هو ثائر ثار من اجل الحق من اجل حياة افضل لعامة الشعب و كانت المكافئة من ((الشرطة المصرية)) هو جعله كفيفا للابد هو الثار الشاب الدكتور "احمد حرارة" و الذي فقد احدى عينيه في جمعة الغضي 25 يناير و الاخرى فقدها في احداث شارع محمد محمود الاخيرة و قد توجه احمد حرارة لفرنسا لاجراء جراحة لعينيه و لكنت للاسف قد فشلت العملية و كتب عليه ان يعيش كفيفا طوال عمره و هو دكتور اسنان اي انه لم يعد يعمل في هذه المهنة بعد الآن و السؤال هل هنا من يعول هذا الشعب الذي في مقتبل عمره و الذي لا يعرف مهنة الا طب الاسنان الذي افنى عمره في الدراسة و حتى فقد عينيه..الله معه
و انتظر الشاب الآلاف من المصريين لتحيته و الوقف الي جانبه
و انتظر الشاب الآلاف من المصريين لتحيته و الوقف الي جانبه