لتسوّق قبل الزفاف... بين الفستان والملابس الداخلية
تعيين يوم الزفاف، إختيار الفندق، الفستان، الشعر، المكياج، الطعام، الديكور... القائمة لا تنتهي ولكن ماذا عن ملابسك الداخلية أو اللانجري؟
بالطبع ما ذكر آنفاً في غاية الأهمية، لكن يجب أن تتذكري أيتها العروس أن هناك أموراً لا يراها سوى أنتِ والعريس. ومع صرعات الأزياء والموضة، يجب أن تكون ملابسك الداخلية في يوم زفافك مريحةً بقدر ما هي جميلة. ولمَ لا تنسّقيها مع فستانكِ مثلاً من حيث اللون والنوع والجاذبية أيضاً؟
في هذا الإطار، يُعتبر إختيار اللانجري ليلة الزفاف المسؤول الأول (في معظم الأوقات) عن المظهر العام لشكل جسمك سواء كنتِ تعانين من بعض السمنة أو النحافة الزائدة مثلاً.
مع وضد
من المهم جداً إختيار ملابس داخلية جذابة تحت فستان الزفاف ليكون شعورك جميلاً مع نفسك أولاً وأمام زوجك ثانياً وأخيراً. تقول ميرنا إنّ هذا الجمال ينعكس بوضوح عند تواجد العروسين معاً بعد الزفاف لتبدأ حفلة أخرى خاصة بهما فقط. لذلك وجب أن يظهر هذا الجمال بملابس اختيرت بعناية.
وفي وقت ترى ميرنا أنّ ما هو تحت فستان الزفاف لا يقل شأناً عن الفستان نفسه، تشدّد هدى على ضرورة إختيار ملابس داخلية مريحة وذات جودة عالية وإن لم تتناسق مع الفستان. اختاريها مريحةً لترافقك طوال النهار ويمكن تبديلها لاحقاً مع دخول العروسين إلى غرفتهما الخاصة.
الأفضل يعتمد على جسمك
وبين هذا وذاك، تشير منى صاحبة محل خاص بالملابس الداخلية إلى ضرورة إنتقاء الأفضل للعروس. الأفضل ذو شكلين، الأول يعتمد على جسم العروس، فإذا كانت نحيفة ــــــ أي لا حاجة لإخفاء أي عيوب ــــــ وجب عليها إنتقاء الأجمل لها والأنسب مع فستانها. أما الثاني، فيعتمد على الجسم أيضاً لكن مع عروس ممتلئة وسمينة. وفي هذه الحالة، وجب على العروس إختيار ما يخفي العيوب كإرتداء المشدّات التي لا تخفي سيئات الجسم فقط بل تظهر مفاتنه عموماً.
أمّا من حيث النوعية، فتدعو منى كل عروس إلى عدم التردّد في دفع المال لشراء أفضل الأنواع العالمية وأجودها التي باتت متوافرة في الأسواق العربية، داعيةً العروس إلى عدم التردد في تجريب هذه الملابس حتى لو كانت من ماركات معروفة، لأنّ بعضها يختلف بحسب التصميم. لذلك، يجب التأكد من تناسقها من حيث لون البشرة وجمال الشكل والراحة قبل شرائها.
تعيين يوم الزفاف، إختيار الفندق، الفستان، الشعر، المكياج، الطعام، الديكور... القائمة لا تنتهي ولكن ماذا عن ملابسك الداخلية أو اللانجري؟
بالطبع ما ذكر آنفاً في غاية الأهمية، لكن يجب أن تتذكري أيتها العروس أن هناك أموراً لا يراها سوى أنتِ والعريس. ومع صرعات الأزياء والموضة، يجب أن تكون ملابسك الداخلية في يوم زفافك مريحةً بقدر ما هي جميلة. ولمَ لا تنسّقيها مع فستانكِ مثلاً من حيث اللون والنوع والجاذبية أيضاً؟
في هذا الإطار، يُعتبر إختيار اللانجري ليلة الزفاف المسؤول الأول (في معظم الأوقات) عن المظهر العام لشكل جسمك سواء كنتِ تعانين من بعض السمنة أو النحافة الزائدة مثلاً.
مع وضد
من المهم جداً إختيار ملابس داخلية جذابة تحت فستان الزفاف ليكون شعورك جميلاً مع نفسك أولاً وأمام زوجك ثانياً وأخيراً. تقول ميرنا إنّ هذا الجمال ينعكس بوضوح عند تواجد العروسين معاً بعد الزفاف لتبدأ حفلة أخرى خاصة بهما فقط. لذلك وجب أن يظهر هذا الجمال بملابس اختيرت بعناية.
وفي وقت ترى ميرنا أنّ ما هو تحت فستان الزفاف لا يقل شأناً عن الفستان نفسه، تشدّد هدى على ضرورة إختيار ملابس داخلية مريحة وذات جودة عالية وإن لم تتناسق مع الفستان. اختاريها مريحةً لترافقك طوال النهار ويمكن تبديلها لاحقاً مع دخول العروسين إلى غرفتهما الخاصة.
الأفضل يعتمد على جسمك
وبين هذا وذاك، تشير منى صاحبة محل خاص بالملابس الداخلية إلى ضرورة إنتقاء الأفضل للعروس. الأفضل ذو شكلين، الأول يعتمد على جسم العروس، فإذا كانت نحيفة ــــــ أي لا حاجة لإخفاء أي عيوب ــــــ وجب عليها إنتقاء الأجمل لها والأنسب مع فستانها. أما الثاني، فيعتمد على الجسم أيضاً لكن مع عروس ممتلئة وسمينة. وفي هذه الحالة، وجب على العروس إختيار ما يخفي العيوب كإرتداء المشدّات التي لا تخفي سيئات الجسم فقط بل تظهر مفاتنه عموماً.
أمّا من حيث النوعية، فتدعو منى كل عروس إلى عدم التردّد في دفع المال لشراء أفضل الأنواع العالمية وأجودها التي باتت متوافرة في الأسواق العربية، داعيةً العروس إلى عدم التردد في تجريب هذه الملابس حتى لو كانت من ماركات معروفة، لأنّ بعضها يختلف بحسب التصميم. لذلك، يجب التأكد من تناسقها من حيث لون البشرة وجمال الشكل والراحة قبل شرائها.