وهذا هو نص ما نشرتة من تفاصيل
تقول رضا الكرداوي: تزوجت توفيق عكاشة رسميا وعلى سنة الله منذ حوالي 4 سنوات، وأحمد الله أن المشرع قرر أن يضع الزوج بصمته على قسيمة الزواج، وعرفته عن طريق صديقة مشتركة، وكان عامل إذاعة على الانترنت بعد أن تم منعه من الظهور على شاشة قطاع الأخبار بعدما أقرت لجنة إعادة تقييم المذيعين في قطاع الأخبار بأنه لا يصلح للظهور على الشاشة، ولكي يرد اعتباره عمل إذاعة على الانترنت لكي يثبت أنه إعلامي،وطلبت مني الصديقة أن أساعده في الإذاعة وتطويرها، وقلت له أن هذه الإذاعة لا تصلح والأفضل أن ينشئ قناة فضائية، وعرفته بكل شئ خاص بذلك لأني لدي خبرة في العمل الخاص ومتخصصة في تأسيس القنوات، وحدث الزواج، إلي أن فوجئت بأنه عمل إعلان طلب مذيعات الوسط 80 سنتيمتراً والطول 165 سنتيمتراً إلي 170 والوزن 65 كيلوجراماً ، ومنها بدأ الجفاء وحدث الطلاق.
أما عن بداية المشاكل والقضايا فقالت: كان عندي ظروف تمنع الإنجاب، ولكن شاء القدر أن يحدث حمل، وتم الطلاق، وعندما وضعت طفلي وجدت أن قانون الطفل يقول لا يحق للمطلقة تسجيل الطفل، وكان لازم الأب يسجل الطفل بنفسه، وبالفعل ذهب لتسجيل الطفل بعد أن تم الطلاق مقابل تنازلات من جانبي، وهو لم يكن يريد الطفل، ولكن الولد جاء مريضاً وكان لازم يعمل عملية وطلبت منه مساعدة في نفقات العلاج ورفض، وتوسلت لأهله لمدة أربع شهور حتى لا نصل للقضاء والفضائح ولم أصل لشئ واضطررت لأرفع دعوى قضائية بمصاريف علاج ولم أطلب نفقة لي أو لابني، وتنكر لي ولابني في برنامجه، وقال إنه يتعرض لمؤامرات عديدة لتشويه صورته لأنه مرشح نفسه في الانتخابات وأنه يتعرض لمؤامرة من وزير الإعلام أنس الفقي ووزير الصحة ورئيس الوزراء لأنه مرشح لمنصب وزير الإعلام ، ووصل به الأمر أنه قال أن تنظيم القاعدة يريد أن يخطفه ، ورفعت دعوى سب وقذف وحكم عليه بسنة حبس، وذلك بعد تقديمي لوثيقة الزواج الرسمي والطلاق وشهادة ميلاد الطفل، واستمر في نفس الخطأ وقام بسبي علنا في أكثر من مكان ومنها في محاضر شرطة ورفعت عليه قضية أخرى.
أما عن رد فعلها بعد سبها في برنامجه فقالت: عندما سبني في برنامجه تقدمت بإنذار لوزير الإعلام وهيئة الاستثمار وبلاغ للنائب العام والرقابة الإدارية والجهاز المركزي للمحاسبات وشيخ الأزهر ورئيس مجلس الشعب والشورى، لأن ما حدث لي يعتبر عدم احترام الميثاق الإعلامي، وجمعت كل ما شبه ذلك من مخالفات في قناته وقنوات أخرى سواء دينية أو شيعية وقنوات النصب والمسابقات والقنوات التي تقدم مواد تتنافى مع أعراف المجتمع، وكل ذلك مخالفات ضد اللوائح والقوانين، ولهئية الاستثمار الحق في إلغاء ترخيص القنوات لو خالفت اللوائح والأعراف، وتم تنفيذ البلاغ ولأول مرة يتم تطبيق القانون الخاص بإلغاء التراخيص، وتم إغلاق عدد من القنوات وإنذار قنوات أخرى من بينها الفراعين، فأنا اعتبر توفيق عكاشة نموذج لعشوائيات الإعلام .
وتضيف قائلة: جاءتني تهديدات من أشخاص مجهولة حتى لا أقترب منه برش ماء النار علي وخطف ابني، وجاءتني تهديدات بأني لو لم أتراجع عن طلب النفقة بأنهم سوف يحرقون مكتب الصحة الذي يحتوي على ملف الطفل، فعملت بلاغ للنائب العام للتحفظ على الملف واتصلنا بمدير مكتب الصحة وأكد أن هناك من طلب الاضطلاع على ملف الطفل، وتم تحويل الملف لأمن الدولة ، وقدمت شكوى للنيابة الإدارية وتم إيداع صورة من الملف في النيابة الإدارية، كما أني أنتظر حكم الحبس الناتج عن عدم دفع النفقة لأني حكم لي بخمسة آلاف جنيه نفقة في الشهر، ونشر الحكم بالنسبة لي رد اعتبار لي ، فأنا بيني وبينه 9 قضايا نفقة وسب وقذف وحكم لصالحي في 6 قضايا، كما قدمت بلاغ ضده للنائب العام بعدم التعرض لي، وأنا رئيسة المجلس العربي للإعلام والإنماء ونناقش قضية أطفال الشوارع فرفعت قضية رؤية ورعاية من قبل الابن للأب، وهي أول قضية في تاريخ القضاء، وصدر ضده حكم تاريخي، كما أني رفضت تنفيذ الأحكام عليه لأني راعيت أنه والد ابني، ولا أريد إن ابني يلومني لأني سجنت أبوه، ولكنه وصلني لهذه المرحلة، فهذا الشخص مرشح لرئاسة الجمهورية بالرغم من أنه لا يراعي حقوق ابنه فكيف سيراعي حقوق الشعب، والغريب أنه قال أني أدبر مؤامرة لإبعاده عن كرسي الرئاسة من قبل المرشحين، وأن الفلول هم السبب مع إنه هو أبو الفلول وكان عضواً في الحزب الوطني
أما عن بداية المشاكل والقضايا فقالت: كان عندي ظروف تمنع الإنجاب، ولكن شاء القدر أن يحدث حمل، وتم الطلاق، وعندما وضعت طفلي وجدت أن قانون الطفل يقول لا يحق للمطلقة تسجيل الطفل، وكان لازم الأب يسجل الطفل بنفسه، وبالفعل ذهب لتسجيل الطفل بعد أن تم الطلاق مقابل تنازلات من جانبي، وهو لم يكن يريد الطفل، ولكن الولد جاء مريضاً وكان لازم يعمل عملية وطلبت منه مساعدة في نفقات العلاج ورفض، وتوسلت لأهله لمدة أربع شهور حتى لا نصل للقضاء والفضائح ولم أصل لشئ واضطررت لأرفع دعوى قضائية بمصاريف علاج ولم أطلب نفقة لي أو لابني، وتنكر لي ولابني في برنامجه، وقال إنه يتعرض لمؤامرات عديدة لتشويه صورته لأنه مرشح نفسه في الانتخابات وأنه يتعرض لمؤامرة من وزير الإعلام أنس الفقي ووزير الصحة ورئيس الوزراء لأنه مرشح لمنصب وزير الإعلام ، ووصل به الأمر أنه قال أن تنظيم القاعدة يريد أن يخطفه ، ورفعت دعوى سب وقذف وحكم عليه بسنة حبس، وذلك بعد تقديمي لوثيقة الزواج الرسمي والطلاق وشهادة ميلاد الطفل، واستمر في نفس الخطأ وقام بسبي علنا في أكثر من مكان ومنها في محاضر شرطة ورفعت عليه قضية أخرى.
أما عن رد فعلها بعد سبها في برنامجه فقالت: عندما سبني في برنامجه تقدمت بإنذار لوزير الإعلام وهيئة الاستثمار وبلاغ للنائب العام والرقابة الإدارية والجهاز المركزي للمحاسبات وشيخ الأزهر ورئيس مجلس الشعب والشورى، لأن ما حدث لي يعتبر عدم احترام الميثاق الإعلامي، وجمعت كل ما شبه ذلك من مخالفات في قناته وقنوات أخرى سواء دينية أو شيعية وقنوات النصب والمسابقات والقنوات التي تقدم مواد تتنافى مع أعراف المجتمع، وكل ذلك مخالفات ضد اللوائح والقوانين، ولهئية الاستثمار الحق في إلغاء ترخيص القنوات لو خالفت اللوائح والأعراف، وتم تنفيذ البلاغ ولأول مرة يتم تطبيق القانون الخاص بإلغاء التراخيص، وتم إغلاق عدد من القنوات وإنذار قنوات أخرى من بينها الفراعين، فأنا اعتبر توفيق عكاشة نموذج لعشوائيات الإعلام .
وتضيف قائلة: جاءتني تهديدات من أشخاص مجهولة حتى لا أقترب منه برش ماء النار علي وخطف ابني، وجاءتني تهديدات بأني لو لم أتراجع عن طلب النفقة بأنهم سوف يحرقون مكتب الصحة الذي يحتوي على ملف الطفل، فعملت بلاغ للنائب العام للتحفظ على الملف واتصلنا بمدير مكتب الصحة وأكد أن هناك من طلب الاضطلاع على ملف الطفل، وتم تحويل الملف لأمن الدولة ، وقدمت شكوى للنيابة الإدارية وتم إيداع صورة من الملف في النيابة الإدارية، كما أني أنتظر حكم الحبس الناتج عن عدم دفع النفقة لأني حكم لي بخمسة آلاف جنيه نفقة في الشهر، ونشر الحكم بالنسبة لي رد اعتبار لي ، فأنا بيني وبينه 9 قضايا نفقة وسب وقذف وحكم لصالحي في 6 قضايا، كما قدمت بلاغ ضده للنائب العام بعدم التعرض لي، وأنا رئيسة المجلس العربي للإعلام والإنماء ونناقش قضية أطفال الشوارع فرفعت قضية رؤية ورعاية من قبل الابن للأب، وهي أول قضية في تاريخ القضاء، وصدر ضده حكم تاريخي، كما أني رفضت تنفيذ الأحكام عليه لأني راعيت أنه والد ابني، ولا أريد إن ابني يلومني لأني سجنت أبوه، ولكنه وصلني لهذه المرحلة، فهذا الشخص مرشح لرئاسة الجمهورية بالرغم من أنه لا يراعي حقوق ابنه فكيف سيراعي حقوق الشعب، والغريب أنه قال أني أدبر مؤامرة لإبعاده عن كرسي الرئاسة من قبل المرشحين، وأن الفلول هم السبب مع إنه هو أبو الفلول وكان عضواً في الحزب الوطني
