أحمد سبايدر ذلك الفتى الذي يدافع عن كل ما هو مخلوع و بعد أن استمات في دفاعه عن الرئيس المخلوع حسني مبارك ، ها هو اليوم يطل علينا على صفحته الشخصية على الفيس بوك و يقول أن القذافي مثله مثل صدام عاش أسداً ومات بطلاً فكان بإمكانه الهرب من أرض المعركة و لكنه فضل الموت على أرض بلاده مثله مثل البطل صدام حسين و أن ليبيا سوف تبكي بدل الدموع دم عندما تلقى مصيرها الأسود مثلما غرقوا من قبلها العراقيين الذين ساعدوا الإحتلال الأمريكي في الدخول إلى العراق على حد قوله ،
و أضاف بقوله متوعداً شعب ليبيا حيث قال :أن انتظروا أسوأ مصير لكم بعد أن قتلتم من كان يحارب أمريكا و يقتل المرتزقة الذين أرسلتهم أمريكا و أكمل كلامه قائلا ً نحن نتمنى أن نقضي على كل الخونة في الوطن العربي و بما فيهم مصر طبعا أمثال :
و أضاف بقوله متوعداً شعب ليبيا حيث قال :أن انتظروا أسوأ مصير لكم بعد أن قتلتم من كان يحارب أمريكا و يقتل المرتزقة الذين أرسلتهم أمريكا و أكمل كلامه قائلا ً نحن نتمنى أن نقضي على كل الخونة في الوطن العربي و بما فيهم مصر طبعا أمثال :
وائل كوهين واسماء محفوظ واسراء عبد الفتاح و 6 ابريل والبرادعى ونوارة نجم وعلاء عبد الفتاح وكلا من يبيع بلده من اجل حفنة دولارات من منا لايتمنى ان نضعهم كلهم فى ميدان عام ونقتلهم رميا بالرصاص او نعلقهم على المشانق فهذا جزاء كل من باع بلده للامريكان سيظل اسمك ياقذافى محفور فى قلوبنا مثل بطل الابطال صدام حسين
وستظل راية الاسلام مرفوعه مهما فعل المعتدين ياحسرتااااه فلسطين العراق وليبيا وافغانستان تحت الاحتلال وبعض الناس مغيبة العقول تهلل وتصفق وترقص وامريكا تنتظر الجائزة الكبرى مصر على احر من الجمر ويموت القذافى معايا الامريكان فى نفس اليوم الذى يسافر فيه من يسمون نفسهم ثوار مصر لتسليم بلدهم للامريكان ولكى الله يامصر وضاع الوطن العربى
وستظل راية الاسلام مرفوعه مهما فعل المعتدين ياحسرتااااه فلسطين العراق وليبيا وافغانستان تحت الاحتلال وبعض الناس مغيبة العقول تهلل وتصفق وترقص وامريكا تنتظر الجائزة الكبرى مصر على احر من الجمر ويموت القذافى معايا الامريكان فى نفس اليوم الذى يسافر فيه من يسمون نفسهم ثوار مصر لتسليم بلدهم للامريكان ولكى الله يامصر وضاع الوطن العربى