في متابعة مستمرة لاحداث اشتباكات قوات الامن مع المعتصمين امام مجلس الوزراء ومجلس الشعب وشارع القصر العيني, نغطي الحدث لحظة بلحظة بالصور والفيديو وعن طريق بث مباشر للقنوات الاخبارية,

كانت الاشتباكات قد بدأت امس بين المعتصمين وقوات الامن حيث بدأت قوات الامن في محاولة تفريق المعتصمين الذين كانوا متواجدين امام مجلس الوزراء منذ احداث 19 نوفمبر وحتي الان, وقد استخدمت قوات الامن خراطيم المياه لكنها لم تنجح في تفريق المعتصمين فلجأت الي القاء الحجارة والزجاجات من خلف اسوار مجلس الشعب ومن فوق مبني رئاسة الوزراء ومن ثم تصاعدت حدة الاشتباكات وحدثت حالات من الكر والفر بين القوات والمعتصمين مما ادي الي اصابة ومقتل العديد من المصريين من الجانبين,


نتابع الحدث لحظة بلحظة اليوم السبت الموافق 17 ديسمبر 2011

ونبدأ المتابعة بالبث المباشر لقناة 25 يناير



بث مباشر لقناة الجزيرة مباشر

رصد | ميدان التحرير | الجيش يتراجع مرة أخرى عن ميدان التحرير في خطوة غير متوقعة ناحية شارع القصر العيني و المتظاهرين يعودون مرة أخرى إلى الميدان

رصد | مصر | الجيش يقيم "منطقة عازلة" باستخدام الحواجز الحديدية والاسلاك الشائكة بجوار بنزينة التعاون بشارع القصر العيني

رصد | التحرير | المتظاهرين يعودون مرة أخرى إلى الميدان و يتبادلون تراشق الحجارة مع الجيش ، و إثنين مصابين أمام مجمع التحرير نتيجة الضرب المبرح ، و الجيش إنسحب من الميدان بشكل كامل في خطوة تعيد للأذهان مشهد محمد محمود و سياسة فض الإعتصام السابق

رصد | مصر | الجيش يفتتح صباح يوم السبت برش المياة على المتظاهرين و المحتجين يردون بإلقاء الحجارة على الجنود أمام مجلس الشورى الآن

رصد | صورة للجدار الذي قام الجيش المصري بإقامته لمنع المتظاهرين من الوصول إلى مجلس الوزراء مرة أخرى

بيان حركة 6 ابريل

جريدة الشروق| البرادعى: من يستمر في عضوية الإستشارى مشارك في المسؤولية عما يحدث

وعدد كبير من اعضاء المجلس الاستشاري يقدمون استقالتهم ومسئول يؤكد ان بعضهم سحب الاستقالة مرة اخري

تويتر| باسم يوسف| الشيخ عماد عقت من افضل ما انجب الازهر, هذا الرائع قتل برصاصة في صدره. بلطجي برده؟ اللي محروقين علي الدين اين انتم من حرمة دم المسلم

جريدة الشروق| ممدوح حمزة: الجنزورى فقد شرعيته.. والعسكري الوجه الآخر لنظام مبارك

تويتر| عدد من الازهريين يتوعدون بالنزول الي التحرير والرد المزلزل علي مقتل الشيخ عماد عفت امين عام الفتوي في الازهر

حول مقتل احد الاقباط خلال احداث مجلس الوزراء

صحيفة نيويورك تايمز| احداث مجلس الوزراء احرجت المجلس العسكري


قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن المجلس العسكري الحاكم في مصر يواجه ضغوط كبيرة وإحراج بالغ جراء استقالة بعض أعضاء المجلس الاستشاري الذي شكله مؤخرا احتجاجا على العنف الذي استخدم ضد المعتصمين أمام مجلس الوزراء.

وقالت الصحيفة إن حكام مصر العسكريين يعانون من تصاعد الضغوط عليهم بعد الاشتباكات العنيفة التي اندلعت أمس الجمعة عندما اشتبكت الشرطة العسكرية مع المعتصمين، خاصة وأن تجدد العنف جاء وسط عمليات فرز الأصوات في الجولة الثانية من الانتخابات، الأمر الذي دفع بعض المراقبين للتحذير من أن العنف يهدد بتقويض مصداقية الانتخابات البرلمانية المصرية الأولى منذ الإطاحة بالرئيس حسني مبارك قبل 10 أشهر.

بي بي سي | اعداد المصابين استقرت عند 260 مصاب تقريبا

--------------

صورة متداولة علي مواقع التواصل الاجتماعي, وجب اثبات ان بعض مافيها من مظاهرات اخري وان بعضها مركب ومفبرك والدليل هنا

|





والدليل علي فبركة الصور هنا|



سلفي | مصر - أجداث مجلس الوزراء | صفحة مباشر 6 ابريل تنشر صورة لاحداث المغرب وكأنها حدثت في مصر وتضع شعار الصفحه على ليعتقد المتابعين انها تصوير خاص بهم #SALAFI #EGYPT#6ABRIL^
---------------
دى صورة منشورة اليوم لاحداث مجلس الوزراء ولاحظ ان الدروع المستخدمة من جانب الامن مكتوب عليها القوات المساعدة وليس لدينا فى مصر فصيل عسكرى بهذا الاسم
المفاجئة ان صورة خاصة باحداث المغرب وان القوات المساعدة موجودة فعلا بالمغرب واليكم الرابط الخاص بها ليعلم الجميع من الذى يثير الفتن والفوضى

موقع التلفزيون المصري| بعض اعضاء المجلس الاستشاري| لانريد الاستقالة خوفا علي مصر

عاااااااااااااااااجل| الدكتور كمال الجنزوري يعقد مؤتمرا صحفيا بعد قليل حول احداث مجلس الوزراء

التليفزيون المصري| هدوء حذر في ميدان التحرير انتظارا لبيان الدكتور كمال الجنزوري

عاجل| اليوم السابع| النيران تشتعل فى جسد متظاهر حاول حرق المجمع العلمى المصرى

اشتعلت النيران فى جسد أحد المتظاهرين أثناء قيامه بحرق مبنى المجمع العلمى المصرى، الأمر الذى دفع باقى المتظاهرين إلى احتضانه لإطفاء النار من جسده وإنقاذه.

فيما أصيب 3 من المتظاهرين بإصابات بالغة ناتجة عن الحجارة التى يتم قذفها من فوق مبنى المجمع العلمى، ليتم نقلهم على الفور إلى مستشفيات الميدان لإجراء الإسعافات الأولية.

شاهد عيان للتليفزيون المصري|الطرف الثالث هو من يقوم بالضرب والجيش يقف لا يضرب ومعي فيديوهات تثبت ذلك

تويتر| محمد البرادعي| رحم الله الشيخ الشهيد عماد عفت. اذا كان قد استهدف كما ذكر مفتى الديار فنحن نعيش فى زمن الجريمة المنظمة

بيان مجلس أمناء الثورة حول احداث مجلس الوزارء .

مجلس أمناء الثورة يحمل العسكري مسؤولية إراقة دماء المصريين من ماسبيروا والعباسية إلى القصر العيني .

مرة أخرى يسيل الدم المصري الغالي على طريق الحرية، سقط العشرات ما بين شهيد وجريح في أحداث مشبوهة في مربع الحكم بشارع القصر العيني (مجالس الوزراء والشعب والشورى)، ويتكرر السيناريو نفسه، من ماسبيرو إلى العباسية إلى محيط سفارة العدو الإسرائيلي، إلى شارع محمد محمود المشؤوم إلى القصر العيني امام رئاسة الوزراء. وكأن المجرم الذي يخطط وينفذ لجرائمه، بلغ من الفجور حدا لا يخاف عقاب، وكأن الوطن وأبنائه أرضا مستباحة له ولمن يسانده، كما كان يفعل النظام السابق.

إن مجلس أمناء الثورة وهو يرصد ما جرى في شارع القصر العيني أمام مجلس الوزراء، لا يملك إلا أن يتهم المجلس العسكري صراحة بأنه المسؤول الأول عن تلك الأحداث بتباطؤه في التحقيق في الأحداث السابقة وتقديم مرتكبيها إلى القضاء، ونؤكد أن المجلس العسكري هو المسؤول سياسيا وجنائيا عن تلك الجرائم التي لن تسقط بالتقادم، وستكون سببا لتجدد أحداث العنف في أماكن أخرى. ونعلن أن المجلس العسكري والحكومة التي عينها غير مؤتمنة على البلاد، وغير جديرين بإدارة شئوننا.

ويدعو مجلس أمناء الثورة القوى الثورية والوطنية إلى تشكيل لجنة تحقيق مستقلة من قضاة مصر، لتحديد المسؤولية القانونية عما جرى، بعد تكاسل المجلس العسكري عن رفع الحماية عمن يقوم بتلك الجرائم، وهو بالتأكيد يعرفهم، لأنه يمتلك السلطة على كل الأجهزة الأمنية التي تراقب أنفاس المواطنين الشرفاء فقط. ويعتبر مجلس أمناء الثورة أن عدم كشف هؤلاء المجرمين هو إقرار من المجلس العسكري بما يفعلونه وحماية لهم.

ويشدد مجلس أمناء الثورة على أنه ثبت له باليقين الفعلي وجود طرف ينتمي للنظام السابق يدير ملف تلك الأحداث

عاشت مصر حرة كريمة وعاش نضال الشعب من أجل الحرية

مجلس أمناء الثورة المصرية

جريدة الاهرام| قوات الشرطة العسكرية تحاول اقتحام مقر حزب "العدل".. وتعتقل أحد أعضائه

اليوم تشييع جنازة أمين عام الفتوى من الأزهر شهيد أحداث "الوزراء"