اليوم هو "11-11-11" والناس كانوا ينتظرون بعض الوقت على هذا النحو في بعض الأحيان أن تستتبعه هذه السخافة في أيام مثل هذا اليوم سوف أترك لكم الخدش رأسك. ولكن اليوم هو يوم المحاربين القدماء أيضا هنا في الولايات المتحدة ، لذلك هو يوم عطلة البنوك وهو ما يعني أننا يمكن أن نرى كميات مخفضة في أسواق العملات.
ومع ذلك ، فإن بقية العالم لا ينامون ذلك يجب علينا أن نوجه اهتمامنا إلى ما يجري في مختلف أنحاء العالم. اليوم هو يوم للغاية من الأخبار الخفيفة ، والتركيز على ذلك لا تزال إيطاليا وأزمة الديون الأوروبية. المخزونات العالمية هي أعلى لبدء الصباح.
في ايطاليا ، وقد وافق مجلس الشيوخ (مجلس الشيوخ) إلى تدابير التقشف التي وردت حتى الآن نحن في انتظار لموافقة من مجلس النواب. هذا يجب أن يمر بسلاسة ، ومن ثم يمكن أن برلسكوني يتنحى قبل نهاية الاسبوع المقبل. جزء من المشكلة هو ان لا شيء يذهب على الرغم من أي وقت مضى بسلاسة. الآن أصبح أبرز المرشحين لخلافته هو مونتي ، الذي هو المشهد بأنه "تكنوقراط" ، والتي تبدو قادرة على التعامل مع المسائل المالية.
في اليونان ، ويجري في حكومة الوحدة الوطنية الجديدة مع التصويت على باباديموس كزعيم مؤقت. في حين لن تكون هناك مسابقة البوب على هذه الأسماء في وقت لاحق ، وينبغي أن يكون من المهم أن نلاحظ أن هناك تحولا خطيرا في اتجاه القادة من ذوي الخلفيات المالية توليه السلطة في هذه البلدان. ويهدف هذا لغرس الثقة في أن بعض هذه الدول الأوروبية يمكن أن نعود إلى التعقل المالي.
على الجبهة الأخبار ، وزاد الإقراض الصين لدعم اقتصادها الذي ينعكس بعض الرغبة في المخاطرة في السوق. بين النمو الصيني وتدابير محتملة الاستقرار الأوروبي ، والأسواق تتطلع إلى استعادة بعض الخسائر يوم الاربعاء. التقشف في ايطاليا هو بداية جيدة.
في المملكة المتحدة ، وجاءت بيانات مؤشر أسعار المنتجين في أقل في جميع المجالات التي يمكن أن يعني أنهم في النهاية رؤية بعض التضخم شكل الإغاثة. وظل مؤشر أسعار المستهلكين بيانات مرتفعة لبعض الوقت ، وشعار البنك البريطاني أنه سينزلون في نهاية المطاف بسبب تدابير التقشف في النهاية قد يأتي صحيحا. ومع ذلك ، فقد تم مؤخرا في لهجة حذرة حتى لا boe يستبعد مزيد من التخفيف الكمي اذا تفاقم البيانات الاقتصادية.
الحديث عن تدهور البيانات الاقتصادية ، وهناك المزيد والمزيد من الدعوات الى ان هناك أوروبا سوف تنزلق الى الركود لذلك هناك زيادة تدعو إلى البنك المركزي الأوروبي إلى تصعيد في أزمة الديون. البنك المركزي الأوروبي حتى الآن يرفض أن يكون للمشتري الملاذ الأخير لنهائيات كأس الامم الاوروبية الديون بحيث أعطى السوق القدرة على دفع عوائد أعلى ، كما رأينا في اليوم الآخر في ايطاليا عندما انتاجها السندات 10 سنوات ارتفع إلى أكثر من 7 ٪ . هو عليه الآن مرة أخرى في نطاق 6.5 ٪ ولكن يظهر أن البنك المركزي الأوروبي غير راغبة وغير قادرة ربما على توفير دعم أفضل.
هنا في الولايات المتحدة ، يتم تعيين الأسهم والسلع لفتح العالي واليوم هو يوم عطلة البنوك لذا ينبغي أن يكون هناك انخفاض في حجم أسواق العملات. يو من الشخصيات ميشيغان ثقة المستهلك ومن المقرر في وقت لاحق من صباح اليوم ولكن أشك في أنها سوف يكون لها تأثير مادي. تخميني هو أن اليوم سيكون "يوما داخل" مع تحرك يذكر في اي من الاتجاهين ، على الرغم من نهاية اليوم للخطر يمكن أن يصل محصول النفور بسبب المخاوف بشأن أوروبا تعود إلى التركيز.
وأخيرا من الشائعات ، كان هناك بعض الاحاديث ان اليابان قد تتدخل سرا في عملتها مقابل الدولار ، كما يتضح من خلال حركة السعر رأينا أعلاه 78. وقد لوحظ منذ ذلك ، بدأ الين بالارتفاع قليلا. إذا كان هذا صحيحا أم لا هو تخمين أي شخص ، ولكنه يجعل للمحادثة جيدة.
حتى في هذه النقطة انا المخطئين لا تزال على جانب من الحذر وأتطلع للحفاظ على تداول بلدي على المدى القصير إلا أننا نرى أن التحول الكبير الذي أشك سيحدث في يوم وحجم التداول.