عندما كان الأسد يركض خلفي ليفترسني اوقفته و قلت :
انتظر قليلا............
ألا ترى جرح قلبي العميق من الحبيب!
ألا ترى وجهي الشاحب من غدر الصديق!
... ...
ألا ترى جسمي النحيل من لوعه الرحيل!
ألا ترى دمي النازف من ماض قديم!
فقال الأسد:
.
.
.
.
.
.
.
روح الله يسد نفسك يا بعيد!