لأبد من تعرف حواء علي نوع بشرتها وانه لشئ مهم ان تعتني ببشرتك بطريقة صحيحة خاصة إن كنت تبغين الابقاء علي نضارتها وشبابها فيجب ان تتعرفي علي نوع بشرتك ومن ثم تحديد ما يناسب نوعها من مساحيق وكريمات تغذية.
وهنا يقول المختصون والباحثون في هذا المجال والذين يسيرو علي نهج دافيد ماكونيل خبير التجميل الشهير بكاليفورنيا بالولايات المتحدة الامريكية ان انواع البشرة كثيرة منها اولا البشرة العادية ـ ثانيا البشرة الجافة ـ ثالثا البشرة الدهنية ورابعا البشرة المركبة.
البشرة العادية تتسم وتتمتع بمظهر متماسك وعادة غير حساسة ويخلو من عيوب الوجه.
البشرة الجافة تتسم بالحساسية للضغط النفسي وتقلبات الجو الشديدة.
البشرة الدهنية: لامعة وعرضة لظهور المسام الواسعة والبثور السوداء.
البشرة المركبة: عرضة لظهور الدهون علي الوجه مع وجود والبثور والمسام المتسعة, وان هناك ثلاث خطوات اساسية للعناية بالبشرة..
وهناك خطوة مهمة في العناية اليومية بالبشرة لابد من تنظيفها صباحا ومساء لمظهر افضل للبشرة حتي تستفيد البشرة من الكريم والدهان ويكون التدليك في حركات دائرية لأعلي فبعد استخدام المنظف والمغذي للبشرة لابد من استخدام مرطب يعيد للبشرة مستوي الرطوبة الطبيعي وذلك مرتين يوميا ويفضل الوقاية من الشمس نهارا في حركة لاعلي من الحاجب لخط الشعر بالرأس وللخارج للأذن ولأعلي من اسفل الوجه للحصول علي النتيجة المرجوة.
ومن المعروف ان هناك نوعين للبشرة
بشرة اسفنجية وبشرة برتقالية.
فالاسفنجية سريعة الاستجابة والتأثر بعوامل الجو والضوء الشديد والجو البارد والجو الحار والانفعالات اليومية والمستمرة وبعض العقاقير المستخدمة في البشرة علي مر الايام اكثر كثيرا من البشرة البرتقالية التي لا تتأثر ولا تستجيب لهذه المؤثرات بسهولة وسرعة بل ابطأ كثيرا في تأثرها.
كما اضافوا ان لكل نوع من البشرين دهانات خاصة به في الوجه من كريمات خاصة لصحة ونضارة البشرة ومن مساحيق خاصة لكل نوع من البشرة بحيث يظهرها متألقة جميلة وكذا من حيث الالوان المناسبة لها.
وكذلك من حيث عقاقير خاصة انشئت لتقليل استجابة البشرة الاسفنجية للمؤثرات المحيطة بها حتي تقترب من البشرة البرتقالية التي تتحمل مؤثرات الجو وتقلباته لحد كبير.
وايا كان نوع البشرة فالاحتياط واجب ولابد من حماية البشرة قدر الامكان من المؤثرات المختلفة المحيطة بها كذا استخدام ما يناسبها من مواد لحمايتها بانتظام وباستمرار حتي لا تتأثر من جراء الاهمال او التراخي في الاستخدام.
واخيرا وليس اخيرا يجب الاهتمام بالصحة العامة والصحة النفسية وبحيوية الجسم حتي ينعكس ذلك علي وجه حواء, وب علي بشرتها فتظل متألقة صحية المنظر والملمس.
وهنا يقول المختصون والباحثون في هذا المجال والذين يسيرو علي نهج دافيد ماكونيل خبير التجميل الشهير بكاليفورنيا بالولايات المتحدة الامريكية ان انواع البشرة كثيرة منها اولا البشرة العادية ـ ثانيا البشرة الجافة ـ ثالثا البشرة الدهنية ورابعا البشرة المركبة.
البشرة العادية تتسم وتتمتع بمظهر متماسك وعادة غير حساسة ويخلو من عيوب الوجه.
البشرة الجافة تتسم بالحساسية للضغط النفسي وتقلبات الجو الشديدة.
البشرة الدهنية: لامعة وعرضة لظهور المسام الواسعة والبثور السوداء.
البشرة المركبة: عرضة لظهور الدهون علي الوجه مع وجود والبثور والمسام المتسعة, وان هناك ثلاث خطوات اساسية للعناية بالبشرة..
وهناك خطوة مهمة في العناية اليومية بالبشرة لابد من تنظيفها صباحا ومساء لمظهر افضل للبشرة حتي تستفيد البشرة من الكريم والدهان ويكون التدليك في حركات دائرية لأعلي فبعد استخدام المنظف والمغذي للبشرة لابد من استخدام مرطب يعيد للبشرة مستوي الرطوبة الطبيعي وذلك مرتين يوميا ويفضل الوقاية من الشمس نهارا في حركة لاعلي من الحاجب لخط الشعر بالرأس وللخارج للأذن ولأعلي من اسفل الوجه للحصول علي النتيجة المرجوة.
ومن المعروف ان هناك نوعين للبشرة
بشرة اسفنجية وبشرة برتقالية.
فالاسفنجية سريعة الاستجابة والتأثر بعوامل الجو والضوء الشديد والجو البارد والجو الحار والانفعالات اليومية والمستمرة وبعض العقاقير المستخدمة في البشرة علي مر الايام اكثر كثيرا من البشرة البرتقالية التي لا تتأثر ولا تستجيب لهذه المؤثرات بسهولة وسرعة بل ابطأ كثيرا في تأثرها.
كما اضافوا ان لكل نوع من البشرين دهانات خاصة به في الوجه من كريمات خاصة لصحة ونضارة البشرة ومن مساحيق خاصة لكل نوع من البشرة بحيث يظهرها متألقة جميلة وكذا من حيث الالوان المناسبة لها.
وكذلك من حيث عقاقير خاصة انشئت لتقليل استجابة البشرة الاسفنجية للمؤثرات المحيطة بها حتي تقترب من البشرة البرتقالية التي تتحمل مؤثرات الجو وتقلباته لحد كبير.
وايا كان نوع البشرة فالاحتياط واجب ولابد من حماية البشرة قدر الامكان من المؤثرات المختلفة المحيطة بها كذا استخدام ما يناسبها من مواد لحمايتها بانتظام وباستمرار حتي لا تتأثر من جراء الاهمال او التراخي في الاستخدام.
واخيرا وليس اخيرا يجب الاهتمام بالصحة العامة والصحة النفسية وبحيوية الجسم حتي ينعكس ذلك علي وجه حواء, وب علي بشرتها فتظل متألقة صحية المنظر والملمس.