صرح وزير الداخلية منصور العيسوى لبرنامج القاهرة اليوم أن الملازم أول محمد صبحى الشناوىوالذى عرف بقناص العيون على أثر الفيديو الذى صور خلال مظاهرات 19 نوفمبر وفى أحدى طلاقاته جائت فى عين احد المتظاهرين فلقب بصائد العيون قال العيسوى بأنه ستتم ملاحقته والقبض عليه آجلاً أم عاجلاً وقائل بالفظ هيتسلم هيتسلم وقال أن الملازم أول محمد صبحى الشناوى كان على اتصال بقيادته والذين نصحوه بأن يسلم نفسه للسلطات المختصة إلا أنه هرب ولم يعرف أحد مكانه وأن جهاز الشرطة تغير فكره مع تغيير فكر الدولة بعد ثورة 25 يناير، وانتهى للأبد تزوير الانتخابات وقمع الحريات وأن جهاز الشرطة غير موجود فى المواجهة فى تأمين الانتخابات ولكنه موجود بالشارع خلف القوات المسلحة.
والجدير بالذكر قال مصدر قضائى بإن وزارة الداخلية ترفض عرض الملازم أول محمد صبحى الشناوى المتهم باستخدام القوة وأسلحة قنص لاستهداف المتظاهرين على النيابة تنفيذاً لقرار النائب العام المستشار الدكتور عبد المجيد محمود بالتحقيق معه فى تهم القتل الخطأ وإصابة المتظاهرين سلميًا.
وأن وزارة الداخلية تحفظت على الشناوى فى مكان سيادى خوفاً على تعرض حياته للخطر واستهدافه من قبل الثوار بعد إصابته لعدد كبير منهم بفقء أعينهم وأنه تم نقل أسرته بالكامل إلى مكان مجهول غير مكان سكنه القديم بعد أن تردد عليهم عدد من المتظاهرين وتم استهدافهم ومحاولة حرق المنزل بالكامل.
وقد أمر النائب العام المستشار عبد المجيد محمود بضبط وإحضار الشناوى بعد أن وزع متظاهرو التحرير الأسبوع الفائت منشوراً يحمل صورة أحد ضباط الداخلية يحمل فى يده بندقية ومتهم بقتل وإصابة المتظاهرين فى أعينهم بالقصد ورصد المنشور مكافأة مالية 5 آلاف جنيه لمن يعثر على الضابط صاحب حيًا أو ميتًا كما وضعوا رقم هاتف محمول للتواصل معهم.
وكان عدد من النشطاء السياسيين والمدونين على مواقع التواصل الاجتماعي قد نشروا صوراً للضابط على صفحات الفيس بوك مكتوباً عليها مطلوب حياً أو ميتاً، ويقوم فيها الضابط بترصد إصابة المتظاهرين في أعينهم .
والجدير بالذكر قال مصدر قضائى بإن وزارة الداخلية ترفض عرض الملازم أول محمد صبحى الشناوى المتهم باستخدام القوة وأسلحة قنص لاستهداف المتظاهرين على النيابة تنفيذاً لقرار النائب العام المستشار الدكتور عبد المجيد محمود بالتحقيق معه فى تهم القتل الخطأ وإصابة المتظاهرين سلميًا.
وأن وزارة الداخلية تحفظت على الشناوى فى مكان سيادى خوفاً على تعرض حياته للخطر واستهدافه من قبل الثوار بعد إصابته لعدد كبير منهم بفقء أعينهم وأنه تم نقل أسرته بالكامل إلى مكان مجهول غير مكان سكنه القديم بعد أن تردد عليهم عدد من المتظاهرين وتم استهدافهم ومحاولة حرق المنزل بالكامل.
وقد أمر النائب العام المستشار عبد المجيد محمود بضبط وإحضار الشناوى بعد أن وزع متظاهرو التحرير الأسبوع الفائت منشوراً يحمل صورة أحد ضباط الداخلية يحمل فى يده بندقية ومتهم بقتل وإصابة المتظاهرين فى أعينهم بالقصد ورصد المنشور مكافأة مالية 5 آلاف جنيه لمن يعثر على الضابط صاحب حيًا أو ميتًا كما وضعوا رقم هاتف محمول للتواصل معهم.
وكان عدد من النشطاء السياسيين والمدونين على مواقع التواصل الاجتماعي قد نشروا صوراً للضابط على صفحات الفيس بوك مكتوباً عليها مطلوب حياً أو ميتاً، ويقوم فيها الضابط بترصد إصابة المتظاهرين في أعينهم .