في الفيديو تظهر امرأة محجبة تقوم بالسباب بألفاظ خارجة بذيئة ثم تقوم بالقاء الحجارة والهجوم علي مبني الوزارة , وفي نهاية الفيديو تظهر المفاجأة حيث يظهر من الذي قام بتعرية الفتاة فعلا قبل ان يهجم عليها افراد الجيش,
صحيح ان من عراها ليس من قوات الجيش واعتقد انه حاول ان ينقذها فوقعت وتم تعريتها دون قصد منه, وصحيح ان احد افراد الجيش قام بتغطيتها لكن بالطبع الجيش مسئولا عن ضربها بعد وقوعها ويجب التحقيق في الواقعة
شاهد الفيديو الذي يعرض لاول مرة بعد الاحداث بفترة كبيرة