تشكك البعض و البعض الآخر و قوف في الوسط و لكن حتى يفهم الجميع ان المعركة الثورية قمات و تجددت ضد نظام 60 سنة من الحكم العسكري و ليست ضد الجيش على الاطلاق فلو رحل طنطاوي وحدة عن المناصب السياسية او بادر بترك السلطة فقد انتهت المعركة الثورية و سقط النظام باكمله و لكن الحديث عن اسقاط الجيش فهو من العبث و لم يكون هذا المطلب الثوري على الاطلاق فالمنصب السياسي للمشير طنطاوي هو الذي وضعه في هذا الموقف و ليس منصبة العسكرية فالثورة ضد النظام السياسي كله و ليست ضد الجيش الذي نملكه و اليكم بعض جنود الجيش الذي لا حول لهم و لاقوة لان الاوامر العسكرية في مصر لا تخالف و هو مغلوب على امره مثل المتظاهر ايضا شاهدوا بعض الجنود و هي تطلق الرصاص على صدور ابنائنا و اخواننا حتى يعلرف الجميع الحقيقة.
|
والله حرام عليكم البلد بتضيع زميل ابني ذهب لمجلس الشعب يتفرج وشاهد اوضع بالظبط وقال ان الجيش لم يكن معاه رصاص ابدا رغم انه اتصاب برصاصه في رجله ولكنه اكد ان الجيش لم يكن معه اي ذخيره حيه وان ارصاص كان مايعرفوش منين شهاده لله منعا للظلم
|