الحصبة :
هو مرض يصيب الأطفال من 3 سنوات حتى 16 سنة، لذلك يتم تطعيم الأطفال بعد إتمام العام الأول، حيث تنتقل الحصبة عن طريق العدوى بالفيروس وتستمر فترة الإصابة لمدة 14 يوما، ويتم الشفاء منها بعد ذلك.
الأعراض
ارتفاع شديد فى درجة الحرارة، ويصاحبها طفح جلدى يظهر على شكل بقع حمراء تستمر لمدة 15 يوما، التهاب بالحلق وبالغدد الليمفاوية.
الحصبة تصيب عادة الأطفال بسبب قلة المناعة لديهم، وخاصة فى الشتاء فى موسم الدراسة، حيث تنتشر العدوى بين الأطفال، لكن الخطورة الأكبر تكون على الحوامل، حيث تتسبب فى إجهاض الجنين، خصوصا فى الفترة الأولى من الحمل، وفى الفترة الأخيرة ظهر نوع جديد من التطعيم تأخذه الفتاة قبل الزواج حتى يقيها من الإصابة بالحصبة وسرطان عنق الرحم.
ومن الضروري عزل الطفل المصاب عن الأشخاص الذين لم يصابوا بالحصبة من قبل وخاصة الحوامل ومن لم يتم تطعيمهم، الالتزام فى الفراش مع الراحة التامة، وأخذ مضادات حيوية، إلى جانب بعض الفيتامينات العامة للجسم، حتى تقوى المناعة وذلك فى فترة النقاهة.
اما الفرق بين الحصبة العادية والألمانية ليس كبيرا، ولكن الحصبة العادية يكون بها الطفح الجلدى أكبر من الألمانية، ولم يتم فترة العلاج بشكل جيد تترك آثار بنية اللون على الجلد.
هو مرض يصيب الأطفال من 3 سنوات حتى 16 سنة، لذلك يتم تطعيم الأطفال بعد إتمام العام الأول، حيث تنتقل الحصبة عن طريق العدوى بالفيروس وتستمر فترة الإصابة لمدة 14 يوما، ويتم الشفاء منها بعد ذلك.
الأعراض
ارتفاع شديد فى درجة الحرارة، ويصاحبها طفح جلدى يظهر على شكل بقع حمراء تستمر لمدة 15 يوما، التهاب بالحلق وبالغدد الليمفاوية.
الحصبة تصيب عادة الأطفال بسبب قلة المناعة لديهم، وخاصة فى الشتاء فى موسم الدراسة، حيث تنتشر العدوى بين الأطفال، لكن الخطورة الأكبر تكون على الحوامل، حيث تتسبب فى إجهاض الجنين، خصوصا فى الفترة الأولى من الحمل، وفى الفترة الأخيرة ظهر نوع جديد من التطعيم تأخذه الفتاة قبل الزواج حتى يقيها من الإصابة بالحصبة وسرطان عنق الرحم.
ومن الضروري عزل الطفل المصاب عن الأشخاص الذين لم يصابوا بالحصبة من قبل وخاصة الحوامل ومن لم يتم تطعيمهم، الالتزام فى الفراش مع الراحة التامة، وأخذ مضادات حيوية، إلى جانب بعض الفيتامينات العامة للجسم، حتى تقوى المناعة وذلك فى فترة النقاهة.
اما الفرق بين الحصبة العادية والألمانية ليس كبيرا، ولكن الحصبة العادية يكون بها الطفح الجلدى أكبر من الألمانية، ولم يتم فترة العلاج بشكل جيد تترك آثار بنية اللون على الجلد.