أكدت الفنانة والراقصة " دينا "، أنها " لا تخجل من فيلمها الجنسي الذي صوره لها رجل الأعمال حسام أبو الفتوح منذ عدة سنوات".
مشيرة إلى أنها لا تأبه بانتشار ذلك الفيديو على الإنترنت؛ "لأنها لم تخطئ" حسب قولها، وأكدت أن ابنها "علي"، البالغ من العمر 12 عامًا، " لن يعترض على ذلك لأنها ربته على أفكارها".
واعتبرت " دينا " أثناء استضافتها في برنامج "خبايا" علي قناة " mbc "، أن تسريب الفيديو الجنسي الذي جمعها مع رجل الأعمال حسام أبو الفتوح، هو أكبر "خبطة" في حياتها، مشيرة إلى أنها "لم تخطئ لأنه كان زوجها عرفيًا".
وقالت دينا: "دماغي لم تستوعب ما حدث، فهي أكبر خبطة في حياتي"، وشددت الفنانة على أنها لا تأبه بانتشار الفيديو على الإنترنت، موضحة: " أنا أريد أن تظل الناس متذكرة هذا الحدث، لأنه جزء من حياتي، ولا أحب أن ينسوه، فأنا لم أكن مخطئة، أنا أريدهم أن يظلوا فاكرينه".
وأضافت: " سأحكي لابني ( علي ) تفاصيل ما حدث عندما يستوعب ذلك، لأنه إلى الآن في الثانية عشر من عمره، ولا أعتقد أن يكون له ردة فعل مغايرة، فأنا من ربيته" وتابعت: " لذلك لن يكون ضد أفكاري، ولا بد أن يقتنع بوجهة نظري".
مشيرة إلى أنها لا تأبه بانتشار ذلك الفيديو على الإنترنت؛ "لأنها لم تخطئ" حسب قولها، وأكدت أن ابنها "علي"، البالغ من العمر 12 عامًا، " لن يعترض على ذلك لأنها ربته على أفكارها".
واعتبرت " دينا " أثناء استضافتها في برنامج "خبايا" علي قناة " mbc "، أن تسريب الفيديو الجنسي الذي جمعها مع رجل الأعمال حسام أبو الفتوح، هو أكبر "خبطة" في حياتها، مشيرة إلى أنها "لم تخطئ لأنه كان زوجها عرفيًا".
وقالت دينا: "دماغي لم تستوعب ما حدث، فهي أكبر خبطة في حياتي"، وشددت الفنانة على أنها لا تأبه بانتشار الفيديو على الإنترنت، موضحة: " أنا أريد أن تظل الناس متذكرة هذا الحدث، لأنه جزء من حياتي، ولا أحب أن ينسوه، فأنا لم أكن مخطئة، أنا أريدهم أن يظلوا فاكرينه".
وأضافت: " سأحكي لابني ( علي ) تفاصيل ما حدث عندما يستوعب ذلك، لأنه إلى الآن في الثانية عشر من عمره، ولا أعتقد أن يكون له ردة فعل مغايرة، فأنا من ربيته" وتابعت: " لذلك لن يكون ضد أفكاري، ولا بد أن يقتنع بوجهة نظري".