يعيش الان التعليم المصرى ايام قاسية حيث انه يعانى فى كل شى من ايام قليلة ماضية كان يشتكى المعلومون من حياتهم الصعبة و كرامته الضائعة و اليوم ياتى اثبات جديد لما يعانى منه المدرسون فى المدراس فقد هاجم اليوم عدد من البلطجية مدرسة لغات فى 6 اكتوبر باستخدام البنادق الالية و قد ادى ذلك الى اصابة 5 من العاملين فى المدرسة و انتقلت قوة امنية الى موقع الحادث مدارس اللغات على طريق مصر إسكندرية الصحراوى و استطاعت السيطرة على المعركة داخل المدرسة و القبض على البلطجية و تبين انهم تابعين لابنة صاحبة المدرسة و التى استأجرتهم لوجود مشاكل مادية بينها و بين والدتها و قد ادت هه المشاكل الى قيامها باستدعاء بلطجية و التعدى على من فى المدرسة و تم نقل المصابين الى احد المستشفيات ولا توجد اى وفيات نتيجة الاقتحام