ما سبق قاله الصحفي حسام السويفي وما سيأتي هو ما تم نشره من قبل المجلس الأعلى للقوات المسلحة لنفي ما قاله الصحفي المشار إليه وقال أن سيقوم بمقاضاته ...
استمراراً لتواصلنا ...
رداً على ما نُشر بواسطة أحد الأشخاص ويدعي " حسام السويفي " - الصحفي ببوابة الوفد الإلكترونية – على إحدى الشبكات الإخبارية مجهولة المصدر على الشبكة الدولية للمعومات والتي ادعى فيها ما يلي :-
1 – أن رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة سيقتل مليون من الشعب المصري إذا حدثت ثورة ثانية .
2 – أن القوات المسلحة استخدمت أسلحة كيماوية في أحداث شارع محمد محمود .
3 – أن المشير " طنطاوي " قام بإرسال إحدى السيدات إلى معتصمي مجلس الوزراء من أجل قتلهم بواسطة وجبات مسممة .
4 – أن عدد شهداء شارع محمد محمود (1004) شهيد ، وأنه قد تم إلقاء (960) جثة في الصحراء بالتعاون مع الدكتورة " ماجدة هلال " .
يؤكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة على ما يلي :-
1 – لا صحة مطلقاً لما ورد في تصريحات هذا الشخص أو إدعاءاته .
2 – يحتفظ رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة والقوات المسلحة في حقها بإتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال هذا الشخص أمام القضاء المصري لمعرفة نواياه وأغراضه من إثارة مثل هذه الشائعات في هذه الأوقات التي تمر بها البلاد .
3 – يهيب المجلس الأعلى للقوات المسلحة بكل من ورد اسمه في هذه التصريحات وهم ( الدكتور أحمد معتز / الدكتورة إيمان محمد / الدكتور نجوى محمد الشال ) بالتوجه فوراً إلى مكتب النائب العام وتقديم كافة الأدلة والمستندات الدالة على كل ما ورد على لسان كل منهم في هذا الموضوع لإيضاح الحقائق كاملة أمام الشعب المصري ، وفي حالة عدم حدوث ذلك سيقوم المجلس بإتخاذ كافة الإجراءات القانونية التي توضح حقائق ما يجري .
4 – يناشد المجلس الأعلى أهالي العدد المذكور (1004) شهيد بالتوجه فوراً إلى مكتب النائب العام وتقديم البلاغات القانونية الخاصة بمقتل هذا العدد .
إن القوات المسلحة لها ثوابتها التي تلتزم بها وهي حماية أمن وسلامة هذا الشعب العظيم ، وقد أكدنا مراراً وتكراراً أننا لم ولن نطلق رصاصة واحدة تجاه أبناء وطننا .. ولكنا نؤكد أننا لن نتهاون في حقنا تجاه هذه الاتهامات وسيتم التعامل معها بمنتهى الجدية وفي إطار سيادة القانون ، ولن نتسامح مع كل من أساء إلينا مع توضيح كافة الحقائق أمام الرأي العام .. علماً بأن القوات المسلحة تتخذ عدداً من الإجراءات العلمية والقانونية لإثبات كذب هذه الإدعاءات وسوء مقصدها وفضح مخططيها .
رداً على ما نُشر بواسطة أحد الأشخاص ويدعي " حسام السويفي " - الصحفي ببوابة الوفد الإلكترونية – على إحدى الشبكات الإخبارية مجهولة المصدر على الشبكة الدولية للمعومات والتي ادعى فيها ما يلي :-
1 – أن رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة سيقتل مليون من الشعب المصري إذا حدثت ثورة ثانية .
2 – أن القوات المسلحة استخدمت أسلحة كيماوية في أحداث شارع محمد محمود .
3 – أن المشير " طنطاوي " قام بإرسال إحدى السيدات إلى معتصمي مجلس الوزراء من أجل قتلهم بواسطة وجبات مسممة .
4 – أن عدد شهداء شارع محمد محمود (1004) شهيد ، وأنه قد تم إلقاء (960) جثة في الصحراء بالتعاون مع الدكتورة " ماجدة هلال " .
يؤكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة على ما يلي :-
1 – لا صحة مطلقاً لما ورد في تصريحات هذا الشخص أو إدعاءاته .
2 – يحتفظ رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة والقوات المسلحة في حقها بإتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال هذا الشخص أمام القضاء المصري لمعرفة نواياه وأغراضه من إثارة مثل هذه الشائعات في هذه الأوقات التي تمر بها البلاد .
3 – يهيب المجلس الأعلى للقوات المسلحة بكل من ورد اسمه في هذه التصريحات وهم ( الدكتور أحمد معتز / الدكتورة إيمان محمد / الدكتور نجوى محمد الشال ) بالتوجه فوراً إلى مكتب النائب العام وتقديم كافة الأدلة والمستندات الدالة على كل ما ورد على لسان كل منهم في هذا الموضوع لإيضاح الحقائق كاملة أمام الشعب المصري ، وفي حالة عدم حدوث ذلك سيقوم المجلس بإتخاذ كافة الإجراءات القانونية التي توضح حقائق ما يجري .
4 – يناشد المجلس الأعلى أهالي العدد المذكور (1004) شهيد بالتوجه فوراً إلى مكتب النائب العام وتقديم البلاغات القانونية الخاصة بمقتل هذا العدد .
إن القوات المسلحة لها ثوابتها التي تلتزم بها وهي حماية أمن وسلامة هذا الشعب العظيم ، وقد أكدنا مراراً وتكراراً أننا لم ولن نطلق رصاصة واحدة تجاه أبناء وطننا .. ولكنا نؤكد أننا لن نتهاون في حقنا تجاه هذه الاتهامات وسيتم التعامل معها بمنتهى الجدية وفي إطار سيادة القانون ، ولن نتسامح مع كل من أساء إلينا مع توضيح كافة الحقائق أمام الرأي العام .. علماً بأن القوات المسلحة تتخذ عدداً من الإجراءات العلمية والقانونية لإثبات كذب هذه الإدعاءات وسوء مقصدها وفضح مخططيها .