اكد مراسل القناة الثانية الاسرائيلية نقلا عن يورام كوهين رئيس الشاباك ان كوهين اكد عدم تسليم الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أحمد سعدات كما لن يتم إطلاق سراح عبد الله البرغوثي وحسن سلامة وإبراهيم حامد وقياديين كبار في حماس لم تعرف أسماؤهم بعد ضمن قائمة الاسري المتفق علي اطلاق سراحهم مقابل تسليم الاسرائيلي شاليط كم اجائت تفاصيل صفقة الاسري علي موقع عرب 48 حيث سيتم إطلاق سراح أسرى شاركوا في قتل نحو 1200 إسرائيلي. وسيتم إبعاد 203 أسرى من الضفة الغربية إلى الخارج، إلى عدد من الدول من بينها تركيا. كما سيتم إبعاد 131 أسيرا إلى قطاع غزة في حين سيتم إطلاق سراح 110 أسرى إلى الضفة الغربية والقدس. وضمن القائمة ذاتها فإن هناك 6 أسرى من الداخل الفلسطيني. وأشارت القناة الثانية إلى أن كبار القياديين في حركة حماس سيتم إبعاده

كما اكد مصدر فلسطيني ان شاليط لم يتم تسليمه إلى القاهرة حتى الآن، مشيرا إلى أن وفدا كبيرا من قيادة الحركة برئاسة خالد مشعل سيصل اليوم، الأربعاء لاتمام ذلك

اسرائيل تعلم تماما ما تفعله وما توافق عليه وموضوع الاسير شاليط يبين لنا ان الاسرائيلى فى نظر هذا الكيان اغلى واهم من اى شئ اخر

شاليط ده لو رجع لامه و ابوه مش حيعرفوه اصلا
ربنا يحرقهه كلهم و يخلصنا منهم
و لما نشوف الجاسوس اللى فى ايدنا ده حنسلمه مقابل ايه
ربنا يسترها علينا
و تحيا مصر

شاليط فى القاهرة.. والتسليم غداً

علمت "بوابة الوفد" من مصادر مطلعة أن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، الأسير لدى المقاومة الفلسطينية، دخل بالفعل إلى الأراضي المصرية.

وأوضحت المصادر أن عملية تسليم للإسرائيليين سوف تتم غدا الخميس في القاهرة، مشيرة إلى أن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس سيصل إلى القاهرة اليوم.
وأضافت أن مشعل سيعقد اجتماعا مساء اليوم مع اللواء مراد موافي رئيس جهاز المخابرات المصرية، لوضع اللمسات النهائية لعملية التسليم.
جدير بالذكر أن الصفقة تتضمن مرحلتين، تشمل الأولى إطلاق 450 أسيرا و27 أسيرة من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، ثم مرحلة ثانية تطلق خلالها إسرائيل 550 أسيرا آخرين.
ويتزامن الإعلان عن التوصل لصفقة تبادل الأسرى مع تقديم الحكومة الإسرائيلية اعتذارا رسميا لمصر عن مقتل خمسة جنود مصريين على الاقل بنيران قوات اسرائيلية عبر الحدود قبل شهرين.
وقال مكتب وزير الدفاع الاسرائيلي في بيان إنه بعد تحقيق مشترك مع الجيش المصري قرر باراك "الاعتذار لمصر عن كل من توفوا من الشرطة المصرية اثناء أدائهم واجبهم نتيجة للنيران التي أطلقتها قواتنا."
وكان الحادث -الذي وقع على طريق حدودي في اغسطس الماضي- قد تسبب في أسوأ خلاف دبلوماسي بين البلدين منذ الإطاحة بالرئيس مبارك في فبراير.

المشكله مش فى اطلاق سراح الاسرى
المهم الضمانات ان اسرائيل لما تطلق سراح الف او الف و عشرين ما ترجعش تأسر الفين تانيين زى ما بتعمل كل مره
ارجو انهم يكونوا عملو حساب عمايلها دى فى المبادره
و تحيا مصر

ياريت الاتفاق يحفظ لهم حقوق عدم الاسر مرة اخرة ماهى عادى ان تتبادل الاسرى تاخد الاسير الاسرائيلى وتحرر الاسرى الفلسطينين وبكرة ترجع تاسرهم تانى وتبقى ضربت عصفورين بحجر ما هما لاليهم عه ولا اامان