مقتل مهند خبر نشرته احد الصحف التركية و على الفور ولا اعرف لماذا تناقلت الصحف و وسائل الاعلام العربية ايضا خبر و بتفاصيل حول مقتل مهند لا اعرف من اين اتو بها و اجد من نشر صور و يقول ان هذه صور لحادث مقتل مهند و كانه كان موجود فى مكان الحادث و تجد فى شبكة الانترنت كثير من الذبن يبحثون عن مهند لكى يتأكدو هل بالفعل خبر مقتل مهند صحيح ام لا و لكن دائما الاحداث لديها اكثر من وجه و بعد ان تم تأكيد ان خبر مقتل مهند اشاعة فهناك اسباب بالتاكيد اخرى لاشاعة مثل هذا الخبر و هذا ما يمكن التكهن به مما حدث فى يوم اشاعة خبر مقتل مهند لانه فى ذلك اليوم و فور اعلان الخبر فى تريكيا و بالتاكيد تم التركيز على المنطقة العربية لانها هى المنطقة الاكثر اهتماما بمهند لااعرف ايضا لماذا ؟ و لكن علمت بعض الصحف ووسائل الاعلام بخبر مقتل منهد فنشرته على الفور بكل قوتها لانه بمثابة سبق و هذا بالفعل ما يريده مهند نفسه فمهند من المحتمل ان يكون احس ان شعبيته قد قلت فى الفتره الاخيره فى المنطقة الاكثر اهتمام به لذلك اراد سمح بنشر خبر مقتل مهند حتى يظهر مره اخرى على الساحة و هذا بالفعل ما حدث حيث انى رأيت احد التعليقات على الفيس بوك " يا جماعة ياريت حد يقول الحقيقة يارب ما يكونش مات لانى بحبه جدا" هذا التعليق لاحد الفتيات العربيات لذلك اؤكد لكم ان مهند نفسه له يد فى نشر هذه الاشاعة فهى محاولة لارجاع شعبيته مره اخرى و الا لماذا لم ينشر تكذيب لخبر مقتل مهند الا بعد نشر الخبر الاصلى بيوم كامل و ذلك بالرغم من ان مهند لديه صفحة كبيره من المعجبين و التى يستطيع فى ثانيه نشر خبر التكذيب لذلك اقول نحن الذين نعطى الشهرة و الاضواء لهؤلاء الاشخاص فهم يستغلون سذاجتهم
ملحوظة هامه الخبر ما هو الا رأى شخصى لى حول مقتل مهند
ملحوظة هامه الخبر ما هو الا رأى شخصى لى حول مقتل مهند