جاء في الدستور اخبار تؤكد انة بعد اشعال نار الفتنة في احداث ماسبيرو والذي اكد البعض ان القساوسة ورجال الدين هم من قاموزا بالتحريض عليها حيث بدا الفيس بوك بنشر اخبار كاذبة لاثارة التنة واشعالها حيث قامت صفحة متطرفة على الفيس بوك بنقل صور شهداء حرب ليبيا على صفحتها وكتبت تحت الصور ” شكرا يا غفير طنطاوى… وحق دماء الشهداء لن نتركك الا خلف القضبان “ وما هذة غير محاولات فاشلة للايقاع بين طوائف الشعب وبين الجيش والشعب ولكن جميع مشتركي الفيس مسليمن ومسيحين قابلوا هذة الصور بالسخرية لعلمهم بانها من احداث ليبيا حيث جائت تعليقاتهم
الأمير خطاب : “مش دول بردو الصور بتاعت شهداء ليبيا ولا نشابه صور اصل هى هى اتنشرت بالظبط من 6شهور ” .. وقال طه هارجة ” دى صورة من ضحايا ليبيا ياولاد …” وقال أبانوب سمير ” يا جماعة دي صورة من الناس اللي ماتوا في ليبيا من فضلكم بطلوا فبركة وكدب مش ناقصة خالص بصراحة “ وقالت إيريني يوحنا ” دى قديمة يا جماعة وناس كتبر شافوها من شهرين ” وقال عمرو المصري “انتو هتشتغلونا الصور دي مش لمصرين الله يخربيت الناس اللي بتعمل فتنه ” . وتساءل الكثير لماذا تفعل هذه الجروبات الخاصة بأقباط المهجر ما تفعله وتنشر صور كاذبة لتشعل نار الفتنة في هذا الفتن ولمصلحة من يفعلون ذلك وللآسف الشديد فكانت الإجابة من الجروبات المسيحية حين رحب النصارى بأمريكا وطالبوا كلينتون بالاسراع من دخول مصر حتى تحميهم !! وهذه صورة من الحوار
