فى صباح الخميس 27 أكتوبر أستيقظ سكان الشيخ زايدعلى خمس طلقات ناريه قتل على اثارها الشاب معتز أنور سليمان النايف داخل سيارته الخاصه برصاصه اخترقت ظهره وخرجت من صدره لترده قتيلا فى الحال وبدئت الحكايه عندما تقدمت سياره معتز انور سليمان عن سياره الشرطه بعد خلاف مع ملازم بسيارة النجدة على أولوية المرور فلم يعجب هذا ملازم الشرطه الموجود فى سياره الشرطه ليطلق على السياره خمس طلقات من الخلف لتصيب احدهها معتز انور سليمان النايف 24 سنة وحيد على 7 بنات ابن شيخ عرب بأكتوبر ورصاصه تخدس اذن صديق معتز الموجود معه بالسياره دون ان تصيبه بأذى تجمع الناس فنزل من سياره الشرطه الملازم وامين شرطه ونقلوا معتز الى المستشفى وهو فى الحقيقه ميت اصلا فى الحال عندما وصلا مستشفى الشيخ زايد طلي الضابط من الدكتور الذى استقبل الحاله ان يعلق له محلول ويكتب بالتقرير ان معتز مات بالمستشفى وبالطبع رفض الدكتور لان معتز كان مات بأصابته على الفور من اطلاق الرصاص ترك الضابط وامناء الشرطه المستشفى وهربوا تاركين خلفهم السياره وقدموا نفسهم الى قسم شرطه الشيخ زايد بعد ان علموا ان والد معتز شيخ عرب بأكتوبر وتوعد الداخليه بالانتقام عند معرفته الخبر جميع المنشئات الحيويه التى تحرسها الداخليه تركت اماكنها وفرت بالهروب خوفا على حياتها تجمع اهل القتيل فى المستشفى مما اصاب الرعب لجميع العاملين بها وحركوا عربيه الشرطه لخارج المستشفى وحرقوها
صوره معتز رحمه الله
جثه معتز تحولت لمشرحه زينهم اما الملازم الذى اطلق عليه الرصاص يعمل بشرطه اكتوبراستمر التحقيق مع الملازم 6 ساعات والحديد واضح ان الداخليه حتضحى بيه وحيخد جزاءه وخاصه بعد فشل جلسة بين والد القتيل ومأمور قسم زايد وبعض المسؤولين من الداخلية لاحتواء الازمة الغريب ان أفراد الداخلية المكلفين بحماية المنشآت العامة في زايد وإمتناعهم عن الذهاب للعمل خوفا من عمليات إنتقامية
صوره معتز رحمه الله
جثه معتز تحولت لمشرحه زينهم اما الملازم الذى اطلق عليه الرصاص يعمل بشرطه اكتوبراستمر التحقيق مع الملازم 6 ساعات والحديد واضح ان الداخليه حتضحى بيه وحيخد جزاءه وخاصه بعد فشل جلسة بين والد القتيل ومأمور قسم زايد وبعض المسؤولين من الداخلية لاحتواء الازمة الغريب ان أفراد الداخلية المكلفين بحماية المنشآت العامة في زايد وإمتناعهم عن الذهاب للعمل خوفا من عمليات إنتقامية