يتمتع الموظفون الذين يذهبون لأماكن عملهم فوق دراجات بحالة مزاجية أفضل، ويكونون أكثر هدوءاً، وقدرة على التخلص من ضغوط العمل لاحقاً.
"يؤدى ركوب الدراجات إلى الشعور بمزيد من التوازن.. تقل الهرمونات المرتبطة بالتوتر داخل الجسم، ويستطيع العقل أن يهيم (بحرية)". يجب على الأشخاص الذين يقطعون مسافات فى الذهاب إلى عملهم بشكل يومى استخدام الدراجات قدر المستطاع، فذلك يحافظ على البيئة، ويوفر المال، فى نفس الوقت.
كما أن ركوب الدراجات، ولو لعشر دقائق يوميا، من شأنه أن يحسن أداء الجهاز الدورى، وأن يقوى العضلات، كما أن الدراجين أقل عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم أو مشكلات الظهر.