بعد أحداث تفجير كنيسة القديسين بالأسكندريه و التعدى على أماكن العباده الخاصه بهم حتى أحداث ماسبيرو
قال القس فلوبتير فى رسالة للمشير طنطاوى القائد الأعلى للقوات المسلحه "إذا أردت الحضور إلى قداس العيد و تهنئه الأقباط فأرسل مندوب لك و عليك أولا فتح ملف كنيسة القديسين و أن الأقباط لن يضحك عليهم و أن المجلس العسكرى سيظل أمامنا و أمام العالم أجمع هو المسئول عن الأحداث إلى أن يثبت عكس ذلك"
و طالب بالكشف عن الحقائق فى أحداث ماسبيرو و أحداث شارع مجلس الوزراء الذى أستشهد فيه الشيخ عماد عفت شيخ الازهر و أكد أن دماء المصريين واحدة
كما أضاف أثناء الوقفة الأحتجاجيه أمام دار القضاء العالى فى الذكرى الأولى لأحداث الكنيسة ان التهانى من قبل المسئولين عليها الكثير من الكلام و لكن الأقباط يتقبلون التهانى بالأعياد من كل الشعب المصرى المسلم