لوحات فنية لفنانة مكفوفة
قصة هذه الفنانه المكفوفة هي استثنائية ولا تصدق..
فهي فنانة محترفة مع انها لا ترى، خسرت ليزا فيتيبالدي (Lisa Fittipaldi)
رؤيتها بسبب مرض الأوعية الدموية في عام 1993..
وفقدت وظيفتها أيضا، لكنها تجاوزت العمى
وبدأت برسم اللوحات الفنية الرائعة في عام 1995..
عندما ينظر الانسان الى لوحاتها الملونة والمشرقة
من الصعب أن يصدق أنها قد رسمت من قبل شخص أعمى لا يرى لونا أو بعدا،
ويذكر ان لوحات ليزا معروضة في المتاحف وصالات العرض في جميع أنحاء العالم..
ان فقدان جزء من الجسم ليس نهاية الحياة
بل بداية للاصرار والتواصل والايثار
وان فقدان حاسه ليست نهاية مطاف بل بداية ابداع وإلهام
قصة هذه الفنانه المكفوفة هي استثنائية ولا تصدق..
فهي فنانة محترفة مع انها لا ترى، خسرت ليزا فيتيبالدي (Lisa Fittipaldi)
رؤيتها بسبب مرض الأوعية الدموية في عام 1993..
وفقدت وظيفتها أيضا، لكنها تجاوزت العمى
وبدأت برسم اللوحات الفنية الرائعة في عام 1995..
عندما ينظر الانسان الى لوحاتها الملونة والمشرقة
من الصعب أن يصدق أنها قد رسمت من قبل شخص أعمى لا يرى لونا أو بعدا،
ويذكر ان لوحات ليزا معروضة في المتاحف وصالات العرض في جميع أنحاء العالم..
ان فقدان جزء من الجسم ليس نهاية الحياة
بل بداية للاصرار والتواصل والايثار
وان فقدان حاسه ليست نهاية مطاف بل بداية ابداع وإلهام