بسم الله الرحمن الرحيم




ترجع تفاصيل القصة الى المفاوضات الأولى حول صفقة شاليط طلبت إسرائيل إعطاءه نظارتي نظر ولكن حماس رفضت لخوفها من وجود أجهزة إلكترونية تدل على مكانه تحويها النظارة

وعندما تم تسليم شاليط ووصوله إلى معسكر الجيش الأول في الجنوب، فحصه طبيب عيون وقرر له نظارتين بمقياس نظر يناسبه

يذكر انه لنفس السبب رفضت حماس ايضآ عرض مصر سابقآ بأرسال نظارة طبية لشاليط وأرسلتها بالفعل ولكن حماس رفضت تسليمها له لنفس السبب وخوفها من وجود مواد خاصة قد تتيح للمخابرات الإسرائيلية تحديد مكانه

خبر مضحك هههههههههههه الواحد بعد كده ما يلبس نظاره خوفا من انها تحتوى على اى ماده تستطيع مراته من خلالها ان تحدد هو فين