منذ ثورة الياسمين مرور بثورة 25 يناير اعتاد الثوار على ان الداخلية تطلق القنابل المسيرة للدموع التى اعتدنا عليها لدرجة اننا نجد مصل مضاد لها عن طريق الكوكاكولا والخل وقادرون على مواجهة الشرطة وهذا ما حدث بالفعل فى ثورة الياسمين و 25 يناير وانتصر الثوار فى النهاية . ولكن هذة المرة مختلفة الداخلية تعلمت الدرس وهذة المرة قررت ان تفاجىء الثوار باستخدام احداث انواع قنابل الغاز من الولايات المتحدة الامريكية ويبلغ سعر الواحدة 47 دولار اى ما يعادل 300 جنية مصرى للقنبلة الواحدة وبالرغم من سعرها الغالى الا ان الداخلية حصلت على عدد كبير مهما كان الثمن . هذة القنابل لا يؤثر فيها الكوكاكولا والخل والطرق المعروفة لدى الثوار لانها مكونة من مواد حمضية وتسبب ضرر بالغ فى الجهاز التنفسى والجلد . ولكن الثوار معهم الحل ومضاد تلك القنابل هو استخدام محلول ميكوجيل الذي يصل سعر عبوته إلى أربعة جنيهات ويتم استخدامه بعد تخفيفة بإضافة الماء إليه بنسبة واحد إلى ثلاثة قبل أن يستخدم ظاهريا على الجلد أو عبر الشرب في حالة إستنشاق كميات كبيرة من الغاز . ونصح الاطباء باستخدام أدوية إنتى هيستامين وفيتامين بي كومبلكس وحبوب بوتاسوم وفى حالة فشل الصحول على ادوية يمكنك غسل وجهك والمضمضة بماء مذاب فية كربونات . والان مع صورة للقنبلة وتدعى ( قنبلة السي آر الجديدة )

والان يبقى سوال وهو استفتاء هل انت مع وزارة الداخلية ام ضدها فى افعال التحرير ؟

تظام مبارك رجع تانى حرام عليهم

حرام على المتظاهرين كدة كفاية وارجعو بيتكم واشتغلو وسيبو البلد تمشى كاية خراب

وهوه كان نظام مبارك مشى علشان يرجع ؟

وعلى فكرة القنبلة دى مش امريكية يبدو انها اسرائيلية شوف الكتابه ال عليها مش انجليزى

وهوه كان نظام مبارك مشى علشان يرجع ؟

وعلى فكرة القنبلة دى مش امريكية يبدو انها اسرائيلية شوف الكتابه ال عليها مش انجليزى

عندك حق هو ممشيش اصلا.........

الكتابة عبرية مش انجليزية !
بس انا شايفة ان العساكر والظباط عبد المامور
فاحنا مش نسيب الحمار الكبير ونمسك فى البردعة
لازم منصور العيسوى يتحاكم من ساعة ما انكر وجود انفلات امنى مرورا بالاحداث المتتالية بعد كده بجد كل يوم بيثبت انه مش اد المسئولية الى جانب انه راجل كذاااااااااااااب او اعمى واطرش واخرص وده لا يصلح وزيرا للداخلية

منار

لماذا يفعل المشير بشعب مصر هكذا لاننا اتحدنا كلنا ايدى واحدة جميع الاحزاب اجتمعت معا لتعلو كلمة الله اكبر والله لم ولن تنتهى الثورة هكذا الا ان نصر الله قريب