لايزال الاستهبال فى خرق القانون مستمرا وخاصه لهؤلاء الذين تعودوا على هذا الامر بدون ان يجدوا من يحاسبهم او يردعهم عن مايقومون به فها هو صلاح دياب يبنى سورا حول فيلته فى قريه منيل شيحه التابعه لمحافظه الجيزه على طريق الصعيد بالقرب من المنيب الغريب فى الامر انه بنى السور على ارض غيره وعند اعتراض اصحاب الارض واهالى القريه ظهر خفراء الفيلا واطلقوا النار على اهالى القريه المتجمهرين ولكن قبل الدخول فى التفاصيل يجب ان نعرف من هو صلاح دياب حتى يتضح لنا الكامله لما حدث ولتظهر المبررات واضحه امام اعيننا صلاح دياب هو شريك محمود الجمال والد زوجه خديجه زوجه جمال مبارك فى الاستيلاء على مساحات واسعه من الاراضى بأسعار زهيده لاجل استصلاحها ثم تركها مده لتسقيعهاثم عمل عليها منتجعات سياحيه لتباع بأسعار خياليه وبالطبع دون رقيب ولامحاسب ليجنوا المليارات من وراء ذلك وبالتأكيد كان هذا الامر بالتواطؤ مع مجلس إدارة هيئة التنمية والمشروعات الزراعية والغريب انه كان قد تم تحقيق فى تلك القضيه سنه 1995تحت قياده المستشار أحمد إدريس، مستشار التحقيق المنتدب من وزير العدل، ولكن بالتأكيد كانت نتيجه التحقيقات فى صالح كل من دياب والجمال فهكذا كانت تدار الامور فى حكم المخلوع وحصلوا فى وقتها على 750 فدان لشركتهم صن ست هيلز فتخيلوا كم كسبوا من وراء ذلك ؟؟؟؟ بالطبع وجب التنويه ان المستشار السيد عبد العزيز الذى عين المستشاراحمد ادريس ليقوم بالتحقيق فى هذه القضيه هو ابنه خاله المخلوع وهكذا نعلم لماذا لم يدان احد وكيف نهبت اراضى الدوله
ولم ينتهى تاريخ صلاح دياب الاسود فهو المعروف بعلاقته القويه بأسرائيل وبأستيراده شتلات الموز من اسرائيل ونذكر كذلك ان صلاح دياب هو من مؤسسى جريده المصرى اليوم وشريك لنجيب ساويرس هكذا نقلت لكم خلفيه هذا الرجل لتعرفوا مع من نتعامل الان ولنرجع لقصتنا فى منيل شيحه حول بناء سور فيلته على ارض جاره بدئت المشاكل حينماقام احد جيران صلاح دياب ببناء دور ثانى فى منزله فأرتفع البناء بذلك عن سور الفيلا لصلاح دياب الذى لم يعجبه الامر فأمر ببناء السور بأرتفاع 30 مترا مما غطى نوافذ الجار ومنع عنه الشمس والهواء ومن هنا بدئت المشاكل وعند تدخل اهل القريه فوجىء الجميع بخفراء الفيلا مع بلطجيه يطلقون النار عليهم ويصيبوا 15 فردا وتجمهر اهل القريه على باب الفيلا ولم يسلم صلاح دياب منهم الا عندما استدعى الجيش واخرجوه فى مصفحه هو وولده حفاظا على حياتهم من اهل القريه المتوعدين له بعد اصابه ذويهم وفى نفس الوقت انهالت البلاغات علي مركز شرطة أبو النمرس ضد رجل الأعمال صلاح دياب والتي قام بتحريرها عدد كبير من الأهالي
وباشرت النيابه تحقيقاتها واتهمت كل من صلاح دياب وثلاث من حراسه تهم الشروع فى القتل والبلطجه واحراز اسلحه ناريه وقررت النيابه الافراج عنه هو وولده بكفاله 20 الف جنيه مع الاستمرار فى القضيه
ولم ينتهى تاريخ صلاح دياب الاسود فهو المعروف بعلاقته القويه بأسرائيل وبأستيراده شتلات الموز من اسرائيل ونذكر كذلك ان صلاح دياب هو من مؤسسى جريده المصرى اليوم وشريك لنجيب ساويرس هكذا نقلت لكم خلفيه هذا الرجل لتعرفوا مع من نتعامل الان ولنرجع لقصتنا فى منيل شيحه حول بناء سور فيلته على ارض جاره بدئت المشاكل حينماقام احد جيران صلاح دياب ببناء دور ثانى فى منزله فأرتفع البناء بذلك عن سور الفيلا لصلاح دياب الذى لم يعجبه الامر فأمر ببناء السور بأرتفاع 30 مترا مما غطى نوافذ الجار ومنع عنه الشمس والهواء ومن هنا بدئت المشاكل وعند تدخل اهل القريه فوجىء الجميع بخفراء الفيلا مع بلطجيه يطلقون النار عليهم ويصيبوا 15 فردا وتجمهر اهل القريه على باب الفيلا ولم يسلم صلاح دياب منهم الا عندما استدعى الجيش واخرجوه فى مصفحه هو وولده حفاظا على حياتهم من اهل القريه المتوعدين له بعد اصابه ذويهم وفى نفس الوقت انهالت البلاغات علي مركز شرطة أبو النمرس ضد رجل الأعمال صلاح دياب والتي قام بتحريرها عدد كبير من الأهالي
وباشرت النيابه تحقيقاتها واتهمت كل من صلاح دياب وثلاث من حراسه تهم الشروع فى القتل والبلطجه واحراز اسلحه ناريه وقررت النيابه الافراج عنه هو وولده بكفاله 20 الف جنيه مع الاستمرار فى القضيه