الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين محمد عليه الصلاة و السلام و على آله و صحبه اجمعين ثم أما بعد
تقبل الله منا و منكم
من سنن العيد سواء عيد الأضحى المبارك أو عيد الفطر
أولا كان النبي عليه الصلاة و السلام يؤخر من صلاة عيد الفطر حتى يتمكن الجميع من إخراج الزكاة ،
و كان يعجل من صلاة عيد الأضحى حتى يخرج الجميع و يذبح أضحيته و يقوم بتوزيع الجزء المتاح منها للفقراء و الأقارب و كذلك الفطور لنفسه منها .
ثانيا كان يغتسل عليه الصلاة و السلام و يضع الطيب ( العطر ) و يلبس جديد الثياب و إن لم يكن يكون أظفها .
ثالثا . كان قبل الخروج إلى المسجد يفطر على تمرات و كان يجعلهن وترا أي ( 1 - 3 - 5 - ... )
رابعا . صلاة العيد ليس لها سنة قبلية ولا بعدية و ليس لها آذان ولا إقامة .
خامسا كان عليه الصلاة و السلام يصلي إما ب سورة ق و القمر أو سورة الأعلى و الغاشية . ( أي الركعة الأولى إما ب ق أو الأعلى - و الركعة الثانية إما بالقمر أو الغاشية )
سادسا أصح التكبيرات التي وردت ( الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله . الله أكبر الله أكبر و لله الحمد )
سابعا خطبة العيد تكون بعد الصلاة عكس صلاة الجمعة
ثامنا كيفية صلاة العيد : الركعة الأولى سبع تكبيرات غير تكبيرة الإحرام و الركعة الثانية خمس تكبيرات غير تكبيرة الإنتقال .
تاسعا : كان صلى الله عليه وسلم يرجع من غير المكان الذي ذهب للمسجد منه و تعددت الأسباب في هذا الأمر حيث قيل ليغيظ الكفار و قيل أنه كان بهذا يريد أن يهنئ أكبر عدد ممكن من الناس .
عاشرا كان من عادته عليه الصلاة و السلام التوسعة على الأهل و الأقارب " أي كان يعطي العيدية - مش بدعة يعني "
أخيرا كانت تهنئة الصحابة لبعضهم : تقبل الله منا و منكم
فتقبل الله منا و منكم إخواني و أسأل الله أن يجعله عيدا مباركا عليكم و على جميع الأمة الإسلامية و أنه يمنه علينا بالخير و اليمن و البركات
و لا تنسونا من صالح دعائكم و لا تجعل هذه السنن تقف عندك انشرها بين الناس و في كل مكان
تقبل الله منا و منكم
من سنن العيد سواء عيد الأضحى المبارك أو عيد الفطر
أولا كان النبي عليه الصلاة و السلام يؤخر من صلاة عيد الفطر حتى يتمكن الجميع من إخراج الزكاة ،
و كان يعجل من صلاة عيد الأضحى حتى يخرج الجميع و يذبح أضحيته و يقوم بتوزيع الجزء المتاح منها للفقراء و الأقارب و كذلك الفطور لنفسه منها .
ثانيا كان يغتسل عليه الصلاة و السلام و يضع الطيب ( العطر ) و يلبس جديد الثياب و إن لم يكن يكون أظفها .
ثالثا . كان قبل الخروج إلى المسجد يفطر على تمرات و كان يجعلهن وترا أي ( 1 - 3 - 5 - ... )
رابعا . صلاة العيد ليس لها سنة قبلية ولا بعدية و ليس لها آذان ولا إقامة .
خامسا كان عليه الصلاة و السلام يصلي إما ب سورة ق و القمر أو سورة الأعلى و الغاشية . ( أي الركعة الأولى إما ب ق أو الأعلى - و الركعة الثانية إما بالقمر أو الغاشية )
سادسا أصح التكبيرات التي وردت ( الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله . الله أكبر الله أكبر و لله الحمد )
سابعا خطبة العيد تكون بعد الصلاة عكس صلاة الجمعة
ثامنا كيفية صلاة العيد : الركعة الأولى سبع تكبيرات غير تكبيرة الإحرام و الركعة الثانية خمس تكبيرات غير تكبيرة الإنتقال .
تاسعا : كان صلى الله عليه وسلم يرجع من غير المكان الذي ذهب للمسجد منه و تعددت الأسباب في هذا الأمر حيث قيل ليغيظ الكفار و قيل أنه كان بهذا يريد أن يهنئ أكبر عدد ممكن من الناس .
عاشرا كان من عادته عليه الصلاة و السلام التوسعة على الأهل و الأقارب " أي كان يعطي العيدية - مش بدعة يعني "
أخيرا كانت تهنئة الصحابة لبعضهم : تقبل الله منا و منكم
فتقبل الله منا و منكم إخواني و أسأل الله أن يجعله عيدا مباركا عليكم و على جميع الأمة الإسلامية و أنه يمنه علينا بالخير و اليمن و البركات
و لا تنسونا من صالح دعائكم و لا تجعل هذه السنن تقف عندك انشرها بين الناس و في كل مكان