في مناظره بين الدكتور عمرو حمزاوي الفائز في انتخابات مجلس الشعب 2011 ورجل الاعمال نجيب ساويرس خلال برنامج "القاهرة اليوم" الذي يقدمه الاعلامي عمرو اديب. طالب حمزاوي رجل الأعمال نجيب ساويرس التنسيق بين القوى المدنية فى المراحل المتبقية من الانتخابات، منعاً لتفتيت الأصوات والتى تأتى فى صالح القوى الإسلامية. فيما قام ساويرس بالرد على حمزاوي قائلاً "إن حمزاوى هو الذى انشق عن "الكتلة" بعد أكثر من 20 لقاءً تمت بينهم، وأن هناك أحزاب الآن تريد التحالف مع الكتلة بعد أن رأوا تفوقها فى المرحلة الأولى من الانتخابات، وهو مارد عليه حمزاوى بأنه لم يكن يحتاج كشخص دعماً من الكتلة، وأنه فاز باكتساح فى دائرته الانتخابية فى الوقت الذى لم يحصل فيه مرشح الكتلة سوى على 6 آلاف صوت.

نفس نغمة النظام السابق يستعملها السياسيون الجدد ولكن الشعب قال كلمته ويبحث عن هويته وقرران يقرر مصيره بنفسه لنفسه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين حمدا طيبا كثيرا مباركا فيه كما ينبغى لجلال وجهه وعظيم سلطانه والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
الف شكر على المجهود

صباح الجمال
على كل الموجودين بنمسى ونقول صباح الجمال

بالذمة شاغلين نفسكم باخبار ولا ليها اى لازمة نهائيا .. مين الاخ عمرو افندى حمزاوى ده ؟؟؟ و مين الافندى المتعدى على الاسلاميين و الاسلام ده راخر .. لما ننشر اخبار الحثالات دى نعمل لهم اهمية مش كده و الا ايه .. ارحمونا بقى يرحمكم الخالق القوى القدير مش كده و الا ايه ؟؟؟؟
و خير الختام ذكر النبى عليه الصلاة و السلام ******

نفسى اعرف عمرو ده نجح إذاى ومين ساويرس ده اللى هننتخبه اتلم تنتون على تنتن بقوا الاثنين انتن وانتن واللى جايبوهم اصلا زبالة والبرنامج بتاعه زباله زى برنامج مراته ربنا يريحنا من الاشكال دى بقى ويظهر الحق

لقد فال الشعب كلمته وبكامل حريته . المطلوب ان تحترم راى الناخبين دون النظر الى شخص من اتى الى المجلس فالامر يرجع اولا واخيرا لاختيار الشعب . مش كده ولا ايه ! ! ! .

المهم ان الشعب قال كلمته واختار من يريدهم بحرية مطلقة
والجميع سيكونون تحت الاختبار ولأن الشعب أصبح الآن يقظا ولديه الحرية الكاملة
فى تغيير اى شخص يتلاعب به

شكرا لك كريم وكيف حالك ابنى وان شاء الله تكون بخير

والله انا راي ان الفئز هو فعلن من يصتحق
لان لاول مره الناس هى الى اختار المرشح بتعها

الحكم للاخوان باذن الله لان الاخوان يحكمون .