بدون مقدمات...!
اسمحو لي ان ابدا بدون مقدمات ، لاني امشي فوق الحصن الساخن بأقدام حافية ، في البدء قالو ا اني نكرة ، غانية او ربما جوهرلرة غالية ، لصوتها لابد من ايد حانية توصد عليها الابواب لتحميها من تسري الانوار الالهية ، تكفيها صرخة مولود تكسر اسوار الصمت حولها ، او حنحنة سجان او لنقل انيس ياتي ليزيل كآبة الوحدة ولو لثانية ، منعو عني معاني الرحمة الالهية التي منحت لكل البشر الحق في الحرية .
وبعد انين لحظات المنسية وتعالى الهمسات الخائفة المخيفة ، فتح السجان الابواب الحديدة ، تسربت الانوار الحانية تؤذن بقدوم عهد الحرية ، هكذا وبدون مقدمات ايضا ، غير ان العيون التي الفت الظلمة ، والاذان التي صمت دون معاني الكمال الانسانية ، جعلتني اجري فوق الحصن أبحث عن طريق ولا ادري ماهي ، فمرة تجذبني اياد حداثية ن وأخرى تقديمية ، واخر تبغي تحقيق التنمية وأخرى لمحو الامية وغيرها للوصلات الاشهارية ... ولكن ، لازلت لم اتذوق معاني الرحمة الالهية ، لاني اشتاق لمن يقول لي : انت في الداخل والخارج سواء ، مكرمة غالية .
لك الحق في ان تقوليس ماتشائين ولمن تشائين لان ثقتنا بك عالية ، اخطو بعد ذلك فوق ارض صلبة لا اخشى انزلاق الاقدام المهرولة ولا تنالى نبضات القلب الخائف ، لاني اكون حينها قد ازلت الحصن الزائف وتدثرت بتوب التوقى الوارف ، فإلى ان يحين ذلك القريب ، البعيد ، اقرئ كل بنات جنسي السلام ، واضرب لهن موعدا عند الخالق الانام مسكع كلامه عبر مصحف كريم او وصايا رسول رحيم ، ومن يدري ؟ لعل اللقاء يكون قريبا .
وبعد انين لحظات المنسية وتعالى الهمسات الخائفة المخيفة ، فتح السجان الابواب الحديدة ، تسربت الانوار الحانية تؤذن بقدوم عهد الحرية ، هكذا وبدون مقدمات ايضا ، غير ان العيون التي الفت الظلمة ، والاذان التي صمت دون معاني الكمال الانسانية ، جعلتني اجري فوق الحصن أبحث عن طريق ولا ادري ماهي ، فمرة تجذبني اياد حداثية ن وأخرى تقديمية ، واخر تبغي تحقيق التنمية وأخرى لمحو الامية وغيرها للوصلات الاشهارية ... ولكن ، لازلت لم اتذوق معاني الرحمة الالهية ، لاني اشتاق لمن يقول لي : انت في الداخل والخارج سواء ، مكرمة غالية .
لك الحق في ان تقوليس ماتشائين ولمن تشائين لان ثقتنا بك عالية ، اخطو بعد ذلك فوق ارض صلبة لا اخشى انزلاق الاقدام المهرولة ولا تنالى نبضات القلب الخائف ، لاني اكون حينها قد ازلت الحصن الزائف وتدثرت بتوب التوقى الوارف ، فإلى ان يحين ذلك القريب ، البعيد ، اقرئ كل بنات جنسي السلام ، واضرب لهن موعدا عند الخالق الانام مسكع كلامه عبر مصحف كريم او وصايا رسول رحيم ، ومن يدري ؟ لعل اللقاء يكون قريبا .