في إطار الاستعداد لمواجهة احتمالات تفشي مرض إنفلونزا الخنازير قررت محافظة الجيزة ألا تزيد كثافة الفصل على 30 تلميذا في بداية العام الدراسي وأن تكون الدراسة ثلاثة أيام في الأسبوع للفصل للنزول بكثافة الفصول العالية لهذا العدد.
وأكد المحافظ المهندس سيد عبدالعزيز ـ خلال اجتماعه مع مسئولين عن الصحة والتعليم بالمحافظة ضرورة توفير المطهرات والمياه وإصلاح أي عيوب بالصرف الصحي بالمدارس, والنظافة المستمرة للفصول وحول المدارس.
وأشار إلي أنه سيتم إغلاق أي فصل تظهر به إصابتان وإذا زاد العدد علي ذلك فسيتم إغلاق المدرسة بالكامل.
وأكد الدكتور مصطفي المراغي وكيل وزارة الصحة بالمحافظة أنه تم إعداد غرف عزل بالمدارس لحجز أي حالات اشتباه وتوفير العدد الكافي من الزائرات الصحيات والأطباء.
وفي البحيرة قرر المحافظ اللواء محمد شعراوى إغلاق أى مدرسة لا تتوافر بها الإشتراطات الصحية، وعدم عودة العاملين العائدين من الخارج لعملهم أى كان موقعهم الوظيفى إلا بعد مرور 8 أيام من تاريخ وصولهم للتأكد من خلوهم من الإشتباه من أعراض مرض أنفلونزا الخنازير.
كما قرر غلق أى فصل بمدرسة لمدة 15 يوما تظهر به حالة إشتباه، ويتم إغلاق المدرسة لمدة أربعة أسابيع فى حالة ظهور أكثر من حالة إشتباه فى أكثر من فصل.
جاء ذلك خلال إجتماع المحافظ بمديرى الإدارات التعليمية والصحية ومسئولى الصحة والتربية والتعليم والأبنية التعليمية على مستوى مراكز ومدن المحافظة.
ووجه المحافظ بضرورة قيام كل مدرسة بإستغلال مواردهاالخاصة فى تدبير العمالة المؤقتة للقيام بأعمال النظافة داخل المدرسة وتوفير مستلزمات وأدوات النظافة والمطهرات،وسرعة توصيل المياه فورا للمدارس التى لا يوجد بها مياه.
وأشار المحافظ إلى أنه تم وضع خطة عمل لإدارة الأزمة والتعاون الكامل بين مديريات الصحة والتربية والتعليم والأزهر والجامعات والشرطة ورؤساء المراكز والمدن لتوحيد أسلوب العمل من أجل إجتياز الأزمة.
وأكد محمد شعراوى على ضرورة قيام كل مدير إدارة تعليمية بتقديم بيان بحالة المدارس التى تقع فى نطاق إدارتهم يتضمن حالة دورات المياه والنظافة والصرف الصحى والتهوية الجيدة، وعمل دراسة فورية لكثافة الفصول وتقديم المقترحات الفورية، وتشكيل فرق عمل طبية للعمل داخل المدارس وخارجها لرصد أى حالات إشتباه وتوقيع الكشف الطبى عليها فورا، وقيام الفريق المشكل والمخصص لكل مدرسة والمكون من مدير المدرسة وطبيب ومنسق الإتصال بالمدرسة والممرضة أو الزائرة الصحية لإجراء الكشف والفحص اليومى و إبلاغ ولى الأمر والإدارة التعليمية والصحية ووحدة الرعاية الصحية التابع لها التلميذ فى حالة الإشتباه، ومتابعة الحالة فى المنزل من خلال طبيب الوحدة الصحية ولا يتم رجوع الطالب إلى المدرسة إلا بعد مرور سبعة أيام من إختفاء أعرض الإشتباه وكذا توقيع الكشف الطبي على جميع المخالطين له بالمنزل.
وأكد المحافظ المهندس سيد عبدالعزيز ـ خلال اجتماعه مع مسئولين عن الصحة والتعليم بالمحافظة ضرورة توفير المطهرات والمياه وإصلاح أي عيوب بالصرف الصحي بالمدارس, والنظافة المستمرة للفصول وحول المدارس.
وأشار إلي أنه سيتم إغلاق أي فصل تظهر به إصابتان وإذا زاد العدد علي ذلك فسيتم إغلاق المدرسة بالكامل.
وأكد الدكتور مصطفي المراغي وكيل وزارة الصحة بالمحافظة أنه تم إعداد غرف عزل بالمدارس لحجز أي حالات اشتباه وتوفير العدد الكافي من الزائرات الصحيات والأطباء.
وفي البحيرة قرر المحافظ اللواء محمد شعراوى إغلاق أى مدرسة لا تتوافر بها الإشتراطات الصحية، وعدم عودة العاملين العائدين من الخارج لعملهم أى كان موقعهم الوظيفى إلا بعد مرور 8 أيام من تاريخ وصولهم للتأكد من خلوهم من الإشتباه من أعراض مرض أنفلونزا الخنازير.
كما قرر غلق أى فصل بمدرسة لمدة 15 يوما تظهر به حالة إشتباه، ويتم إغلاق المدرسة لمدة أربعة أسابيع فى حالة ظهور أكثر من حالة إشتباه فى أكثر من فصل.
جاء ذلك خلال إجتماع المحافظ بمديرى الإدارات التعليمية والصحية ومسئولى الصحة والتربية والتعليم والأبنية التعليمية على مستوى مراكز ومدن المحافظة.
ووجه المحافظ بضرورة قيام كل مدرسة بإستغلال مواردهاالخاصة فى تدبير العمالة المؤقتة للقيام بأعمال النظافة داخل المدرسة وتوفير مستلزمات وأدوات النظافة والمطهرات،وسرعة توصيل المياه فورا للمدارس التى لا يوجد بها مياه.
وأشار المحافظ إلى أنه تم وضع خطة عمل لإدارة الأزمة والتعاون الكامل بين مديريات الصحة والتربية والتعليم والأزهر والجامعات والشرطة ورؤساء المراكز والمدن لتوحيد أسلوب العمل من أجل إجتياز الأزمة.
وأكد محمد شعراوى على ضرورة قيام كل مدير إدارة تعليمية بتقديم بيان بحالة المدارس التى تقع فى نطاق إدارتهم يتضمن حالة دورات المياه والنظافة والصرف الصحى والتهوية الجيدة، وعمل دراسة فورية لكثافة الفصول وتقديم المقترحات الفورية، وتشكيل فرق عمل طبية للعمل داخل المدارس وخارجها لرصد أى حالات إشتباه وتوقيع الكشف الطبى عليها فورا، وقيام الفريق المشكل والمخصص لكل مدرسة والمكون من مدير المدرسة وطبيب ومنسق الإتصال بالمدرسة والممرضة أو الزائرة الصحية لإجراء الكشف والفحص اليومى و إبلاغ ولى الأمر والإدارة التعليمية والصحية ووحدة الرعاية الصحية التابع لها التلميذ فى حالة الإشتباه، ومتابعة الحالة فى المنزل من خلال طبيب الوحدة الصحية ولا يتم رجوع الطالب إلى المدرسة إلا بعد مرور سبعة أيام من إختفاء أعرض الإشتباه وكذا توقيع الكشف الطبي على جميع المخالطين له بالمنزل.
وشدد اللواء محمد شعراوى محافظ البحيرة على ضرورة عمل فحص طبى ظاهرى يومى للطلاب والمدرسين والإداريين والعمال بكل مدرسة ، بجانب تخصيص الإذاعة الصباحية والحصة الأولى من بداية العام الدارسى الجديد لتقديم التوعية والإرشادات اللازمة للتلاميذ وتنفيذ التعليمات التى يجب إتباعها للوقاية من المرض، والإستعانة بالملصقات واللوحات الإرشادية داخل المدارس لتساعد فى نشر الوعى بين التلاميذ، مع مراعاة الحيز المكانى بين التلاميذ بحيث لا تقل المسافة بين التلميذ والآخر عن متر، ودراسة إمكانية تقسيم الدراسة للعمل بنظام الفترتين صباحا ومساء أو تقسيم الطلاب والتلاميذ الى جزئين على مدار الأسبوع لينقسم التدريس لهم ثلاثة أيام وثلاثة أيام خلال الأسبوع.
وكلف شعراوى رؤساء المراكز والمدن والقرى على مستوى المحافظة بضرورة تكثيف أعمال النظافة للمناطق المجاورة للمدارس والمناطق ذات الكثافة السكانية العالية، وقيام الأبنية التعليمية بعمل مرور كل ثلاثة أيام على جميع مدارس المحافظة للتأكد من توافر الإشتراطات الصحية داخل المدارس.
وأكد أنه تم تشكيل غرفة عمليات مركزية بمديرية التربية والتعليم لتلقى أى شكاوى حول إحتياجات كل مدرسة، وتم ربط هذه الغرفة بغرفة عمليات رئيسية بديوان عام المحافظة برئاسة سكرتير عام المحافظة لبحث أى مشكلة قد تظهر.
وكلف شعراوى رؤساء المراكز والمدن والقرى على مستوى المحافظة بضرورة تكثيف أعمال النظافة للمناطق المجاورة للمدارس والمناطق ذات الكثافة السكانية العالية، وقيام الأبنية التعليمية بعمل مرور كل ثلاثة أيام على جميع مدارس المحافظة للتأكد من توافر الإشتراطات الصحية داخل المدارس.
وأكد أنه تم تشكيل غرفة عمليات مركزية بمديرية التربية والتعليم لتلقى أى شكاوى حول إحتياجات كل مدرسة، وتم ربط هذه الغرفة بغرفة عمليات رئيسية بديوان عام المحافظة برئاسة سكرتير عام المحافظة لبحث أى مشكلة قد تظهر.