نوارة نجم شخصية اثارت الجدل الواسع مؤخرا في اعقاب ثورة 25 يناير التي اطاحت بالنظام المصري وبعد تصريحاتها الغريبة بدرجة لاتوصف وسب وشتيمة للشيخ حسان وسبة باسوء السباب هي و المتابعين لها على حساب تويتر حسبما نشرنا مؤخرا توضيحا لموقف هذه الفتاة التي نرفضها جميعا سواء هي او والدها .
وأمس حدث اختراق لحسابات نوارة نجم على الفيس بوك وتويتر وتم سرقتهم ووضع صورة " معزة " بدلا من صورتها في تحدي واضحا لها , لكن عادت مرة اخرى لتعلن انها لن تتوقف عن معاجمة حسان وغيره وعمر سليمان كذلك الا بالموت الذي هو وسيلة اسكاتها .
واليوم قامت ببث رسالة اليكترونية على موقع الفيس بوك قائلة انها ستستمر في حملاتها ضدها لانهم عارا على الثورة او كما قالت بينافقوا المجلس وكانوا محرمين الخروج على الحاكم
وكانت الرسالة بعنوان : انزلوا معايا الملاحة
نوارة نجم تكتب: انزلوا معايا الملاَّحة
كم أنا محرجة أيها الإخوة المواطنون والمواطنات، لأننى أشكو إليكم تجريدى من كل حساباتى على الشبكة العنكبوتية، بينما تتم مداهمة مراكز حقوق الإنسان التى ترصد كل الانتهاكات، ولولاها لذبحنا عن آخرنا وما شعرت بنا نملة فى جحرها، إلا أن العملية المنظمة للسطو على كل الحسابات التى تخص الفقيرة إلى الله: حساب «الفيسبوك»، حسابى «التويتر» (نوارة وأوشة أخت مليجى)، كل حسابات بريدى الإلكترونى، ومنها الحساب المرتبط بالمدونة، الذى من دونه لا أستطيع الكتابة عليها… شقى عمرى يعنى، انزلوا معايا الملاحة.
ما الجهة التى تقوم بالسطو على كل ما يخصنى من حسابات على الشبكة العنكبوتية؟ والله يا أخى إننى تفرق دمى بين القبائل، وخاصمت فى الثورة كل نذل وخسيس، وما أكثر الأنذال والأخساء، يحاصروننا من كل حدب وصوب، لكن أذكر فى ما أذكر أن آخر ما كتبته قبل حملة الهجوم البرى-الجوى على حساباتى، كان عن الشيخ محمد حسان، وهو أمر طبيعى،
طب وهو فيه حد عاقل، أو محترم، أو شريف، أو لديه ذرة من أخلاق، أو دين، أو إنسانية، لا يهاجم الشيخ حسان بل ويبغضه فى الله؟ واحد صديق شخصى للسلاب، رجل الأعمال بالحزب الوطنى، وحضر جنازته فى عهد المخلوع وهاتك يا شحتفة، ولم نر طلعته البهية فى جنازة واحدة من جنازات الشهداء، ولم يطل ولو بكلمة طيبة على مصابى الثورة الذين كان أفتى بحرمة خروجهم على الحاكم فى عهد المخلوع، ثم عاد بعد خلع المخلوع وقال: سورى.. سورى.. سورى.. تصدق إنت حامد وعامل نفسك مش حامد يااااا حامد.
ثم عاد ونافق المجلس العسكرى تماما كما كان ينافق مبارك، ويردد بأن مصلحة الدين تتفق تماما مع مصلحة جهاز أمن الدولة -والله العظيم تلاتة قال كده- ويفترى على الله الكذب ويخرج على الناس فى القنوات الدينية، مدعيا أن الأقباط يضربون الجيش المصرى وقت أحداث ماسبيرو، ويقف على جبل عرفات دون رهبة ولا خشية من حساب الديان، ليمسح الجوخ للمجلس العسكرى القاتل، هاتكا أعراض النساء، ويحمر وجه حسان فى كاميليا شحاتة ولا ينبس ببنت شفة عن البطلة سميرة إبراهيم، ولا عن ست البنات التى تمت تعريتها فى الطرقات، ويتم نحر الناس في «محمد محمود»، ويتحدث هو عن الفتن، ولا يصنعها إلا هو ومن شابهه،
حتى وقف أحد الفتيان، الذى يبلغ من العمر نحو 15 أو 16 على الأكثر، فى «محمد محمود» صارخا: «المشايخ دول متـ… يرضى مين ابن عمتى وصاحبى يقعوا ميتين جنبى وأنا آخد طلق فرجلى وهمّ يطلعوا يتـ… للمجلس العسكرى؟ لو كل المشايخ زى حسان والحوينى والأشكال دى أنا حاطلع من دينى أحسن، أنا وهمّ ما نتجمعش على نفس الدين». وهذا الحسان لا يكف عن الوقوف بجانب المنتصر
بصرف النظر عن أخلاقياته، مبارك منتصر هو معاه، الثورة تنتصر هو معاها، المجلس يسرق الثورة هو معاه، واللى يتجوز أمى أقول له يا عمى، وهذا الحسان لديه من الجدل بالباطل ما سيورده موارد التهلكة، وسيكب على وجهه من لسانه على اللى بيقوله ده، وهذا الحسان لا يتقى الله فى ملايين تنصت إليه فيروج الكذبة العسكرية حلوة بس شقية، ويلوم على العمال الفقراء اعتصامهم للمطالبة بخمسة آلاف جنيه مصرى فقط لا غير، ويحرم عليهم أن يجأروا بالشكوى،
بينما هو يتقاضى ماله بالدولار، ويقسم أنه لم يتقاضَ «جنيها واحدا»، ثم يعود ليقول: أنا أقسمت على الجنيه مش على الدولار»، «راجع فيديو فى جلسة خاصة لمحمد حسان على اليوتيوب»، وهذا الحسان عبد الدرهم والدينار والطاغية والعسكر، ولم يكن من حلفائه سوى مبارك وأمن الدولة «باعترافه الشخصى على شاشات التليفزيون»، والعسكر والمرحوم السلاب، بس بقى.. فأنا قلت كده على التويتر.. غلطانة أنا يا حاج؟ عادى يعنى..
ما انا ياما شطفت عمر سليمان شخصيا يعنى، ولسه حاشطفه كمان، واحنا ورانا إيه؟ بس يا سيدى، عنها وعاديك: رسائل تهديد على الشخصى والعام فى كل حساباتى، بدأت بالتزلف الرخيص: إحنا بنحبك وبنحترمك.. ما تهوبيش ناحية محمد حسان خالص، ابعدى عنه عشان نفضل نحبك.. إحقاقا للحق، كنت كتبت رأيى فى حسان على حسابى على التويتر بشكل عابر، صحيح سخنت عليه شوية، لكننى لم أكن أنتوى -زى المخلوع بالظبط- أن أستقصد حسان بالذات.. إلا أن التهديد المبطن أثارنى
إيه حسان ده بقى؟ أنا حرة.. تييييت حسان.. بس هه، فما كان من حسابات غير معلومة إلا أن رفعت نبرة التهديد: حنـ… أمك يا شـ… يا لـ… يا بنت المـ… لو ما بعدتيش عن سيدك محمد حسان يا نجسة. إيه؟ ده أنا اللى حتـ… أمها؟ طب ورونى، تيييييييت حسان، تييييييت حسان، تيييييت حسان، وسخنت عليه أكثر وأكثر، فأرسلوا إلىّ تهديدات: إنت مالكيش دية يا بت… بعدها على الفور تمت عملية السطو المنظم على حساباتى. لكن برضه الله أعلم، عشان ما نظلمش حد يا ولاد..
لذا فقد اتخذت قرارا أرجو أن تساعدونى عليه، سأقوم بإعادة تشطيف كل من شطفتهم قبل ذلك استحياطا، واهو نرش فليت، وفى الإعادة فن وإفادة. أما عن السطو على مدونتى حبيبتى، أو حساباتى، فالعلم فى الراس مش فى الكراس، أى أنه أيا كانت الجهة التى قامت بالسطو على حساباتى، فعليها أن تطخنى فى رأسى حتى تتخلص من لسانى. صباح الفل...
وأمس حدث اختراق لحسابات نوارة نجم على الفيس بوك وتويتر وتم سرقتهم ووضع صورة " معزة " بدلا من صورتها في تحدي واضحا لها , لكن عادت مرة اخرى لتعلن انها لن تتوقف عن معاجمة حسان وغيره وعمر سليمان كذلك الا بالموت الذي هو وسيلة اسكاتها .
واليوم قامت ببث رسالة اليكترونية على موقع الفيس بوك قائلة انها ستستمر في حملاتها ضدها لانهم عارا على الثورة او كما قالت بينافقوا المجلس وكانوا محرمين الخروج على الحاكم
وكانت الرسالة بعنوان : انزلوا معايا الملاحة
نوارة نجم تكتب: انزلوا معايا الملاَّحة
كم أنا محرجة أيها الإخوة المواطنون والمواطنات، لأننى أشكو إليكم تجريدى من كل حساباتى على الشبكة العنكبوتية، بينما تتم مداهمة مراكز حقوق الإنسان التى ترصد كل الانتهاكات، ولولاها لذبحنا عن آخرنا وما شعرت بنا نملة فى جحرها، إلا أن العملية المنظمة للسطو على كل الحسابات التى تخص الفقيرة إلى الله: حساب «الفيسبوك»، حسابى «التويتر» (نوارة وأوشة أخت مليجى)، كل حسابات بريدى الإلكترونى، ومنها الحساب المرتبط بالمدونة، الذى من دونه لا أستطيع الكتابة عليها… شقى عمرى يعنى، انزلوا معايا الملاحة.
ما الجهة التى تقوم بالسطو على كل ما يخصنى من حسابات على الشبكة العنكبوتية؟ والله يا أخى إننى تفرق دمى بين القبائل، وخاصمت فى الثورة كل نذل وخسيس، وما أكثر الأنذال والأخساء، يحاصروننا من كل حدب وصوب، لكن أذكر فى ما أذكر أن آخر ما كتبته قبل حملة الهجوم البرى-الجوى على حساباتى، كان عن الشيخ محمد حسان، وهو أمر طبيعى،
طب وهو فيه حد عاقل، أو محترم، أو شريف، أو لديه ذرة من أخلاق، أو دين، أو إنسانية، لا يهاجم الشيخ حسان بل ويبغضه فى الله؟ واحد صديق شخصى للسلاب، رجل الأعمال بالحزب الوطنى، وحضر جنازته فى عهد المخلوع وهاتك يا شحتفة، ولم نر طلعته البهية فى جنازة واحدة من جنازات الشهداء، ولم يطل ولو بكلمة طيبة على مصابى الثورة الذين كان أفتى بحرمة خروجهم على الحاكم فى عهد المخلوع، ثم عاد بعد خلع المخلوع وقال: سورى.. سورى.. سورى.. تصدق إنت حامد وعامل نفسك مش حامد يااااا حامد.
ثم عاد ونافق المجلس العسكرى تماما كما كان ينافق مبارك، ويردد بأن مصلحة الدين تتفق تماما مع مصلحة جهاز أمن الدولة -والله العظيم تلاتة قال كده- ويفترى على الله الكذب ويخرج على الناس فى القنوات الدينية، مدعيا أن الأقباط يضربون الجيش المصرى وقت أحداث ماسبيرو، ويقف على جبل عرفات دون رهبة ولا خشية من حساب الديان، ليمسح الجوخ للمجلس العسكرى القاتل، هاتكا أعراض النساء، ويحمر وجه حسان فى كاميليا شحاتة ولا ينبس ببنت شفة عن البطلة سميرة إبراهيم، ولا عن ست البنات التى تمت تعريتها فى الطرقات، ويتم نحر الناس في «محمد محمود»، ويتحدث هو عن الفتن، ولا يصنعها إلا هو ومن شابهه،
حتى وقف أحد الفتيان، الذى يبلغ من العمر نحو 15 أو 16 على الأكثر، فى «محمد محمود» صارخا: «المشايخ دول متـ… يرضى مين ابن عمتى وصاحبى يقعوا ميتين جنبى وأنا آخد طلق فرجلى وهمّ يطلعوا يتـ… للمجلس العسكرى؟ لو كل المشايخ زى حسان والحوينى والأشكال دى أنا حاطلع من دينى أحسن، أنا وهمّ ما نتجمعش على نفس الدين». وهذا الحسان لا يكف عن الوقوف بجانب المنتصر
بصرف النظر عن أخلاقياته، مبارك منتصر هو معاه، الثورة تنتصر هو معاها، المجلس يسرق الثورة هو معاه، واللى يتجوز أمى أقول له يا عمى، وهذا الحسان لديه من الجدل بالباطل ما سيورده موارد التهلكة، وسيكب على وجهه من لسانه على اللى بيقوله ده، وهذا الحسان لا يتقى الله فى ملايين تنصت إليه فيروج الكذبة العسكرية حلوة بس شقية، ويلوم على العمال الفقراء اعتصامهم للمطالبة بخمسة آلاف جنيه مصرى فقط لا غير، ويحرم عليهم أن يجأروا بالشكوى،
بينما هو يتقاضى ماله بالدولار، ويقسم أنه لم يتقاضَ «جنيها واحدا»، ثم يعود ليقول: أنا أقسمت على الجنيه مش على الدولار»، «راجع فيديو فى جلسة خاصة لمحمد حسان على اليوتيوب»، وهذا الحسان عبد الدرهم والدينار والطاغية والعسكر، ولم يكن من حلفائه سوى مبارك وأمن الدولة «باعترافه الشخصى على شاشات التليفزيون»، والعسكر والمرحوم السلاب، بس بقى.. فأنا قلت كده على التويتر.. غلطانة أنا يا حاج؟ عادى يعنى..
ما انا ياما شطفت عمر سليمان شخصيا يعنى، ولسه حاشطفه كمان، واحنا ورانا إيه؟ بس يا سيدى، عنها وعاديك: رسائل تهديد على الشخصى والعام فى كل حساباتى، بدأت بالتزلف الرخيص: إحنا بنحبك وبنحترمك.. ما تهوبيش ناحية محمد حسان خالص، ابعدى عنه عشان نفضل نحبك.. إحقاقا للحق، كنت كتبت رأيى فى حسان على حسابى على التويتر بشكل عابر، صحيح سخنت عليه شوية، لكننى لم أكن أنتوى -زى المخلوع بالظبط- أن أستقصد حسان بالذات.. إلا أن التهديد المبطن أثارنى
إيه حسان ده بقى؟ أنا حرة.. تييييت حسان.. بس هه، فما كان من حسابات غير معلومة إلا أن رفعت نبرة التهديد: حنـ… أمك يا شـ… يا لـ… يا بنت المـ… لو ما بعدتيش عن سيدك محمد حسان يا نجسة. إيه؟ ده أنا اللى حتـ… أمها؟ طب ورونى، تيييييييت حسان، تييييييت حسان، تيييييت حسان، وسخنت عليه أكثر وأكثر، فأرسلوا إلىّ تهديدات: إنت مالكيش دية يا بت… بعدها على الفور تمت عملية السطو المنظم على حساباتى. لكن برضه الله أعلم، عشان ما نظلمش حد يا ولاد..
لذا فقد اتخذت قرارا أرجو أن تساعدونى عليه، سأقوم بإعادة تشطيف كل من شطفتهم قبل ذلك استحياطا، واهو نرش فليت، وفى الإعادة فن وإفادة. أما عن السطو على مدونتى حبيبتى، أو حساباتى، فالعلم فى الراس مش فى الكراس، أى أنه أيا كانت الجهة التى قامت بالسطو على حساباتى، فعليها أن تطخنى فى رأسى حتى تتخلص من لسانى. صباح الفل...