لا اعرف كيف تفكر اسرائيل هل كانت تريد الاعتذار و لكنها كانت بالمصرى " مكسوفة " فانا اقول ذلك بسبب ما قامت به اسرائيل حيث انها قدمت اليوم اعتذار رسمى لمصر عن قتل الجنود المصريين على الحدود مع اسرائيل و قد كان تاريخ هذه الحادثة فى اغسطس الماضى و لم تقدم اسرائيل اى اعتذار بل اكد وزير الدفاع الاسرائيلى ان اسرائيل تاسف فقط و لكن لم تعتذر لمصر و لكن اليوم تم اعلان الخبر وهو اعتذار رسمى مقدم للحكومة المصرية عن هذا الحادث و الغريب فى ااحدث هو ان الاعتذار جاء فى وقت يهيمن على الساحة المصرية الاشتباكات التى حدثت بين الاقباط و الجيش و لكن مهما كان الوقت فى النهاية اسرائيل اعتذرت لمصر عن قتل الجنود المصريين