فعلا لما تخرج الوقاحة من إنسان سافل و وقح تكون كلام طبيعى و جميل بالنسبة لأمثالة من المرضى النفسيين الذين يعتقدون إهانة الغير و التقليل من شأنة يعتبر بطولة ومن أمثال هؤلاء التافه محمود معروف الذى يتصابى و يضع المكياج أمام الكاميرة و لاكن المكياج لن يستطيع إخفاء الزهايمر و الغباء الذى ينفرد بة عن باقى أقرانة و بالطبع كثير من ألأغبياء أمثالة وجدوا ضالتهم فى هذا السفية خاصة إن إدارة النادى الأهلى لا ترد و لا تدخل فى مهاترات مع هؤلاء التافهين فأخذ هذا الصحفى يتطاول على أسيادة و يزيد من التطاول مع كل نجاح أو إنتصار يحققة النادى العريق و بالطبع يحركة الغل الدفين و إنكسرات نادية الذى ينتمى إلية و كل همة ألأن أن يستدرج الأهلى إلى المستنقع الذى يقع فية باقى الفرق عموما اترككم مع الفيديو المليئ بالألفاظ التى تنم عن صاحبها