نتيجة أطلاق الغازات المسيلة للدموع الغير معروف تركيبتها الكميائية والمجهولة المصدر والتى تستخدمها قوات الداخلية قطاع الأمن المركزى وفض الشغب فتأثر مواطنين كثيرة نتيجة أستنشاق الغاز ولم يصل الحد على الموجودين فى وسط التظاهرات ولكن امتدت إلى المنازل القريبة وتأثروا بها وقد أصيب أحد المتظاهرين بأختناق وتشنجات فى جميع أجزاء جسده نتيجة تعرضه لهذا الغاز المسيل للدموع ضد المتظاهرين فى شارع محمد محمود ويظهر الفيديو وصول أحد المصابين بحالة اختناق شديد إلى المستشفى الميدانى لتلقى الإسعافات الأولية ويقوم المصاب بأداء حركات لا إرادية متشنجة وعليه آثار ألم شديد غير أن الأطباء لم يتمكنوا من إسعافه بالإمكانيات المتاحة لديهم فى الميدان ونقلوه على الفور إلى أقرب المستشفيات لإنقاذ حياته .

ربنا كبير وان شاء الله ينتقم من كل ظالم وعلى كل ظالم

غاز الأعصاب الذى يستخدم فى الحروب فهو نوعان، سارين، وتابون، حيث لا يوجد فرق بين النوعين، وأن أثرهما على من يستنشقهما هى تشنجات مميتة، زيادة إفراز اللعاب، تبول لا إرادى، مغص شديد، صعوبة شديدة فى التنفس وكل ذلك فى النهاية يؤدى إلى الوفاة.مع العلم انه محرم استخدامه دوليا امريكا تحقق في القنابل الكيماوية لمصر : التحقيق مع شركة "سى تى إس" الموردة لقنابل الغاز .. والكشف علي أن الشعب المصري كان حقل تجارب للقنابل الأمريكية
والكارثة الكبرى
أن مصر من بين خمس دول غير موقِّعة على اتفاقية حظر الأسلحة الكيماوية لعام 1997، التى أدت إلى حظر غاز «السى إس» دوليا مما جعل الدول الخمس وهى: أنجولا وسوريا والصومال وكوريا الشمالية ومصر، غير ملزمة ببنود الاتفاقية التى وقّعت عليها معظم الدول سنة 1993، وفى الفترة بين 1994 و1997 كانت جميع دول العالم موقعه باستثناء الدول الخمس.
هذا ماأوضحه الدكتور أشرف بهجت، أستاذ علوم الأدوية والسموم المساعد بكلية الصيدلة جامعة القاهرة

غاز الأعصاب الذى يستخدم فى الحروب فهو نوعان، سارين، وتابون، حيث لا يوجد فرق بين النوعين، وأن أثرهما على من يستنشقهما هى تشنجات مميتة، زيادة إفراز اللعاب، تبول لا إرادى، مغص شديد، صعوبة شديدة فى التنفس وكل ذلك فى النهاية يؤدى إلى الوفاة.مع العلم انه محرم استخدامه دوليا امريكا تحقق في القنابل الكيماوية لمصر : التحقيق مع شركة "سى تى إس" الموردة لقنابل الغاز .. والكشف علي أن الشعب المصري كان حقل تجارب للقنابل الأمريكية
والكارثة الكبرى
أن مصر من بين خمس دول غير موقِّعة على اتفاقية حظر الأسلحة الكيماوية لعام 1997، التى أدت إلى حظر غاز «السى إس» دوليا مما جعل الدول الخمس وهى: أنجولا وسوريا والصومال وكوريا الشمالية ومصر، غير ملزمة ببنود الاتفاقية التى وقّعت عليها معظم الدول سنة 1993، وفى الفترة بين 1994 و1997 كانت جميع دول العالم موقعه باستثناء الدول الخمس.
هذا ماأوضحه الدكتور أشرف بهجت، أستاذ علوم الأدوية والسموم المساعد بكلية الصيدلة جامعة القاهرة

شكراً يابشمهندس على المعلومات القيمة دى

ودة كلام خطير جداً والمفروض مصر تشارك فى أتفاقيات حظر الأسلحة

الكيميائية وكفاينا نكون حقل تجارب لغيرنا دة أحنا اصول وأساس العلم نكون

فئران تجارب الله يخربيتك يامبارك وأشوفك متعلق ورجليك رايحة وجاية فى الهوا

والله يا احمد انا شوفت الدنيا يوم الاحد في ميدان التحرير انا كنت رايح هناك عشان اشوف الدنيا عامله اه ومكنش متوقع ان الدنيا دمار كده