وذلك نص تقريرة الذي كتبة كسبق صحفي انقلة لكم في نجوم مصرية
قال عزت إبراهيم في تقريره :
أعلنت كريستيان بيرج هاربيفكن، رئيس معهد السلام في أوسلو، أن اثنين من كبار المرشحين للحصول على الجائزة هما إسراء عبدالفتاح الناشطة السياسية جنبًا إلى جنب مع حركة 6 أبريل كمرشح واحد للفوز بالجائزة مناصفة، ووائل غنيم الناشط المعروف ومؤسس صفحة خالد سعيد.
يذكر أن الناشطة إسراء عبد الفتاح ولدت في مدينة بنها بالقليوبية عام 1978، شاركت العديد من الشباب المصري في الدعوة لإضراب 6 أبريل 2008 ضد "الغلاء والفساد"، وهى من المؤسسين الأوائل لحركة 6 أبريل.
وقد تعرضت إسراء عبد الفتاح للاعتقال مرات عديدة نتيجة لنشاطها السياسى المعارض للنظام السابق، أبرزها عام 2008، حيث تم إلقاء القبض عليها يوم 6 أبريل واقتيدت إلى قسم قصر النيل للتحقيق ووجهت لها تهمة التحريض على الشغب، وظلت محتجزة حتى تم الإفراج عنها في 14 أبريل 2008، وفى 15 يناير 2010 اعتقلت مرة أخرى عندما كانت تؤدي واجب العزاء لضحايا مذبحة نجع حمادي.
وفيما يتعلق بحركة 6 أبريل، فقد تكونت عام 2008 من عدد من الشباب اعتراضا على غلاء الأسعار والفساد والتعذيب فى أقسام البوليس واكتسبت الحركة شهرتها، بعد تضامنها مع عمال غزل المحلة عام 2008، ودعت إلى إضراب عام عام 6 أكتوبر عام ومن المؤسسين الأوائل للحركة أحمد ماهر ومحمد عادل وإسراء عبد الفتاح 2008، وقد أسهمت االحركة بشكل كبير فى الدعوة لثورة 25 يناير.
وبالنسبة للناشط وائل غنيم، فهو من مواليد 23 ديسمبر 1980، هو ناشط مصري عبر الإنترنت ومهندس كمبيوتر يشغل منصب المدير الإقليمي في شركة جوجل لتسويق منتجاتها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهو من أبرز مفجري ثورة 25 يناير، التي اندلعت بمصر في 25 من يناير عام 2011م المطالبة بإسقاط نظام الرئيس محمد حسني مبارك.
وقد أطلِق عليه لقب "قائد ثورة الشباب" لدوره الكبير في اندلاعها، لكنه سمى نفسه -في تصريح صحفي- "مناضل كيبورد" حيث كان مدير صفحة الـ"فيسبوك" (كلنا خالد سعيد)، التي كان أحد الأسباب الرئيسية لإشعال نار الثورة وقداعتقلته السلطات المصرية، بعد يومين من اندلاع الثورة، واحتجز في مبنى مباحث أمن الدولة مغمض العينين لمدة 12 يوما، لكنه قال بعد الإفراج عنه يوم 7 فبراير الماضى "أنا لست بطلا، أنا كنت وراء حاسوبي فقط، أنا مناضل الكيبورد، الأبطال هم الذين نزلوا واستشهدوا في شوارع مصر".
وفي مارس 2011 تم اختياره لنيل جائزة كيندي للشجاعة، كما اختارته مجلة التايم ليكون الاسم الأول في قائمتها السنوية لقائمة أكثر 100 شخصية تأثيراً حول العالم.
أعلنت كريستيان بيرج هاربيفكن، رئيس معهد السلام في أوسلو، أن اثنين من كبار المرشحين للحصول على الجائزة هما إسراء عبدالفتاح الناشطة السياسية جنبًا إلى جنب مع حركة 6 أبريل كمرشح واحد للفوز بالجائزة مناصفة، ووائل غنيم الناشط المعروف ومؤسس صفحة خالد سعيد.
يذكر أن الناشطة إسراء عبد الفتاح ولدت في مدينة بنها بالقليوبية عام 1978، شاركت العديد من الشباب المصري في الدعوة لإضراب 6 أبريل 2008 ضد "الغلاء والفساد"، وهى من المؤسسين الأوائل لحركة 6 أبريل.
وقد تعرضت إسراء عبد الفتاح للاعتقال مرات عديدة نتيجة لنشاطها السياسى المعارض للنظام السابق، أبرزها عام 2008، حيث تم إلقاء القبض عليها يوم 6 أبريل واقتيدت إلى قسم قصر النيل للتحقيق ووجهت لها تهمة التحريض على الشغب، وظلت محتجزة حتى تم الإفراج عنها في 14 أبريل 2008، وفى 15 يناير 2010 اعتقلت مرة أخرى عندما كانت تؤدي واجب العزاء لضحايا مذبحة نجع حمادي.
وفيما يتعلق بحركة 6 أبريل، فقد تكونت عام 2008 من عدد من الشباب اعتراضا على غلاء الأسعار والفساد والتعذيب فى أقسام البوليس واكتسبت الحركة شهرتها، بعد تضامنها مع عمال غزل المحلة عام 2008، ودعت إلى إضراب عام عام 6 أكتوبر عام ومن المؤسسين الأوائل للحركة أحمد ماهر ومحمد عادل وإسراء عبد الفتاح 2008، وقد أسهمت االحركة بشكل كبير فى الدعوة لثورة 25 يناير.
وبالنسبة للناشط وائل غنيم، فهو من مواليد 23 ديسمبر 1980، هو ناشط مصري عبر الإنترنت ومهندس كمبيوتر يشغل منصب المدير الإقليمي في شركة جوجل لتسويق منتجاتها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهو من أبرز مفجري ثورة 25 يناير، التي اندلعت بمصر في 25 من يناير عام 2011م المطالبة بإسقاط نظام الرئيس محمد حسني مبارك.
وقد أطلِق عليه لقب "قائد ثورة الشباب" لدوره الكبير في اندلاعها، لكنه سمى نفسه -في تصريح صحفي- "مناضل كيبورد" حيث كان مدير صفحة الـ"فيسبوك" (كلنا خالد سعيد)، التي كان أحد الأسباب الرئيسية لإشعال نار الثورة وقداعتقلته السلطات المصرية، بعد يومين من اندلاع الثورة، واحتجز في مبنى مباحث أمن الدولة مغمض العينين لمدة 12 يوما، لكنه قال بعد الإفراج عنه يوم 7 فبراير الماضى "أنا لست بطلا، أنا كنت وراء حاسوبي فقط، أنا مناضل الكيبورد، الأبطال هم الذين نزلوا واستشهدوا في شوارع مصر".
وفي مارس 2011 تم اختياره لنيل جائزة كيندي للشجاعة، كما اختارته مجلة التايم ليكون الاسم الأول في قائمتها السنوية لقائمة أكثر 100 شخصية تأثيراً حول العالم.