أمين عام لجنة السياسات بالحزب الوطني الديمقراطي، وذلك في انتخابات الرئاسة عام 2011.
وأشار أديب إلى أنه والإعلامي محمود سعد أفضل مذيعين في مصر، معللاً ذلك أنهما لا يقرآ أسئلة الضيوف من الورق كما يفعل طوني خليفة.
ووصلت سخونة الحلقة إلى ذروتها عندما أَكَّد طوني خليفة لعمرو أديب أن هناك اثنين من بعثة المنتخب المصري لكرة القدم رفض الكشف عن اسميهما متورطين في فضيحة العاهرات بجنوب إفريقيا، فما كان من أديب إلاّ أن قال له: "لو ذكر انطق بإسميهما" إلاّ أن طوني رفض وأجابه أن الذكورة ليست بالتشهير بسمعة الناس وإنما بحفظ كرامتهم.
وبعد أن أنهى عمرو أديب تسجيل الحلقة رفض تقاضي أي أجر عن ظهوره فيها، طالباً من فريق عمل البرنامج إبلاغ طارق نور رئيس قناة "القاهرة والناس" أن هذه الحلقة هدية منه، وأنه تكلم فيها بما لا يجرؤ أحد غيره أن يتكلم على حد قوله.
وكشف أحد طاقم فريق عمل برنامج "لماذا؟" أن حلقة عمرو أديب مع طونى خليفة كانت أشبه بـ"صراع ديوك" لأن كلاً منهما حاول أن يفرض شخصيته كإعلامى ناجح وله أسلوبه.
وأضاف أن طونى خليفة تفرّغ ثلاثة أيام كاملة قبل الحلقة ليذاكر فيها ملف عمرو أديب، ورغم ذلك اتّهم عمرو أديب طونى خليفة بأنه لم يذاكره جيداً.