هو منطقة مؤلمة حمراء من الجلد، وهو نتيجة حتمية لإتداء الحفاض، فالحفاض ييتح للبول والبراز اللذين لهما تأثيرات مهيجة إلتماس مباشر مع الجلد.
وفي نهاية الأمر يحمّر الجلد ويلتهب مسببآ في بعض الأحيان يسبب تقرحآ ومعاناة للطفل.
وعادة يزول الطفح خلال بضعة أيام إذا دهن بالكريم.
تعريف:
هو مصطلح عام يستخدم لوصف تهيج الجلد في المنطقة المغطاة بالحفاض (الكافولة) وهو يصيب 35% من الأطفال الرضع، وغالبآ ما يحدث بشكل متكرر.
الأعراض:
- تكون المنطقة المصابة حمراء الون.
- أحيانآ تثير الحكة.
- عند حدوث عدوى ثانوية خميرية (كانديدا) تكون المنطقة حمراء وموجعة عند اللمس وقد تظهر تقرحات كالبقع مع بثرات نزّة توجد في ثنيات الجلد.
أسباب طفح الحفاض:
جميع الأسباب متداخلة في بعضها البعض وهي:-
1- إذا لم يُغيّر الحفاض بصورة منتظمة أو كافية وهذا يؤدي إلى :
أ- التعرض للكيماويات المهيجة في البول.
ب- التعرض للأنزيمات الهضمية في البراز.
2- إذا لم تُنظف المنطقة جيدآ.
3- إذا أصيب الطفل بالإسهال أو البراز المتكرر.
4- إرتداء حفاضات شديدة الضيق.
5- إرتداء حفاضات مغطاه بسراويل مطاطة أو من البلاستيك.
6- الإحتكاك والحرارة أو السخونة أو فرط التعرض للرطوبة
7- عدوى بفطريات خميرة الكانديدا.
تدابير وقائية من طفح الأطفال:
- تغيير حفاض الطفل بشكل متكرر.
- غسل منطقة الحفاض عند كل تغيير وترك الجلد حتى يجف تمامآ أو قومي بتجفيفه بنفسك تمامآ.
- نظفي المنطقة برفق بقطعة قماش أو بكرات قطنية مع ماء فاتر بعد التبرز.
- إستعمال المناديل المطهرة كبديل للخيار السابق (مع ملاحظة أن بعض الأطفال تتفاعل جلودهم تجاه الكيماويات التي في تلك المناديل).
- إستخدام مرهم واقي للجلد عند ظهور أول علامة على التهيج مثل Desttin أو مرهم A&D
- تجنب المستحضرات الجلدية المعطرة.
- ترك الطفل بدون حفاض على فترات متفرقة في كل يوم، بهدف تعريضه للهواء.
- للقضاء على البكتيريا أضيفي كوب من الخل الأبيض إلى ماء التفويح
- لا تضعي نشاء الذرة أو البودرة على بشرة الطفل في تلك الفترة لأنها قد تزيد من الحالة سوءآ
العلاج المنزلي:
يمكن معالجة طفح الحفاض بسهولة في المنزل، وتعتبر المطرّيات emollients مثل الكريمات المائية فعّالة في التخلص من هذه المشكلة خلال إسبوع.
متى يجب زيارة الطبيب؟
يجب زيارة الطبيب في الحالات :
- إذا كان الطفح حادآ.
- إذا إستمر لفترة أطول من إسبوع.
- إذا كنت قلقة.
مايفعله الطبيب:
إذا إشتبه بإصابة الطفل بعدوى فطرية فسيصف بعض الكريمات أو قطرات الفم المضادة للفطر، وقد يصف له مضادات حيوية عن طريق الفم.
وفي نهاية الأمر يحمّر الجلد ويلتهب مسببآ في بعض الأحيان يسبب تقرحآ ومعاناة للطفل.
وعادة يزول الطفح خلال بضعة أيام إذا دهن بالكريم.
تعريف:
هو مصطلح عام يستخدم لوصف تهيج الجلد في المنطقة المغطاة بالحفاض (الكافولة) وهو يصيب 35% من الأطفال الرضع، وغالبآ ما يحدث بشكل متكرر.
الأعراض:
- تكون المنطقة المصابة حمراء الون.
- أحيانآ تثير الحكة.
- عند حدوث عدوى ثانوية خميرية (كانديدا) تكون المنطقة حمراء وموجعة عند اللمس وقد تظهر تقرحات كالبقع مع بثرات نزّة توجد في ثنيات الجلد.
أسباب طفح الحفاض:
جميع الأسباب متداخلة في بعضها البعض وهي:-
1- إذا لم يُغيّر الحفاض بصورة منتظمة أو كافية وهذا يؤدي إلى :
أ- التعرض للكيماويات المهيجة في البول.
ب- التعرض للأنزيمات الهضمية في البراز.
2- إذا لم تُنظف المنطقة جيدآ.
3- إذا أصيب الطفل بالإسهال أو البراز المتكرر.
4- إرتداء حفاضات شديدة الضيق.
5- إرتداء حفاضات مغطاه بسراويل مطاطة أو من البلاستيك.
6- الإحتكاك والحرارة أو السخونة أو فرط التعرض للرطوبة
7- عدوى بفطريات خميرة الكانديدا.
تدابير وقائية من طفح الأطفال:
- تغيير حفاض الطفل بشكل متكرر.
- غسل منطقة الحفاض عند كل تغيير وترك الجلد حتى يجف تمامآ أو قومي بتجفيفه بنفسك تمامآ.
- نظفي المنطقة برفق بقطعة قماش أو بكرات قطنية مع ماء فاتر بعد التبرز.
- إستعمال المناديل المطهرة كبديل للخيار السابق (مع ملاحظة أن بعض الأطفال تتفاعل جلودهم تجاه الكيماويات التي في تلك المناديل).
- إستخدام مرهم واقي للجلد عند ظهور أول علامة على التهيج مثل Desttin أو مرهم A&D
- تجنب المستحضرات الجلدية المعطرة.
- ترك الطفل بدون حفاض على فترات متفرقة في كل يوم، بهدف تعريضه للهواء.
- للقضاء على البكتيريا أضيفي كوب من الخل الأبيض إلى ماء التفويح
- لا تضعي نشاء الذرة أو البودرة على بشرة الطفل في تلك الفترة لأنها قد تزيد من الحالة سوءآ
العلاج المنزلي:
يمكن معالجة طفح الحفاض بسهولة في المنزل، وتعتبر المطرّيات emollients مثل الكريمات المائية فعّالة في التخلص من هذه المشكلة خلال إسبوع.
متى يجب زيارة الطبيب؟
يجب زيارة الطبيب في الحالات :
- إذا كان الطفح حادآ.
- إذا إستمر لفترة أطول من إسبوع.
- إذا كنت قلقة.
مايفعله الطبيب:
إذا إشتبه بإصابة الطفل بعدوى فطرية فسيصف بعض الكريمات أو قطرات الفم المضادة للفطر، وقد يصف له مضادات حيوية عن طريق الفم.