قام بيت العائلة برئاسة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب وفى وجود ممثلى الكنائس فى مصر برفض مشروع دور العبادة الموحد فيما أوصى الطيب بقانون جديد خاص ببناء الكنائس والاكتفاء حاليا بلائحة 2001 الخاصة ببناء المساجد وقد قال الدكتور مصطفى الفقى بعد الاجتماع وهو احد اعضاء بيت العائله ان وزير الاوقاف السابق حمدى زقزوق كان قد سبق وعرض الشروط الخاصة لاقامة المساجد ووافق عليها الموجودون على ان يتم دراسة قانون جديد خاص بالكنائس فقط وفال الفقى ان بيت العائله امر بفتح الكنائس المغلقة التى كان وقد سبق ترخصيها اما التى لم تحصل بعد على الترخيص سوف يتم اصادر التراخيص لها بعد تسوية اوضاعها فيما قام المجلس العسكري بتقديم واجب العزاء للبابا شنودة الثالث على ضحايا ماسبيرو ومنعت الكنيسه الدخول للصحفين المسلمين اوالقنوات الغير المسيحيه لتغطية العزاء ووعد المجلس الأعلى بالتحقيق الجدى فى هذه القضيه وانه لا يفرق بين مسلمين اواقباط .